جامعة طيبة تقفز بنسبة المستقطبين من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي إلى أربع أضعاف
بواسطة bnawaf8
10-30-2013 03:30 مساءً
520 زيارات
ابتهال الطيب-
قفزت جامعة طيبة هذا العام بنسبة المستقطبين من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي إلى أربع أضعاف الرقم الذي استقطبته قبل عامين وذلك نتيجة حزمة إجراءات إتخذتها إدارة الجامعة العام الماضي من بينها إنشاء وحدة استقطاب المبتعثين لتوفير احتياجات الجامعة من الكفاءات الأكاديمية والارتقاء بمنظومة العمليات التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع والمساهمة في تحقيق تطلعات الدولة من الاستفادة من الكفاءات الوطنية.
وقال وكيل جامعة طيبة للدارسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور ياسر بن عبدالرزاق بليلة عقب رعايته لورشة العمل التي عقدتها الجامعة اليوم لمناقشة برنامج استقطاب المبتعثين إن هناك بعض المتطلبات لقضية التعيين وإجراءات المقابلات الشخصية وسعت الجامعة للتوسع في وتعزيز الاستقطاب بإنشاء وحدة الاستقطاب بالجامعة وايضا في الاستفادة من تجارب جامعات عريقة مثل جامعة الملك سعود والتي استمعنا اليها خلال هذه الورشة وأيضاً تسريع وتيرة التوظيف والاستفادة من المبتعثين وعودتهم.
واضاف الدكتور بليلة أن الجامعة تعمل على تنفيذ برنامج الاستقطاب تنفيذا لتوجه واهتمام الدولة باستقطاب المبتعثين وجذب الكفاءات المتميزة من المبتعثين والارتقاء بمستوى العملية التعليمة وتلبية احتياج الجامعة من الكفاءات الوطنية والاستفادة من تنويع المدراس العلمية.
وكانت ورشة العمل التي عقدت اليوم وحضرها عمداء كليات جامعة طيبة في المدينة المنورة وفروعها في ينبع والعلا وخيبر والحناكية والمهد شهدت تفاعلاً كبير من الحضور نوقش خلالها العقبات التي تعترض البرنامج وكيفية التغلب عليها وتحدث الدكتور بندر بن محمد المطري عميد التطوير الجامعي خلال الورشة عن برنامج الاستقطاب وشروطه وانجازات وحدة الاستقطاب وقال الدكتور المطري إن عدد 16 كلية في جامعة طيبة استقطبت حتى الآن مبتعثين من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي من عدة دول من بينها مبتعثين في أمريكا وبريطانيا وكندا واستراليا وأضاف أن المأمول من البرنامج تلبية احتياج الأقسام وهذا لايكون إلا بالتعاون المثمر من قبل الكليات والعمل الجاد نحو تذليل الصعوبات وذلك بتوجيه الأقسام بالكليات بنتائج الورشة وآلية الاستقطاب وخلال الورشة قدم مشرف برنامج استقطاب المبتعثين بجامعة الملك سعود الدكتور خليل بن إبراهيم اليحيا تجربة جامعة الملك سعود في هذا مجال استقطاب المبتعثين ثم فتح المجال للنقاش للمشاركين في الورشة.
قفزت جامعة طيبة هذا العام بنسبة المستقطبين من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي إلى أربع أضعاف الرقم الذي استقطبته قبل عامين وذلك نتيجة حزمة إجراءات إتخذتها إدارة الجامعة العام الماضي من بينها إنشاء وحدة استقطاب المبتعثين لتوفير احتياجات الجامعة من الكفاءات الأكاديمية والارتقاء بمنظومة العمليات التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع والمساهمة في تحقيق تطلعات الدولة من الاستفادة من الكفاءات الوطنية.
وقال وكيل جامعة طيبة للدارسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور ياسر بن عبدالرزاق بليلة عقب رعايته لورشة العمل التي عقدتها الجامعة اليوم لمناقشة برنامج استقطاب المبتعثين إن هناك بعض المتطلبات لقضية التعيين وإجراءات المقابلات الشخصية وسعت الجامعة للتوسع في وتعزيز الاستقطاب بإنشاء وحدة الاستقطاب بالجامعة وايضا في الاستفادة من تجارب جامعات عريقة مثل جامعة الملك سعود والتي استمعنا اليها خلال هذه الورشة وأيضاً تسريع وتيرة التوظيف والاستفادة من المبتعثين وعودتهم.
واضاف الدكتور بليلة أن الجامعة تعمل على تنفيذ برنامج الاستقطاب تنفيذا لتوجه واهتمام الدولة باستقطاب المبتعثين وجذب الكفاءات المتميزة من المبتعثين والارتقاء بمستوى العملية التعليمة وتلبية احتياج الجامعة من الكفاءات الوطنية والاستفادة من تنويع المدراس العلمية.
وكانت ورشة العمل التي عقدت اليوم وحضرها عمداء كليات جامعة طيبة في المدينة المنورة وفروعها في ينبع والعلا وخيبر والحناكية والمهد شهدت تفاعلاً كبير من الحضور نوقش خلالها العقبات التي تعترض البرنامج وكيفية التغلب عليها وتحدث الدكتور بندر بن محمد المطري عميد التطوير الجامعي خلال الورشة عن برنامج الاستقطاب وشروطه وانجازات وحدة الاستقطاب وقال الدكتور المطري إن عدد 16 كلية في جامعة طيبة استقطبت حتى الآن مبتعثين من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي من عدة دول من بينها مبتعثين في أمريكا وبريطانيا وكندا واستراليا وأضاف أن المأمول من البرنامج تلبية احتياج الأقسام وهذا لايكون إلا بالتعاون المثمر من قبل الكليات والعمل الجاد نحو تذليل الصعوبات وذلك بتوجيه الأقسام بالكليات بنتائج الورشة وآلية الاستقطاب وخلال الورشة قدم مشرف برنامج استقطاب المبتعثين بجامعة الملك سعود الدكتور خليل بن إبراهيم اليحيا تجربة جامعة الملك سعود في هذا مجال استقطاب المبتعثين ثم فتح المجال للنقاش للمشاركين في الورشة.
