فيما يواصل مختصون تصاميم مهرجان مواسم ينبع
لجان مهرجان ( التسنيدة ) تناقش جدولة فعاليات الموروث الينبعي
بندر الترجمي - تواصل اللجنة المنظمة لمهرجان (التسنيدة) والذي ستشهده محافظة ينبع في أواخر ربيع الثاني من العام الجاري استكمال إجراءاتها التنفيذية وتشكيل لجانها الإشرافية والتنفيذية لإنطلاقة المهرجان في نسخته الرابعة برؤية جديدة تتسم بترسيخ الموروث وتعزيز مكتسباته الجمة لتصل بتفاصيل الماضي الجميل للأجيال.
إلى ذلك أكد رئيس اللجنة العليا للمهرجان الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات أميرة الخليج الأستاذ / محمد بن ناصر أن المهرجان سيشهد العديد من الفعاليات والأنشطة التي تبرز ما تتميز به المحافظة من موروث أصيل وماتعيشه من رقي وتطور تنموي في جميع المجالات بما في ذلك النشاط الثقافي والسياحي ، والذي يأتي امتدادا لما توليه حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني يحفظهم الله- من دعم ورعاية واهتمام بكل ما يسمو بنهضتها ورقيها ، وبمتابعة وتوجيهات كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة ، كما نوه بنتائج الاجتماعات التنسيقية والتي ترأس عدد منها سعادة محافظ ينبع المهندس مساعد السليم رئيس لجنة التنمية السياحية وقدم خلالها دعم ومساندة اللجنة ووتذليل العقبات لكل إجراءات الإنطلاقة المباركة للمهرجان ، إضافة إلى التنسيق المستمر مع أمين عام لجنة التنمية السياحية بينبع الاستاذ يوسف الوهيب ،مشيدا بتعاون رؤساء المراكز في ينبع النخل وجميع أهالي المحافظة والذي سيساهم بعون الله في انجاح المهرجان .
يذكر أن اللجنة المنظمة للمهرجان ستناقش خلال المرحلة القادمة تفعيل دور لجانها الإشرافية المشكلة كما ستناقش جدولة الفعاليات المعتمدة والتي تهدف إلى إبراز مهرجان ( التسنيدة) بالشكل اللائق وبرؤية جديدة ،وترجمة لما تزخر به محافظة ينبع من مقومات سياحية جاذبة ومتنوعة .
وعلى ذات الصعيد ستشهد محافظة ينبع كذلك مهرجان ( مواسم ينبع1435هـ) من ضمن الرزمانة السياحية لمحافظة ينبع و الذي ستنظمه مجموعة شركات أمير الخليج وسينفذ المهرجان على مساحة (100) ألف متر مربع ،و يشتمل على العديد من الفعاليات التي سيسعد بها زوار المهرجان وستعود بالنفع على السياحة في المحافظة ، من خلال إبراز (12) واحة في مختلف المجالات بمشاركة العديد من الجهات الحكومية والأهلية ومن ضمنها إنطلاق حملة ((إكتشفني)) للوقاية من المخدرات والتي سيتم تدشينها في محافظة ينبع خلال الأسابيع القادمة ،عبر منظومة من الفعاليات التي ستشكل مزيجا من تاريخ المنطقة وأصالة موروثها إضافة إلى تعزيز الجانب الحضاري و الثقافي والسياحي والتوعوي ، وذلك مواكبة لما تشهده المحافظة من نقلة نوعية وقفزات تنموية في جميع المجالات.
إلى ذلك أكد رئيس اللجنة العليا للمهرجان الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات أميرة الخليج الأستاذ / محمد بن ناصر أن المهرجان سيشهد العديد من الفعاليات والأنشطة التي تبرز ما تتميز به المحافظة من موروث أصيل وماتعيشه من رقي وتطور تنموي في جميع المجالات بما في ذلك النشاط الثقافي والسياحي ، والذي يأتي امتدادا لما توليه حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني يحفظهم الله- من دعم ورعاية واهتمام بكل ما يسمو بنهضتها ورقيها ، وبمتابعة وتوجيهات كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة ، كما نوه بنتائج الاجتماعات التنسيقية والتي ترأس عدد منها سعادة محافظ ينبع المهندس مساعد السليم رئيس لجنة التنمية السياحية وقدم خلالها دعم ومساندة اللجنة ووتذليل العقبات لكل إجراءات الإنطلاقة المباركة للمهرجان ، إضافة إلى التنسيق المستمر مع أمين عام لجنة التنمية السياحية بينبع الاستاذ يوسف الوهيب ،مشيدا بتعاون رؤساء المراكز في ينبع النخل وجميع أهالي المحافظة والذي سيساهم بعون الله في انجاح المهرجان .
يذكر أن اللجنة المنظمة للمهرجان ستناقش خلال المرحلة القادمة تفعيل دور لجانها الإشرافية المشكلة كما ستناقش جدولة الفعاليات المعتمدة والتي تهدف إلى إبراز مهرجان ( التسنيدة) بالشكل اللائق وبرؤية جديدة ،وترجمة لما تزخر به محافظة ينبع من مقومات سياحية جاذبة ومتنوعة .
وعلى ذات الصعيد ستشهد محافظة ينبع كذلك مهرجان ( مواسم ينبع1435هـ) من ضمن الرزمانة السياحية لمحافظة ينبع و الذي ستنظمه مجموعة شركات أمير الخليج وسينفذ المهرجان على مساحة (100) ألف متر مربع ،و يشتمل على العديد من الفعاليات التي سيسعد بها زوار المهرجان وستعود بالنفع على السياحة في المحافظة ، من خلال إبراز (12) واحة في مختلف المجالات بمشاركة العديد من الجهات الحكومية والأهلية ومن ضمنها إنطلاق حملة ((إكتشفني)) للوقاية من المخدرات والتي سيتم تدشينها في محافظة ينبع خلال الأسابيع القادمة ،عبر منظومة من الفعاليات التي ستشكل مزيجا من تاريخ المنطقة وأصالة موروثها إضافة إلى تعزيز الجانب الحضاري و الثقافي والسياحي والتوعوي ، وذلك مواكبة لما تشهده المحافظة من نقلة نوعية وقفزات تنموية في جميع المجالات.