الأمير عبدالعزيز بن ماجد يرأس اجتماع لجنة دراسة أوضاع المباني المدرسية للتأكد من سلامة المباني والمنشآت التعليمية
رأس صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة بمكتبه بديوان الإمارة ظهر اليوم الأحد 11/8/1433هـ اجتماع لجنة دراسة أوضاع المباني المدرسية والتي سبق أن وجهت بتشكيلها وزارة الداخلية لمتابعة التأكد من سلامة المباني والمنشآت التعليمية وإجراءات السلامة وتوافر وسائل السلامة الكاملة بها، والمكونه من الجهات الحكومية : الإمارة ـ الامانه ـ التربية والتعليم ـ هيئة تطوير المدينة المنورة ـ الدفاع المدني ـ المالية ـ الكهرباء .
وقد استعرض الاجتماع ماتم انجازه من خطوات بذلت لإنفاذ التوجيه الكريم،وما خلصت إليه اللجان الميدانيه من نتائج رصد ميداني للمباني المدرسية وقياس مدى خطورتها على حياة الطلاب وتوافر متطلبات السلامة بها،وأطلع المجتمعون على العرض المرئي لادارات التربية والتعليم والدفاع المدني بالمنطقة والمشتمل على ماجرى رصده من ملاحظات تتعارض مع المعايير المقيدة بلائحة اشتراطات ألسلامة والحماية من الحريق في المدارس .
وقد أكد سمو أمير المنطقة بأن سلامة أبناؤنا وبناتنا طلاب المدارس والمرافق التعليمية أمر يجب التعامل معه بكل جديه ومسئوليه ولانقبل التهاون في هذا الأمر بأي حال من الأحوال،وتحت أي مبرر،عملا بمقتضيات الدين الحنيف الذي يحثنا بالمحافظة على الأنفس والمكتسبات من أي خطر وإنفاذا لتوجيهات القيادة الرشيده التي تؤكد على الدوام باتخاذ كافة السبل الكفيلة بسلامة أفراد المجتمع وممتلكاته من الأخطار مهما كان مصدرها .
واكد سموه على المختصين بالتربية والتعليم والدفاع المدني بأتخاذ كافة السبل اللازمه لتحقيق السلامه في مدارس المنطقة انشائيا وخلوها من العوامل المساعده على اندلاع الحرائق واتخاذ التدابير الوقائية العاجله بما يضمن سلامه جيل المستقبل بأذن الله تعالى .
كما ناقش المجتمعون جملة من الموضوعات المعززه لجوانب الأمن والسلامه في المنشآت التعليميه وأتخذ حيالها التوصيات اللازمه .
وقد استعرض الاجتماع ماتم انجازه من خطوات بذلت لإنفاذ التوجيه الكريم،وما خلصت إليه اللجان الميدانيه من نتائج رصد ميداني للمباني المدرسية وقياس مدى خطورتها على حياة الطلاب وتوافر متطلبات السلامة بها،وأطلع المجتمعون على العرض المرئي لادارات التربية والتعليم والدفاع المدني بالمنطقة والمشتمل على ماجرى رصده من ملاحظات تتعارض مع المعايير المقيدة بلائحة اشتراطات ألسلامة والحماية من الحريق في المدارس .
وقد أكد سمو أمير المنطقة بأن سلامة أبناؤنا وبناتنا طلاب المدارس والمرافق التعليمية أمر يجب التعامل معه بكل جديه ومسئوليه ولانقبل التهاون في هذا الأمر بأي حال من الأحوال،وتحت أي مبرر،عملا بمقتضيات الدين الحنيف الذي يحثنا بالمحافظة على الأنفس والمكتسبات من أي خطر وإنفاذا لتوجيهات القيادة الرشيده التي تؤكد على الدوام باتخاذ كافة السبل الكفيلة بسلامة أفراد المجتمع وممتلكاته من الأخطار مهما كان مصدرها .
واكد سموه على المختصين بالتربية والتعليم والدفاع المدني بأتخاذ كافة السبل اللازمه لتحقيق السلامه في مدارس المنطقة انشائيا وخلوها من العوامل المساعده على اندلاع الحرائق واتخاذ التدابير الوقائية العاجله بما يضمن سلامه جيل المستقبل بأذن الله تعالى .
كما ناقش المجتمعون جملة من الموضوعات المعززه لجوانب الأمن والسلامه في المنشآت التعليميه وأتخذ حيالها التوصيات اللازمه .