للمرة الثانية تشارك المرأة الينبعاوية في إحياء التراث العمراني
بواسطة bnawaf8
12-15-2013 11:12 مساءً
1999 زيارات
إيمان الرفاعي - شاركت المرأة الينبعاوية بإحياء التراث العمراني تحت ضل هيئة السياحة و الآثار ممثلة برئيس مجلس سيدات الأعمال بالغرفة التجارية الصناعية بينبع نوال عبدالعزيز حادي تقول : أرحب بإحياء الواجهة التاريخية بمحافظة ينبع فمركز سيدات الأعمال له الفرصة الثانية في المشاركة قمنا قبلها بإحياء سوق الليل بمشاركة عدد من الأسر المنتجة بعمل بازار نسائي وتراث شعبي .
وأتُيحِت لنا الآن الفرصة الثانية بالمشاركة في اللقاء الثالث بالتراث العمراني بمحافظة ينبع تحت رعاية الهيئة العامة للسياحة و الآثار فلقد تشرفنا بهذه المشاركة داخل متحف بابطين الذي عُرف بتاريخه القديم , هذه المشاركات واجبُ وطنيٌ علينا جميعاً من خلال محافظتنا على هذا التراث الذي يجب علينا أن نشيده دائماً ,ونقف وقفة جدية أمامه و نأخذ بأيدي جميع المسؤولين و هيئة السياحة و الآثار لكي ننهض بهذا التراث العمراني ونعطيه حقه .
ففي السنوات الماضية أهملت هذه الواجهات التاريخية و التاريخ بشكل عام حتى إنه اندثر في أزمنة عدة بعكس يومنا هذا بفضل من الله ثم فضل قيادتنا ممثلة بالأمير فيصل بن سلمان و صاحب السمو الأمير سلطان بن سلمان اللذان أعطيا هذا التاريخ جل اهتمامهم حتى خرج لنا بالصورة التي تُشرف المملكة العربية السعودية .
فمن هنا بدأت الواجهة التاريخية تأخذ حقها تقوم بتشييدها توضيح المعالم فيها حتى يستطيع السائح أن ينظر إليها بصورة رائعة تم طرح هذه الفكرة من عدد من سيدات الأعمال و الأسر المنتجة بالمحافظة لكيفية إحياء هذه الواجهة التاريخية وتم إعداد البازار النسائي و إبراز المعالم التاريخية وجدنا القبول من عدد كبير جداً من سيدات المجتمع و بإضاءته بالعديد من الأكلات الشعبية و الملابس التراثية و الحرف النسائية فهي فرصة جيدة كي نشارك التراث السعودي و نساهم في كيفية إبراز هذه المعالم و النهوض بها كما شاركت جامعة طيبة بإحياء التراث العمراني بإنشاء ركن خاص عَرفت كيفية التراث في منطقة ينبع بدمج التعليم الماضي بالحاضر كما سيكون بعد هذا اللقاء لقاءات مستمرة للأعوام القادمة كانت من فكرة و إعداد و تنفيذ نجوى عبدالله العامر عضو في مركز سيدات الأعمال بالغرفة التجارية الصناعية بينبع مصممة ديكور و صاحبة مصنع للحلويات تقول بيت بابطين من البيوت القديمة في ينبع تم استلامه من هيئة السياحة و الآثار بعد ترميمه لعمل البازار النسائي, فكانت الفكرة هي عمل منزل تراثي يوحي للزائر و كأنه داخل منزل قديم بكامل الأثاث منها تم دعوة سيدات الأعمال و الأسر المنتجة للمشاركة داخل البازار و عرض المنتجات و ربطها بالتراث كالأزياء و الإكسسوارات و الأقمشة العطور و أدوات التجميل و غيرها , و تم جلب الطاولات الخشب و صندوق السيسم للملابس و تسريحة العروس و باب جدة القديم ما يقارب المائة عام كما تم عمل الغرفة الحجازية المكونة من المساند و الفرش العربي علب حلويات قديمة تم تنفيذه خلال ثلاث أيام فقط كامل أغراض المنزل بيد واحدة بتكاتف جميع السيدات .
وأتُيحِت لنا الآن الفرصة الثانية بالمشاركة في اللقاء الثالث بالتراث العمراني بمحافظة ينبع تحت رعاية الهيئة العامة للسياحة و الآثار فلقد تشرفنا بهذه المشاركة داخل متحف بابطين الذي عُرف بتاريخه القديم , هذه المشاركات واجبُ وطنيٌ علينا جميعاً من خلال محافظتنا على هذا التراث الذي يجب علينا أن نشيده دائماً ,ونقف وقفة جدية أمامه و نأخذ بأيدي جميع المسؤولين و هيئة السياحة و الآثار لكي ننهض بهذا التراث العمراني ونعطيه حقه .
ففي السنوات الماضية أهملت هذه الواجهات التاريخية و التاريخ بشكل عام حتى إنه اندثر في أزمنة عدة بعكس يومنا هذا بفضل من الله ثم فضل قيادتنا ممثلة بالأمير فيصل بن سلمان و صاحب السمو الأمير سلطان بن سلمان اللذان أعطيا هذا التاريخ جل اهتمامهم حتى خرج لنا بالصورة التي تُشرف المملكة العربية السعودية .
فمن هنا بدأت الواجهة التاريخية تأخذ حقها تقوم بتشييدها توضيح المعالم فيها حتى يستطيع السائح أن ينظر إليها بصورة رائعة تم طرح هذه الفكرة من عدد من سيدات الأعمال و الأسر المنتجة بالمحافظة لكيفية إحياء هذه الواجهة التاريخية وتم إعداد البازار النسائي و إبراز المعالم التاريخية وجدنا القبول من عدد كبير جداً من سيدات المجتمع و بإضاءته بالعديد من الأكلات الشعبية و الملابس التراثية و الحرف النسائية فهي فرصة جيدة كي نشارك التراث السعودي و نساهم في كيفية إبراز هذه المعالم و النهوض بها كما شاركت جامعة طيبة بإحياء التراث العمراني بإنشاء ركن خاص عَرفت كيفية التراث في منطقة ينبع بدمج التعليم الماضي بالحاضر كما سيكون بعد هذا اللقاء لقاءات مستمرة للأعوام القادمة كانت من فكرة و إعداد و تنفيذ نجوى عبدالله العامر عضو في مركز سيدات الأعمال بالغرفة التجارية الصناعية بينبع مصممة ديكور و صاحبة مصنع للحلويات تقول بيت بابطين من البيوت القديمة في ينبع تم استلامه من هيئة السياحة و الآثار بعد ترميمه لعمل البازار النسائي, فكانت الفكرة هي عمل منزل تراثي يوحي للزائر و كأنه داخل منزل قديم بكامل الأثاث منها تم دعوة سيدات الأعمال و الأسر المنتجة للمشاركة داخل البازار و عرض المنتجات و ربطها بالتراث كالأزياء و الإكسسوارات و الأقمشة العطور و أدوات التجميل و غيرها , و تم جلب الطاولات الخشب و صندوق السيسم للملابس و تسريحة العروس و باب جدة القديم ما يقارب المائة عام كما تم عمل الغرفة الحجازية المكونة من المساند و الفرش العربي علب حلويات قديمة تم تنفيذه خلال ثلاث أيام فقط كامل أغراض المنزل بيد واحدة بتكاتف جميع السيدات .
