طيبة النسائية تقيم دورة فنون الطهي لتنمية الجانب الحرفي للمرأة بالمدينة المنورة
أيمن الترك - تواصل جمعية طيبة النسائية لليوم الثالث على التوالي تقديم دوراتها في فنون الطهي عبر مرافقها كوزين طيبة بالتعاون مع مدربة الطبخ سوسن جليدان ، والتي انطلقت مع مطلع الأسبوع الحالي، بمقرها الرئيسي في حي الهدا بالمدينة المنورة، وتستمر على مدى شهرٍ كاملٍ ، حيث تنفذ على فترتين تبدأ الفترة الأولى من الساعة ( 9صباحاً إلى 12 ظهراً )، وتستكمل الفترة الثانية الساعة ( 5 إلى 8) مساءً.
وسوف يتم في كل أسبوع من عمر الدورة تقديم نوع معين من الأطباق الأساسية وتعليم الأسس الأولية لفن الطبخ الصحي، بالإضافة إلى مركبات الأغذية الأساسية، بحيث سيكون الأسبوع الأول شامل لأصناف الأرز وأنواع السلطات والطرشي، والأسبوع الثاني لأنواع المعجنات والحلويات، أما الأسبوع الثالث خصص لقائمة الإيدامات والحساء، ويختتم الأسبوع الأخير بأطباق متنوعة حسب طلب المتدربات.
علماً أن الدورة تستهدف كافة نساء المجتمع من مختلف الفئات كطالبات المدارس والجامعات وربات البيوت، لكسب وتعلم المزيد من الفنون والمهارات والتي تساعدهن على تطوير أنفسهن، والاطلاع على الجديد في هذا الفن.
والجدير بالذكر أن الجمعية تسعى إلى مواصلة دورها التنموي للمجتمع ، ومنها تنمية الجانب الحرفي والمهني للمرأة مما ينعكس عليها بشكل إيجابي، لتعزيز ثقتها بنفسها، ويمنحها القدرة على تحقيق ذاتها، ويدعم الاستقرار النفسي والصحي والاجتماعي لها ولأسرتها.
وسوف يتم في كل أسبوع من عمر الدورة تقديم نوع معين من الأطباق الأساسية وتعليم الأسس الأولية لفن الطبخ الصحي، بالإضافة إلى مركبات الأغذية الأساسية، بحيث سيكون الأسبوع الأول شامل لأصناف الأرز وأنواع السلطات والطرشي، والأسبوع الثاني لأنواع المعجنات والحلويات، أما الأسبوع الثالث خصص لقائمة الإيدامات والحساء، ويختتم الأسبوع الأخير بأطباق متنوعة حسب طلب المتدربات.
علماً أن الدورة تستهدف كافة نساء المجتمع من مختلف الفئات كطالبات المدارس والجامعات وربات البيوت، لكسب وتعلم المزيد من الفنون والمهارات والتي تساعدهن على تطوير أنفسهن، والاطلاع على الجديد في هذا الفن.
والجدير بالذكر أن الجمعية تسعى إلى مواصلة دورها التنموي للمجتمع ، ومنها تنمية الجانب الحرفي والمهني للمرأة مما ينعكس عليها بشكل إيجابي، لتعزيز ثقتها بنفسها، ويمنحها القدرة على تحقيق ذاتها، ويدعم الاستقرار النفسي والصحي والاجتماعي لها ولأسرتها.