تعليم كبيرات المدينة يحتفي باليوم العربي لمحو الامية
ريم حمزة - تحت رعاية المدير العام للتربية والتعليم بالمنطقة ، شاركت إدارة تعليم الكبيرات في الاحتفاء باليوم العربي لمحو الأمية والذي أعلنته المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو ) في الثامن من يناير الماضي تأكيداً منها على أهمية محو الأمية وتعليم الكبار لكونه من المجالات الهامة والحيوية في النظام التعليمي في جميع الدول على اختلاف مستوياتها ، ولإدراك تلك الدول لضرورة توفير فرص التعليم للكبار من كافة شرائح المجتمع لتتم إعادة تأهيلهم وإعدادهم وتمكينهم من السير في ركب المجتمع ومستجداته وخاصة في المجالات المهنية .
وتهدف جهود إدارة تعليم الكبيرات تفاعلاً مع هذه المناسبة إلى تسليط الضوء على جهود المملكة العربية السعودية في محو الأمية الأبجدية والحضارية كما تقدم برنامج الحي المتعلم لأول مرة في منطقة المدينة المنورة سعياً للنهوض بالأسرة تحت شعار ( محو الأمية من الأبجدية .. إلى التعليم المستمر ) و هو برنامج تعليمي وتدريبي يستغرق تنفيذه عام دراسي يركز على المرأة ويعمل على النهوض بها في شتى المجالات العلمية والمهنية التوعوية والثقافية والدينية والصحية والاجتماعية كما يساعدها على تنمية مهاراتها للعيش في مجتمعها والتفاعل مع متطلبات الحياة ويهدف إلى إيجاد نموذج لمحو الأمية الحضارية وتوسيع مفهوم تعليم الكبار من محو الأمية إلى التعلم مدى الحياة ، و توثيق العلاقة بين برامج تعليم الكبار وخطط التنمية ،و نشر ثقافة العمل التطوعي بين أفراد المجتمع . هذا و قد تم الإعلان عن المناسبة للمجتمع ووزعت بروشورات توعوية و ثقافية توصف اليوم العربي لمحو الأمية , كما ضم الاحتفاء برنامج يوضح جهود إدارة تعليم الكبيرات في محو الأمية الأبجدية والحضارية .
وتهدف جهود إدارة تعليم الكبيرات تفاعلاً مع هذه المناسبة إلى تسليط الضوء على جهود المملكة العربية السعودية في محو الأمية الأبجدية والحضارية كما تقدم برنامج الحي المتعلم لأول مرة في منطقة المدينة المنورة سعياً للنهوض بالأسرة تحت شعار ( محو الأمية من الأبجدية .. إلى التعليم المستمر ) و هو برنامج تعليمي وتدريبي يستغرق تنفيذه عام دراسي يركز على المرأة ويعمل على النهوض بها في شتى المجالات العلمية والمهنية التوعوية والثقافية والدينية والصحية والاجتماعية كما يساعدها على تنمية مهاراتها للعيش في مجتمعها والتفاعل مع متطلبات الحياة ويهدف إلى إيجاد نموذج لمحو الأمية الحضارية وتوسيع مفهوم تعليم الكبار من محو الأمية إلى التعلم مدى الحياة ، و توثيق العلاقة بين برامج تعليم الكبار وخطط التنمية ،و نشر ثقافة العمل التطوعي بين أفراد المجتمع . هذا و قد تم الإعلان عن المناسبة للمجتمع ووزعت بروشورات توعوية و ثقافية توصف اليوم العربي لمحو الأمية , كما ضم الاحتفاء برنامج يوضح جهود إدارة تعليم الكبيرات في محو الأمية الأبجدية والحضارية .