مدير الجامعة الإسلامية: المملكة رائدة في خدمة الإسلام والمسلمين
أكد معالي مدير الجامعة الإسلامية الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند على دور المملكة القيادي والريادي في خدمة الإسلام والمسلمين، ودعم قضايا الإسلام في شتى المجالات والأصقاع، منذ تأسيسها حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله.
مثمناً ما يحظى به الحرمان الشريفان من عناية عظيمة وتوسعات كبيرة وما تقدمه المملكة من جهود في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة.
وأشار معالي الدكتور السند إلى أن التوسعة التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله في الحرم النبوي هي الأضخم على مر التاريخ.
جاء ذلك خلال لقاء معاليه المفتوح مع طلاب الجامعة وفيه حثّ الطلاب على التزام المنهج السلفي الصحيح المعتدل وحذرهم من الغلو والتطرف والأفكار المنحرفة وطالبهم بالابتعاد عن الفتن والتحزبات وأن يلتزموا بالأنظمة والتعليمات المرعية في هذه البلاد التي لم توضع إلا لمصلحة المواطن والمقيم.
ووجه الطلاب إلى أن يكونوا خير سفراء للجامعة يحملون لواءها ومنهجها العلمي الوسطي الصحيح الذي مصدره كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، والذي هو منهج المملكة العربية السعودية.
وبيّن معالي الدكتور السند أن الجامعة الإسلامية هي إحدى عطاءات المملكة العربية السعودية للعالم الإسلامي، حيث تهدف إلى تعليم أبناء المسلمين وتثقيفهم وفق منهج سلفي معتدل، وبحمد من الله تخرج في هذه الجامعة من إنشائها حتى اليوم أكثر من 60 ألف طالب من مختلف المراحل الدراسية يمثلون أكثر من 200 جنسية وإقليم حول العالم عادوا لأوطانهم علماء ودعاة ومصلحين، أسلوبهم الحكمة والموعظة الحسنة.
وقد رفع معالي مدير الجامعة الإسلامية صادق شكره وتقدير لمقام خام الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين حفظهم الله جميعاً، على ما تحظى به الجامعة من رعاية وعناية.
كما قد رفع شكره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على اهتمامه ودعمه للجامعة، والشكر موصول لمعالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري على متابعته لكافة مناشط الجامعة.
مثمناً ما يحظى به الحرمان الشريفان من عناية عظيمة وتوسعات كبيرة وما تقدمه المملكة من جهود في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة.
وأشار معالي الدكتور السند إلى أن التوسعة التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله في الحرم النبوي هي الأضخم على مر التاريخ.
جاء ذلك خلال لقاء معاليه المفتوح مع طلاب الجامعة وفيه حثّ الطلاب على التزام المنهج السلفي الصحيح المعتدل وحذرهم من الغلو والتطرف والأفكار المنحرفة وطالبهم بالابتعاد عن الفتن والتحزبات وأن يلتزموا بالأنظمة والتعليمات المرعية في هذه البلاد التي لم توضع إلا لمصلحة المواطن والمقيم.
ووجه الطلاب إلى أن يكونوا خير سفراء للجامعة يحملون لواءها ومنهجها العلمي الوسطي الصحيح الذي مصدره كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، والذي هو منهج المملكة العربية السعودية.
وبيّن معالي الدكتور السند أن الجامعة الإسلامية هي إحدى عطاءات المملكة العربية السعودية للعالم الإسلامي، حيث تهدف إلى تعليم أبناء المسلمين وتثقيفهم وفق منهج سلفي معتدل، وبحمد من الله تخرج في هذه الجامعة من إنشائها حتى اليوم أكثر من 60 ألف طالب من مختلف المراحل الدراسية يمثلون أكثر من 200 جنسية وإقليم حول العالم عادوا لأوطانهم علماء ودعاة ومصلحين، أسلوبهم الحكمة والموعظة الحسنة.
وقد رفع معالي مدير الجامعة الإسلامية صادق شكره وتقدير لمقام خام الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين حفظهم الله جميعاً، على ما تحظى به الجامعة من رعاية وعناية.
كما قد رفع شكره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على اهتمامه ودعمه للجامعة، والشكر موصول لمعالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري على متابعته لكافة مناشط الجامعة.