مؤتمر جامعة طيبة الدولي يشهد انطلاقه عالميه لتوظيف تقنية المعلومات لخدمة القران وعلومه (نور)
ريم حمزة - تشهد جامعة طيبة انطلاقة فعاليات المؤتمر الدولي في توظيف تقنية المعلومات لخدمة القرآن الكريم لليوم الثالث على التوالي ،تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ، ضمن فعاليات المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية ,وذلك بمشاركة المنظمة العالمية جمعية IEEE وهي أكبر منظمة تقنية تخصصية في العالم .
ويأتي تنظيم الجامعة لمؤتمرها الدولي من اجل تطوير التكنولوجيا المتعلقة بالمعلومات لخدمة القرآن الكريم وعلومه , وفي ذات السياق نوّه معالي الدكتور المزروع أن الجهود المتتابعة التي بذلتها الأمة في خدمة القرآن الكريم منذ نزوله حتى اليوم ، تستدعي دراستها ومراجعتها ، ومن ثمَّ البناء عليها ، وتطويرها ، فجاء هذا المؤتمر ليضع لبنة في هذا الطريق الطويل ، في الوقت الذي يشهد فيه العالم ثورة في التقنية المعلوماتية بتطبيقاتها المتعددة في مختلف جوانب الحياة مما كان لها الأثر الكبير في خدمة العلوم الشرعية بكافة مجالاتها بما فيها علوم القرآن الكريم بما يتواءم مع معطيات العصر واستثمارًا لجميع الوسائل من خلال التنسيق الفعال بين التقنيات والتعليم ، لتُنفذ هذه السياسة ضمن برامج محددة متضافرة و متناغمة لضمان خدمة المجتمع على كافة الأصعدة ..
ويتضمن المؤتمر مجموعة من المحاضرات متحدثي ومتحدثات رئيسيين من علماء وخبراء عالميين ومحليين في مجال المؤتمر والضيوف الذين حضروا من مختلف انحاء العالم .
وفي تصريح خاص لصوت المدينة أوضحت " د سلوى السيد حماده " وهي باحثة عربية في قسم علوم الحاسب بكلية علوم وهندسة الحاسب بجامعة طيبة بالمدينة المنورة ، والحائزة على شرف الترشيح لأفضل بحث معلوماتي عربي لجائزة الملك فيصل للقراءة و الأدب من جامعة عين شمس ."أن هذا المؤتمر يعتبر وثيقة هامة نحو تحقيق بناء مستقبل أفضل يهتم بتوظيف تقنية المعلومات لخدمة للقرآن الكريم وعلومه ، وقد تم تقديم بحثا حول طرق ( استخدام الهاتف المحمول في تعلم تلاوة القرآن الكريم ) والمواقع التقليدية التي تقدم أساليب تعليم تلاوة القرآن الكريم لأهل اللغة العربية فقط . ويهدف إلى الاستفادة من التقنيات الحديثة فينشر القرآن الكريم لتسهيل تعليمه ، لغير الناطقين للغة العربية ، حيث يعتمد على برمجيات التخاطب وآلية تبادل النصوص التي يمكن أن تُستخدم في جميع المجالات الحياتية ، وآلية لدعم التعليم عن طريق استخدام آلية ( مصمم الدروس ) ، وآلية القاعدة النورانية للقران التي دعمت بآليات بحث قويةPowerful search engines ( قرآني ) . موضحه أنه ضمن سلسله من الأبحاث والمؤلفات التي تم نشرها في دول مختلفة أهمها المملكة العربية السعودية ، مؤلفا بعنوان كتاب "المعالجة الآلية للغة العربية "محاولة لدفع اللغة العربية نحو العالمية .
من جانبه أكدت " د. روزلينا عثمان " أستاذ مساعد وباحثه ماليزيا في مجال كلية تقنية المعلومات و" أ. ستى فاطمة محمد طويل " أستاذة قسم علم مكتبة المعلومات في الجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا "ساهم المؤتمر في إبراز دور التقنية المعلوماتية في خدمة القرآن الكريم ، وتوضيح الرؤية المستقبلية له على مستوى احترافي ، منوهه على " التفاعل الجيد مابين المتحدثين والمتحدثات في جانب من الخصوصية ، وقد تم تقديم ورقة ( تطوير الانتولوجيا عن الذكر ودعاء المأثور على مستوى الحكمة ) كما هو وارد في الكتب الصحيحة , والذي يهدف إلى توريث الذكر ودعاء المأثور وما احتوت إليها المعاني والمفاهيم وتطبيقها بين الطلاب و المستشارون في المدارس ، وقد تسهم بشكل كبير في تعزيز القيم الدينية ، ونأمل نحو التطلع أن يكون هناك تعاون بين مركز تقنية المعلومات لخدمة القران الكريم وعلومه ( نور) ومعاهد الأبحاث العالمية المتقدمة من مختلف إنحاء العالم"
وتطرقت ورقة الباحثة "د. رحمة صافينا " وهي باحثة هندية من كلية قسم علوم وهندسة الحاسبات وتقنية المعلومات بجامعة الطائف نحو ( الحوسبة القرآنية استعراض الأبحاث والتطبيق ) موضحه " بناء على المراجعة البحثية قمنا بتصنيف الدراسات التي أجريت على الكمبيوتر والحاسب الألى لأى كلمة من خلال استخدام التحليل الصرفي للغة العربية وكذلك المادة القرآنية للتحليل بالحساب الالي والجوانب اللغوية المستخدمة , والتحقق خلوها من الأخطاء باستخدام المعاجم اللغوية ، وقد تم إعداد دراسة استكشافية لعدة بحوث أدبية وتوثيقات لتطبيقات مختلفة وبناء على هذا الهدف أوضحت الدراسة أن الحوسبة القرآنية على شبكة الإنترنت تسهل التعامل مع نص القرآن الكريم وقواعد بيانات القرآن الكريم إضافة الى ترجمة معاني القران إلى لغات أخرى، مؤكدة أن هذه المشاركة تعتبر ذات أهمية على مستوى العالمية ."
وفي لفته جميله أبانت المتحدثة " أ. دلال محمد بخيت " بقسم علوم الحاسب الألى كلية الحوسبة وتقنية المعلومات بجامعة الملك عبد العزيز بجدة والباحثة السعودية في مجال التقنية " أن هذا المؤتمر أتاح الفرصة للاستفادة من الباحثين العالميين والمختصين في مجال التقنية المعلومات لخدمة القرآن الكريم وتبادل الخبرات ، حيث كانت المشاركة بورقة بعنوان ( بناء مشغل للقرآن الكريم بالاعتماد على نظام واجه الحاسوب الدماغية ) وهو موجه للأشخاص الذين يعانون من بعض الإعاقات الحركية التي تمنعه من قراءة القرآن او الاستماع إليه بالاعتماد على أنفسهم ، وأن هذه التقنية تساعدهم على التحكم بتشغيل ملفات القران الكريم باستخدام إشارات الدماغ . غير أننا نأمل في تكوين مجموعات بحثية تهتم بتوظيف تقنية المعلومات في خدمة القران الكريم . "
وأضافت " أ. وفاء صالح الفايز " أستاذ مساعد بجامعة الملك فيصل بالإحساء تخصص عقيدة ومذاهب معاصرة ، احد ضيوف المؤتمر ( أوجه شكري لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لرعايته الكريمة لهذا المؤتمر ودعمه الدائم من أجل توظيف التقنية في خدمة القرآن الكريم وعلوم الشريعة ، وحيث تكون أهمية المؤتمر في المقدرة على الاطلاع لتجارب العلمية والعملية لكافة الباحثين والخبراء العالميين ونتطلع أن يكون هناك إصدار تطبيق إلكتروني لأهم الأبحاث والاكتشافات والممارسات التطبيقية الحديثة ذات الجودة العالية من خلال الكوادر الفنية التي تعمل على دراسة و حصر النظم الالكترونية الخاصة بمتابعة المشاريع .
وأكدت أ. ابتهال السقاف رائدة اللجنة الاجتماعية العامة في كلية الحاسبات وتقنية المعلومات بجامعة الملك عبد العزيز بجدة " أن مؤتمر جامعة طيبة الدولي أستطاع أن يفتح بابً جديداً في مجال البحث العلمي بالجمع بين علوم الشريعة وعلوم الحاسبات وتقنية المعلومات ويعتبر المؤتمر الأول الذي جمع بين العالمية وخدمة القرآن الكريم وذلك بمشاركة منظمة IEEE العالمية واهتمامها من أجل تطوير وتعزيز التكنولوجيا المتعلقة بالمعلومات في العالم .
من جانبه وجهة الدكتورة إيمان الأنصاري عضوا هيئة التدريس في كلية علوم هندسة الحاسبات وتعمل رئيسة بكلية عمادة تقنية المعلومات في جامعة طيبة كلمةً أوضحت فيها : يتمركز أهمية المؤتمر في استخدام تقنية المعلومات و تسخيرها لخدمة القرآن الكريم وعلوم الشريعة بكافة الوسائل الحديثة ،حيث تظهر أهمية إنشاء مركز ( نور ) الذي أسسه " د.عبد الله آل بن على " وهو أحد مراكز الأبحاث الواعدة المدعومة من وزارة التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية و المتخصصة بأبحاث تقنية المعلومات لخدمة القرآن وعلومه , بأن يصبح مرجعية علمية وعالمية في مجال توظيف تقنية المعلومات في خدمة القرآن الكريم وعلومه .
ويأتي تنظيم الجامعة لمؤتمرها الدولي من اجل تطوير التكنولوجيا المتعلقة بالمعلومات لخدمة القرآن الكريم وعلومه , وفي ذات السياق نوّه معالي الدكتور المزروع أن الجهود المتتابعة التي بذلتها الأمة في خدمة القرآن الكريم منذ نزوله حتى اليوم ، تستدعي دراستها ومراجعتها ، ومن ثمَّ البناء عليها ، وتطويرها ، فجاء هذا المؤتمر ليضع لبنة في هذا الطريق الطويل ، في الوقت الذي يشهد فيه العالم ثورة في التقنية المعلوماتية بتطبيقاتها المتعددة في مختلف جوانب الحياة مما كان لها الأثر الكبير في خدمة العلوم الشرعية بكافة مجالاتها بما فيها علوم القرآن الكريم بما يتواءم مع معطيات العصر واستثمارًا لجميع الوسائل من خلال التنسيق الفعال بين التقنيات والتعليم ، لتُنفذ هذه السياسة ضمن برامج محددة متضافرة و متناغمة لضمان خدمة المجتمع على كافة الأصعدة ..
ويتضمن المؤتمر مجموعة من المحاضرات متحدثي ومتحدثات رئيسيين من علماء وخبراء عالميين ومحليين في مجال المؤتمر والضيوف الذين حضروا من مختلف انحاء العالم .
وفي تصريح خاص لصوت المدينة أوضحت " د سلوى السيد حماده " وهي باحثة عربية في قسم علوم الحاسب بكلية علوم وهندسة الحاسب بجامعة طيبة بالمدينة المنورة ، والحائزة على شرف الترشيح لأفضل بحث معلوماتي عربي لجائزة الملك فيصل للقراءة و الأدب من جامعة عين شمس ."أن هذا المؤتمر يعتبر وثيقة هامة نحو تحقيق بناء مستقبل أفضل يهتم بتوظيف تقنية المعلومات لخدمة للقرآن الكريم وعلومه ، وقد تم تقديم بحثا حول طرق ( استخدام الهاتف المحمول في تعلم تلاوة القرآن الكريم ) والمواقع التقليدية التي تقدم أساليب تعليم تلاوة القرآن الكريم لأهل اللغة العربية فقط . ويهدف إلى الاستفادة من التقنيات الحديثة فينشر القرآن الكريم لتسهيل تعليمه ، لغير الناطقين للغة العربية ، حيث يعتمد على برمجيات التخاطب وآلية تبادل النصوص التي يمكن أن تُستخدم في جميع المجالات الحياتية ، وآلية لدعم التعليم عن طريق استخدام آلية ( مصمم الدروس ) ، وآلية القاعدة النورانية للقران التي دعمت بآليات بحث قويةPowerful search engines ( قرآني ) . موضحه أنه ضمن سلسله من الأبحاث والمؤلفات التي تم نشرها في دول مختلفة أهمها المملكة العربية السعودية ، مؤلفا بعنوان كتاب "المعالجة الآلية للغة العربية "محاولة لدفع اللغة العربية نحو العالمية .
من جانبه أكدت " د. روزلينا عثمان " أستاذ مساعد وباحثه ماليزيا في مجال كلية تقنية المعلومات و" أ. ستى فاطمة محمد طويل " أستاذة قسم علم مكتبة المعلومات في الجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا "ساهم المؤتمر في إبراز دور التقنية المعلوماتية في خدمة القرآن الكريم ، وتوضيح الرؤية المستقبلية له على مستوى احترافي ، منوهه على " التفاعل الجيد مابين المتحدثين والمتحدثات في جانب من الخصوصية ، وقد تم تقديم ورقة ( تطوير الانتولوجيا عن الذكر ودعاء المأثور على مستوى الحكمة ) كما هو وارد في الكتب الصحيحة , والذي يهدف إلى توريث الذكر ودعاء المأثور وما احتوت إليها المعاني والمفاهيم وتطبيقها بين الطلاب و المستشارون في المدارس ، وقد تسهم بشكل كبير في تعزيز القيم الدينية ، ونأمل نحو التطلع أن يكون هناك تعاون بين مركز تقنية المعلومات لخدمة القران الكريم وعلومه ( نور) ومعاهد الأبحاث العالمية المتقدمة من مختلف إنحاء العالم"
وتطرقت ورقة الباحثة "د. رحمة صافينا " وهي باحثة هندية من كلية قسم علوم وهندسة الحاسبات وتقنية المعلومات بجامعة الطائف نحو ( الحوسبة القرآنية استعراض الأبحاث والتطبيق ) موضحه " بناء على المراجعة البحثية قمنا بتصنيف الدراسات التي أجريت على الكمبيوتر والحاسب الألى لأى كلمة من خلال استخدام التحليل الصرفي للغة العربية وكذلك المادة القرآنية للتحليل بالحساب الالي والجوانب اللغوية المستخدمة , والتحقق خلوها من الأخطاء باستخدام المعاجم اللغوية ، وقد تم إعداد دراسة استكشافية لعدة بحوث أدبية وتوثيقات لتطبيقات مختلفة وبناء على هذا الهدف أوضحت الدراسة أن الحوسبة القرآنية على شبكة الإنترنت تسهل التعامل مع نص القرآن الكريم وقواعد بيانات القرآن الكريم إضافة الى ترجمة معاني القران إلى لغات أخرى، مؤكدة أن هذه المشاركة تعتبر ذات أهمية على مستوى العالمية ."
وفي لفته جميله أبانت المتحدثة " أ. دلال محمد بخيت " بقسم علوم الحاسب الألى كلية الحوسبة وتقنية المعلومات بجامعة الملك عبد العزيز بجدة والباحثة السعودية في مجال التقنية " أن هذا المؤتمر أتاح الفرصة للاستفادة من الباحثين العالميين والمختصين في مجال التقنية المعلومات لخدمة القرآن الكريم وتبادل الخبرات ، حيث كانت المشاركة بورقة بعنوان ( بناء مشغل للقرآن الكريم بالاعتماد على نظام واجه الحاسوب الدماغية ) وهو موجه للأشخاص الذين يعانون من بعض الإعاقات الحركية التي تمنعه من قراءة القرآن او الاستماع إليه بالاعتماد على أنفسهم ، وأن هذه التقنية تساعدهم على التحكم بتشغيل ملفات القران الكريم باستخدام إشارات الدماغ . غير أننا نأمل في تكوين مجموعات بحثية تهتم بتوظيف تقنية المعلومات في خدمة القران الكريم . "
وأضافت " أ. وفاء صالح الفايز " أستاذ مساعد بجامعة الملك فيصل بالإحساء تخصص عقيدة ومذاهب معاصرة ، احد ضيوف المؤتمر ( أوجه شكري لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لرعايته الكريمة لهذا المؤتمر ودعمه الدائم من أجل توظيف التقنية في خدمة القرآن الكريم وعلوم الشريعة ، وحيث تكون أهمية المؤتمر في المقدرة على الاطلاع لتجارب العلمية والعملية لكافة الباحثين والخبراء العالميين ونتطلع أن يكون هناك إصدار تطبيق إلكتروني لأهم الأبحاث والاكتشافات والممارسات التطبيقية الحديثة ذات الجودة العالية من خلال الكوادر الفنية التي تعمل على دراسة و حصر النظم الالكترونية الخاصة بمتابعة المشاريع .
وأكدت أ. ابتهال السقاف رائدة اللجنة الاجتماعية العامة في كلية الحاسبات وتقنية المعلومات بجامعة الملك عبد العزيز بجدة " أن مؤتمر جامعة طيبة الدولي أستطاع أن يفتح بابً جديداً في مجال البحث العلمي بالجمع بين علوم الشريعة وعلوم الحاسبات وتقنية المعلومات ويعتبر المؤتمر الأول الذي جمع بين العالمية وخدمة القرآن الكريم وذلك بمشاركة منظمة IEEE العالمية واهتمامها من أجل تطوير وتعزيز التكنولوجيا المتعلقة بالمعلومات في العالم .
من جانبه وجهة الدكتورة إيمان الأنصاري عضوا هيئة التدريس في كلية علوم هندسة الحاسبات وتعمل رئيسة بكلية عمادة تقنية المعلومات في جامعة طيبة كلمةً أوضحت فيها : يتمركز أهمية المؤتمر في استخدام تقنية المعلومات و تسخيرها لخدمة القرآن الكريم وعلوم الشريعة بكافة الوسائل الحديثة ،حيث تظهر أهمية إنشاء مركز ( نور ) الذي أسسه " د.عبد الله آل بن على " وهو أحد مراكز الأبحاث الواعدة المدعومة من وزارة التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية و المتخصصة بأبحاث تقنية المعلومات لخدمة القرآن وعلومه , بأن يصبح مرجعية علمية وعالمية في مجال توظيف تقنية المعلومات في خدمة القرآن الكريم وعلومه .
شي جميل ورائع
يعطيك الف الف عافيه ياريم على تغطيتك الأكثر من رائعه للمؤتمر
دمتي بود
محبتك:سمر الشرعبي
اتمنى التوفيق لكل المشاركين و بالاخص الزميلات دلال بخيت و ابتهال السقاف و كل الشكر لهم على مشاركتهم القيمة ..
اشكرك ياريم على مصداقيتك في الكتابة وعلى التغطية الكاملة للمؤتمر القيم في خدمة القرآن
الشكر والتقدير لنورة العتيبي على ردها الجميل وهي الجندي الخفي لBCI