وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة يفتتح اللقاء العلمي الرابع للجمعية الجغرافية بدول مجلس التعاون الخليجي
ماجد المحمدي - نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة افتتح وكيل إمارة المنطقة عبدالمحسن المنيف مساء أمس ، اللقاء العلمي الرابع للجمعية الجغرافية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي تنظمه دارة الملك عبدالعزيز بالتعاون مع الجمعية , وذلك في إطار المشاركة في فعاليات مناسبة المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية 2013م .
وثمن رئيس الجمعية الدكتور عبيد بن سرور العتيبي في كلمة خلال اللقاء الذي عقد في فندق المريديان تحت عنوان :" الجغرافيا ودول مجلس التعاون : آفاق واهتمامات" رعاية سمو أمير منطقة المدينة المنورة للقاء, مضيفا أن مجلس الإدارة اختار موضوع اللقاء بعناية فائقة وحَرِصَ على أن ُيلقي الضوء على قضايا دول مجلس التعاون من المنظور الجغرافي وذلك ضمن مسارين واضحين وهما آفاق ومستقبل دول المجلس.
وأوضح أن الأوراق العلمية الخمسة والثلاثين للقاء توزعت على خمسة محاور شملت , جغرافية المدينة المنورة, والجغرافيا الاجتماعية والثقافية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية, والهوية والمواطنة في دول المجلس, والتغيرات المناخية والبيئية وأثرها على دول مجلس التعاون, والطاقة البديلة ومستقبلها في دول مجلس.
كما ألقت عضو هيئة التدريس بقسم الجغرافيا بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة ليلى بنت صالح زعزوع كلمة المشاركين عبرت خلالها عن الأمل في أن يخرج اللقاء العلمي بنتائج علمية تتواكب مع مستوى الطموحات والتطلعات والتحديات التي يمر بها العالم العربي, مشيرةً , إلى أنه سيترافق مع اللقاء عرض لإصدارات الجمعية الجغرافية الخليجية وإصدارات الدارة.
يُذكر أن الجلسات العلمية للقاء ستنطلق في فندق الموفنبيك بالمدينة المنورة وتستمر ثلاثة أيام بمشاركة وحضور العديد من الباحثين والمهتمين بالجغرافيا من دول مجلس التعاون الخليجي.
وثمن رئيس الجمعية الدكتور عبيد بن سرور العتيبي في كلمة خلال اللقاء الذي عقد في فندق المريديان تحت عنوان :" الجغرافيا ودول مجلس التعاون : آفاق واهتمامات" رعاية سمو أمير منطقة المدينة المنورة للقاء, مضيفا أن مجلس الإدارة اختار موضوع اللقاء بعناية فائقة وحَرِصَ على أن ُيلقي الضوء على قضايا دول مجلس التعاون من المنظور الجغرافي وذلك ضمن مسارين واضحين وهما آفاق ومستقبل دول المجلس.
وأوضح أن الأوراق العلمية الخمسة والثلاثين للقاء توزعت على خمسة محاور شملت , جغرافية المدينة المنورة, والجغرافيا الاجتماعية والثقافية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية, والهوية والمواطنة في دول المجلس, والتغيرات المناخية والبيئية وأثرها على دول مجلس التعاون, والطاقة البديلة ومستقبلها في دول مجلس.
كما ألقت عضو هيئة التدريس بقسم الجغرافيا بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة ليلى بنت صالح زعزوع كلمة المشاركين عبرت خلالها عن الأمل في أن يخرج اللقاء العلمي بنتائج علمية تتواكب مع مستوى الطموحات والتطلعات والتحديات التي يمر بها العالم العربي, مشيرةً , إلى أنه سيترافق مع اللقاء عرض لإصدارات الجمعية الجغرافية الخليجية وإصدارات الدارة.
يُذكر أن الجلسات العلمية للقاء ستنطلق في فندق الموفنبيك بالمدينة المنورة وتستمر ثلاثة أيام بمشاركة وحضور العديد من الباحثين والمهتمين بالجغرافيا من دول مجلس التعاون الخليجي.