مشاركة نسائية واسعة في مؤتمر الطلاب السابع بأدنبرة
حسن النجراني-
حضرت المبتعثات السعودية في المؤتمر الطلابي السابع في أدنبرة والذي ينعقد يومي السبت والأحد برعاية من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين في لندن والمنعقد حاليا في جامعة أدنبرة بأستكلندا.
بداية قالت ريحان الحداد من برنامج خادم الحرمين الشريفين إن المرأة السعودية لها حضور كبير في مؤتمرات دولية مختلفة، وكانت لمشاركاتها أصدقاء، وقدمت أبحاثاً في الدراسات العليا.
وأشارت سناء إن مشاركة المرأة اليوم تختلف كثيراً عن قبل 15 سنه فهي تسهم بفاعلية وتشارك في كثير من القضايا الهندسية والطبية، وحصلت على جوائز، مبينة أن هناك إعاقات قد تواجهها المبتعثة من خلال السفر ووجود المحرم والمشاركات في المؤتمرات خارجة المملكة.
بدورها قالت سمية رضوان من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي أن مشاركة المرأة السعودية في هذا المؤتمر لهو دليل قاطع على التقدم المطرد التي تجده المرأة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله الذي فتح المجال المرأة مما مكنها من الوصول إلى عدد من المناصب العليا.
بدورها قالت عبير بخاري من جامعة تبوك أن هناك انفتاح جميل وفتح المجال أمام المرأة السعودية حتى تقدمت المرأة في عدد من المجالات، وأن المرأة حالياً تواجه تحديات في عدد من المجالات .
وقالت الباحثة في جامعة أكسفورد العريقة أشواق البخاري أن الشباب السعودي يشارك في مؤتمرات متعددة، وأن المرأة السعودية استطاعت أن تتفوق في مجالات مختلفة ومنها مجال الأبحاث وتعمل في العديد من المراكز البحثية.
وأبانت البخاري أن المؤتمرات تساعد في التواصل الاجتماعي ويستفيد الباحث من خبرات الآخرين وهذا مهم جدا ، وأن الباحث الذي لا يشارك في المؤاتمرات، وهذا يفقد الباحث التواصل مع العالم، لا سيما وان المؤتمرات تحتضن العديد من العقول العلمية وتعرض الدراسات الكثيرة، لا سيما أن هناك مؤتمرات متخصصة يستفيد منها الباحث وتنعكس على شخصيته العلمية وهي مفيدة للطالب المبتعث.
حضرت المبتعثات السعودية في المؤتمر الطلابي السابع في أدنبرة والذي ينعقد يومي السبت والأحد برعاية من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين في لندن والمنعقد حاليا في جامعة أدنبرة بأستكلندا.
بداية قالت ريحان الحداد من برنامج خادم الحرمين الشريفين إن المرأة السعودية لها حضور كبير في مؤتمرات دولية مختلفة، وكانت لمشاركاتها أصدقاء، وقدمت أبحاثاً في الدراسات العليا.
وأشارت سناء إن مشاركة المرأة اليوم تختلف كثيراً عن قبل 15 سنه فهي تسهم بفاعلية وتشارك في كثير من القضايا الهندسية والطبية، وحصلت على جوائز، مبينة أن هناك إعاقات قد تواجهها المبتعثة من خلال السفر ووجود المحرم والمشاركات في المؤتمرات خارجة المملكة.
بدورها قالت سمية رضوان من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي أن مشاركة المرأة السعودية في هذا المؤتمر لهو دليل قاطع على التقدم المطرد التي تجده المرأة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله الذي فتح المجال المرأة مما مكنها من الوصول إلى عدد من المناصب العليا.
بدورها قالت عبير بخاري من جامعة تبوك أن هناك انفتاح جميل وفتح المجال أمام المرأة السعودية حتى تقدمت المرأة في عدد من المجالات، وأن المرأة حالياً تواجه تحديات في عدد من المجالات .
وقالت الباحثة في جامعة أكسفورد العريقة أشواق البخاري أن الشباب السعودي يشارك في مؤتمرات متعددة، وأن المرأة السعودية استطاعت أن تتفوق في مجالات مختلفة ومنها مجال الأبحاث وتعمل في العديد من المراكز البحثية.
وأبانت البخاري أن المؤتمرات تساعد في التواصل الاجتماعي ويستفيد الباحث من خبرات الآخرين وهذا مهم جدا ، وأن الباحث الذي لا يشارك في المؤاتمرات، وهذا يفقد الباحث التواصل مع العالم، لا سيما وان المؤتمرات تحتضن العديد من العقول العلمية وتعرض الدراسات الكثيرة، لا سيما أن هناك مؤتمرات متخصصة يستفيد منها الباحث وتنعكس على شخصيته العلمية وهي مفيدة للطالب المبتعث.