مرور المدينة المنورة يسخر إمكانياته البشرية والآلية لخدمة ضيوف الرحمن
محمد العطاس - واكبت إدارة مرور منطقة المدينة المنورة عبر خططها التشغيلية لموسم ما بعد حج هذا العام الكثافة الكبيرة التي تشهدها المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد النبوي التي يتوافد عليها عدد كبير من الزوار لأداء الصلاة في المسجد النبوي والتشرف بالسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى صاحبيه رضوان الله عليهما، ومقار سكنى حجاج بيت الله الحرام، والمعالم الإسلامية المنتشرة في ضواحي طيبة الطيبة وذلك قبيل مغادرتهم إلى بلدانهم بعد أن منّ الله عز وجل عليهم بأداء الفريضة والزيارة.
وأوضح مدير إدارة مرور منطقة المدينة المنورة العميد محمد بن عجلان الشنبري أن الخطة تهدف إلى الظهور بالمظهر المشرف واللائق أمام حجاج بيت الله الحرام زوار مسجد المصطفى عليه أفضل الصلاة والتسليم، واتخاذ جميع التدابير الأمنية والمرورية على حد سواء وما تشهده المدينة المنورة ما بعد موسم الحج من قدوم الحجاج بعد أدوا نسكهم بكل يسر وسهولة واطمئنان، إضافة إلى العمل على تغطية جميع التقاطعات والميادين داخل طيبة الطيبة وحول المسجد النبوي والأماكن التاريخية، والحرص على سلامة زوار المسجد النبوي ، والعمل على تخفيض الحوادث المرورية قدر المستطاع بإحكام السيطرة المرورية على جميع الطرق المؤدية إلى المسجد النبوي ومسجد قباء ومسجد القبلتين.
وأضاف أنه خلال العمل الميداني يتم تنظيم خطوط المشاة وتسهيل انتقال الزوار من وإلى المسجد النبوي ومقار سكنهم، والعمل على تخفيض مدة بقائهم في الحافلات ونزولهم ومغادرتهم بأسرع وقت والحفاظ على سلامتهم بشتى الطرق، ومنع دخول السيارات الصغيرة وسيارات النقل الصغيرة إلى داخل المنطقة المركزية وذلك للإسهام في انسيابية الحركة المرورية وكذلك تغطية خطوط المشاة المجاورة للمسجد النبوي الشريف وتسهيل مهمة جميع الإدارات المشاركة في موسم الحج من وزارة الحج والهلال الأحمر السعودي والدفاع المدني وجميع الدوائر الأخرى والمؤسسات في المنطقة المركزية.
وعبر العميد الشنبري عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة رئيس لجنة الحج بالمدينة المنورة لجهود سموه في سبيل تذليل كل ما يعترض إدارة المرور والتوجيه المتواصل لتحقيق سلامة الحجاج والزوار والمواطنين في المدينة المنورة.
وأوضح مدير إدارة مرور منطقة المدينة المنورة العميد محمد بن عجلان الشنبري أن الخطة تهدف إلى الظهور بالمظهر المشرف واللائق أمام حجاج بيت الله الحرام زوار مسجد المصطفى عليه أفضل الصلاة والتسليم، واتخاذ جميع التدابير الأمنية والمرورية على حد سواء وما تشهده المدينة المنورة ما بعد موسم الحج من قدوم الحجاج بعد أدوا نسكهم بكل يسر وسهولة واطمئنان، إضافة إلى العمل على تغطية جميع التقاطعات والميادين داخل طيبة الطيبة وحول المسجد النبوي والأماكن التاريخية، والحرص على سلامة زوار المسجد النبوي ، والعمل على تخفيض الحوادث المرورية قدر المستطاع بإحكام السيطرة المرورية على جميع الطرق المؤدية إلى المسجد النبوي ومسجد قباء ومسجد القبلتين.
وأضاف أنه خلال العمل الميداني يتم تنظيم خطوط المشاة وتسهيل انتقال الزوار من وإلى المسجد النبوي ومقار سكنهم، والعمل على تخفيض مدة بقائهم في الحافلات ونزولهم ومغادرتهم بأسرع وقت والحفاظ على سلامتهم بشتى الطرق، ومنع دخول السيارات الصغيرة وسيارات النقل الصغيرة إلى داخل المنطقة المركزية وذلك للإسهام في انسيابية الحركة المرورية وكذلك تغطية خطوط المشاة المجاورة للمسجد النبوي الشريف وتسهيل مهمة جميع الإدارات المشاركة في موسم الحج من وزارة الحج والهلال الأحمر السعودي والدفاع المدني وجميع الدوائر الأخرى والمؤسسات في المنطقة المركزية.
وعبر العميد الشنبري عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة رئيس لجنة الحج بالمدينة المنورة لجهود سموه في سبيل تذليل كل ما يعترض إدارة المرور والتوجيه المتواصل لتحقيق سلامة الحجاج والزوار والمواطنين في المدينة المنورة.