فريق "طوارئ الصيانة " يقدم خدمات الصيانة التطوعية بالمدينة المنورة
ماجد المحمدي - قدم فريق "طوارئ الصيانة " التابع لمكتب الدعم وضبط جودة التدريب التقني بمنطقة المدينة المنورة خدمات الصيانة التطوعية بمناسبة "اليوم العالمي للتطوع " استفاد منها العديد من القطاعات والمؤسسات والأفراد بصيانة منازل الأسر المحتاجة في جوانب التمديدات الصحية والكهربائية بالتعاون مع الجمعيات الخيرية بالمدينة وضواحيها.
وتم تقديم العديد من الدورات التدريبية والمهارات الإدارية والكشفية لنزلاء السجن العام والأحداث في دار الملاحظة الاجتماعية , كما قدم الفريق لعدد من مدارس التعليم العام بمراحله المختلفة دورات تقنية وتطويرية للطلاب ومرشدا لتلك المدارس لأهم متطلبات السلامة.
وأوضح رئيس مكتب الدعم وضبط جودة التدريب التقني بمنطقة المدينة المنورة الدكتور عيد بن عياد الردادي، أن المكتب بوحداته التدريبية من المعاهد الصناعية والكليات الواقعة في نطاق المنطقة يهدف لخدمة كافة شرائح المجتمع انطلاقا من تعاليم ديننا القويم وتحملا لمبدأ المسئولية الاجتماعية .
وأفاد أن العمل التطوعي بقدر أهميته في توثيق عُرى التواصل بين أفراد المجتمع إلا أن هناك مكاسب أخرى تتحقق منها العائد النفسي على القائمين من فريق العمل بحيث تعزز فيهم روح الانتماء للوطن وأفراده إضافة لتنمية مبدأ العمل الجماعي.
وعبر عن اعتزازه بالسواعد التقنية الشبابية من المتدربين الذين سطروا أروع الأمثلة في تجسيد العمل التطوعي كواقع مشاهد من خلال الخدمات التقنية والمهنية التي يتم تقديمها على مدار العام .
وتم تقديم العديد من الدورات التدريبية والمهارات الإدارية والكشفية لنزلاء السجن العام والأحداث في دار الملاحظة الاجتماعية , كما قدم الفريق لعدد من مدارس التعليم العام بمراحله المختلفة دورات تقنية وتطويرية للطلاب ومرشدا لتلك المدارس لأهم متطلبات السلامة.
وأوضح رئيس مكتب الدعم وضبط جودة التدريب التقني بمنطقة المدينة المنورة الدكتور عيد بن عياد الردادي، أن المكتب بوحداته التدريبية من المعاهد الصناعية والكليات الواقعة في نطاق المنطقة يهدف لخدمة كافة شرائح المجتمع انطلاقا من تعاليم ديننا القويم وتحملا لمبدأ المسئولية الاجتماعية .
وأفاد أن العمل التطوعي بقدر أهميته في توثيق عُرى التواصل بين أفراد المجتمع إلا أن هناك مكاسب أخرى تتحقق منها العائد النفسي على القائمين من فريق العمل بحيث تعزز فيهم روح الانتماء للوطن وأفراده إضافة لتنمية مبدأ العمل الجماعي.
وعبر عن اعتزازه بالسواعد التقنية الشبابية من المتدربين الذين سطروا أروع الأمثلة في تجسيد العمل التطوعي كواقع مشاهد من خلال الخدمات التقنية والمهنية التي يتم تقديمها على مدار العام .