99 لوحة لأسماء الله عز وجل بمعرض أسماء الله الحسنى في المدينة المنورة
عرف معرض " أسماء الله الحسنى " الذي تقيمه مجموعة سمايا القابضة بجوار المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة, ضمن فعاليات مناسبة المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2013م, بأسماء الله الحسنى ودلالاتها وخصائصها وصفاتها، وكيفية التعبد بها وثمراتها, من خلال لوحات ومجسمات وعروض تعريفية وشاشات تتحدث عن قدرة الله عز وجل في خلق الكون الخارجي والداخلي من البحار والأرض والحيوانات والفضاء وكل ما وجد على هذا الكون.
وأوضح مدير معرض أسماء الله الحسنى رجا بن عايش الجهني أن المعرض وهو معرض تعريفي دعوي تربوي تتعدد فعالياته تعريفا بأسماء الله الحسنى، ودلالاتها وخصائصها وصفاتها، وكيفية التعبد بها، يقع على مساحة 1400 متر مربع يضم 99 لوحة خاصة بأسماء الله عز وجل بلغات متعددة ومترجم لشرح محتويات المعرض وأربع شاشات عرض مرئية, وقسم إلى ثلاثة أقسام تحتوي على أسماء الله التي تورث المحبة والحياء والخوف والخشية والإجلال والتعظيم للمولى عز وجل.
وبين الجهني أن المعرض يضم جناحاً خاصاً يُعرض موادا عن عظمة الله عز وجل في الكون والعالم الفضائي ابتداء من الأرض وتحديدا من المسجد النبوي الشريف إلى أعلى مسافة توصل إليها الإنسان بحساب السنة الضوئية , وذلك بطريقة فنية مشوقة عالية الجودة تأخذ من خلالها الزائر بشكل تخيلي في جولة للفضاء الخارجي الذي يعمق في النفس المؤمنة عظمة الخالق جل جلاله, ويضم المعرض لوحات تعرض وصايا النبي صلى الله عليه وسلم بأحاديث نبوية , مشيراً إلى أن إدارة المعرض خصصت موقعاً رسمياً للمعرض على الشبكة العنكبوتية ليتسنى للزائر الكريم الاطلاع على محتويات معرض أسماء الله الحسنى.
وأشار مدير معرض أسماء الله الحسنى إلى أن إدارة المعرض خصصت موقعاً رسمياً للمعرض على الشبكة العنكبوتية ليتسنى الاطلاع على محتويات المعرض.
ونوهت الأستاذ المشارك في العقيدة والأديان بجامعة طيبة بالمدينة المنورة بسمة بنت أحمد جستنية بمضامين المعرض قائلة إن الحديث عن أسماء الله الحسنى تحبه القلوب المؤمنة وتطمئن إليه النفوس الموقنة, ومعرفة الله ومعرفة أسمائه الحسنى وصفاته هي غاية ومطلب البرية وهي أفضل العلوم وأعلاها لأن حياة الإنسان بحياة قلبه وروحه ولا حياة لقلبه إلا بمعرفة فاطره ومحبته وعبادته والإنابة إليه والطمأنينة بذكره سبحانه والأنس بقربه جلا علاه ، مضيفة إن اللذة التامة والفرح والسرور وطيب العيش والنعيم إنما هو في معرفة الله وتوحيده والأنس به والشوق إلى لقائه ولا يسكن ولا يطمئن ولا تقر عينه حتى يطمئن إلى إلهه وربه وسيده ومولاه الذي ليس له من دونه من ولي ولا شفيع .
واستطلعت آراء مجموعة من زوار المعرض من مختلف الجنسيات الإسلامية حيث أجمعوا على الإشادة بالدلالات الإيمانية العظيمة لمضامين المعرض الذي يتناول أسماء الله الحسنى بصورة رائعة ومشوقة قريبة للأفئدة , مقدمين الشكر الخالص لكل من أسهم في إعداده في هذه البقعة الطاهرة التي شهدت انطلاقة الثقافة الإسلامية وتعاليم الدين الحنيف إلى أقصى بقاع المعمورة .
وأعرب الزوار من ماليزيا والسودان واندونيسيا عن إعجابهم بما يضمه المعرض من لوحات تعريفية ودعوية تبرز عظمة الخالق سبحانه وتعالى, ولها مكانتها في العالم أجمع .
كما سجل زوار من مصر والهند وانجلترا إعجابهم بمعرض أسماء الله الحسنى وبكل محتوياته الفنية والتقنية التي تجدد الإيمان في القلوب وتعلقها بالله جل وعلا, وتوفر جميع الخدمات الدينية والأمنية والصحية والأجواء الإيمانية التي لا توجد إلا في هذا المكان الطاهر مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وعبر زوار باكستانيون عن الروحانية التي لامست شغاف قلوبهم بعد تجولهم في أرجاء المعرض ,وحمدوا الله أن من عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام في أجواء مفعمة بالأمن والطمأنينة والراحة .
وأوضح مدير معرض أسماء الله الحسنى رجا بن عايش الجهني أن المعرض وهو معرض تعريفي دعوي تربوي تتعدد فعالياته تعريفا بأسماء الله الحسنى، ودلالاتها وخصائصها وصفاتها، وكيفية التعبد بها، يقع على مساحة 1400 متر مربع يضم 99 لوحة خاصة بأسماء الله عز وجل بلغات متعددة ومترجم لشرح محتويات المعرض وأربع شاشات عرض مرئية, وقسم إلى ثلاثة أقسام تحتوي على أسماء الله التي تورث المحبة والحياء والخوف والخشية والإجلال والتعظيم للمولى عز وجل.
وبين الجهني أن المعرض يضم جناحاً خاصاً يُعرض موادا عن عظمة الله عز وجل في الكون والعالم الفضائي ابتداء من الأرض وتحديدا من المسجد النبوي الشريف إلى أعلى مسافة توصل إليها الإنسان بحساب السنة الضوئية , وذلك بطريقة فنية مشوقة عالية الجودة تأخذ من خلالها الزائر بشكل تخيلي في جولة للفضاء الخارجي الذي يعمق في النفس المؤمنة عظمة الخالق جل جلاله, ويضم المعرض لوحات تعرض وصايا النبي صلى الله عليه وسلم بأحاديث نبوية , مشيراً إلى أن إدارة المعرض خصصت موقعاً رسمياً للمعرض على الشبكة العنكبوتية ليتسنى للزائر الكريم الاطلاع على محتويات معرض أسماء الله الحسنى.
وأشار مدير معرض أسماء الله الحسنى إلى أن إدارة المعرض خصصت موقعاً رسمياً للمعرض على الشبكة العنكبوتية ليتسنى الاطلاع على محتويات المعرض.
ونوهت الأستاذ المشارك في العقيدة والأديان بجامعة طيبة بالمدينة المنورة بسمة بنت أحمد جستنية بمضامين المعرض قائلة إن الحديث عن أسماء الله الحسنى تحبه القلوب المؤمنة وتطمئن إليه النفوس الموقنة, ومعرفة الله ومعرفة أسمائه الحسنى وصفاته هي غاية ومطلب البرية وهي أفضل العلوم وأعلاها لأن حياة الإنسان بحياة قلبه وروحه ولا حياة لقلبه إلا بمعرفة فاطره ومحبته وعبادته والإنابة إليه والطمأنينة بذكره سبحانه والأنس بقربه جلا علاه ، مضيفة إن اللذة التامة والفرح والسرور وطيب العيش والنعيم إنما هو في معرفة الله وتوحيده والأنس به والشوق إلى لقائه ولا يسكن ولا يطمئن ولا تقر عينه حتى يطمئن إلى إلهه وربه وسيده ومولاه الذي ليس له من دونه من ولي ولا شفيع .
واستطلعت آراء مجموعة من زوار المعرض من مختلف الجنسيات الإسلامية حيث أجمعوا على الإشادة بالدلالات الإيمانية العظيمة لمضامين المعرض الذي يتناول أسماء الله الحسنى بصورة رائعة ومشوقة قريبة للأفئدة , مقدمين الشكر الخالص لكل من أسهم في إعداده في هذه البقعة الطاهرة التي شهدت انطلاقة الثقافة الإسلامية وتعاليم الدين الحنيف إلى أقصى بقاع المعمورة .
وأعرب الزوار من ماليزيا والسودان واندونيسيا عن إعجابهم بما يضمه المعرض من لوحات تعريفية ودعوية تبرز عظمة الخالق سبحانه وتعالى, ولها مكانتها في العالم أجمع .
كما سجل زوار من مصر والهند وانجلترا إعجابهم بمعرض أسماء الله الحسنى وبكل محتوياته الفنية والتقنية التي تجدد الإيمان في القلوب وتعلقها بالله جل وعلا, وتوفر جميع الخدمات الدينية والأمنية والصحية والأجواء الإيمانية التي لا توجد إلا في هذا المكان الطاهر مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وعبر زوار باكستانيون عن الروحانية التي لامست شغاف قلوبهم بعد تجولهم في أرجاء المعرض ,وحمدوا الله أن من عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام في أجواء مفعمة بالأمن والطمأنينة والراحة .