مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة يباشر خدمة الحجاج بنجاح
تكثف إدارة مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة هذه الأيام، جهودها لتنفيذ خطتها التشغيلية لحج هذا العام 1434هـ ، تزامناً مع توافد ضيوف الرحمن للمدينة المنورة قبيل موسم الحج لزيارة المسجد النبوي والصلاة فيه والتشرف بالسلام على أشرف الخلق محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم وعلى صاحبيه رضوان الله عليهما، وزيارة أبرز المعالم الإسلامية في طيبة الطيبة.
وأكد مدير مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة المهندس عبدالفتاح بن محمد عطا جاهزية جميع الوحدات والأقسام التي يشرف عليها المطار لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن وزوار المسجد النبوي ومواكبة المشروعات التي تنفذها الدولة لخدمة حجاج بيت الله الحرام.
وقال إن المهمات والخدمات الرئيسة لإدارة المطار تتمثل في استقبال رحلات الحج الدولية القادمة والمغادرة وتهيئة مواقف الطائرات بالساحة الجوية البالغ عددها (29) موقفا، والتأكد من جاهزية وسلامة المدرج والممرات الجوية بالمطار لمواكبة متطلبات التشغيل الجوي على مدار الساعة وتجهيز الصالات بالمطار المقدرة بسبع صالات لاستقبال ضيوف الرحمن في مرحلتي القدوم والمغادرة وتشغيل جميع مرافقها من سيور, وأجهزة للتفتيش الأمنية , وكاونترات إنهاء إجراءات قدوم ومغادرة الحجاج التابعة لشركات الطيران وتوفير دورات المياه والبوفيهات وشاشات الإعلان عن الرحلات والمرافق التجارية وأنظمة مكافحة الحرائق الداخلية وأنظمة كاميرات المراقبة الأمنية والخدمات البنكية والصرافة وتحويل العملة وتوفير جميع متطلبات الصيانة والتشغيل لتلك المرافق وتأمين الطاقة الكهربائية ومياه الشرب والغسيل لجميع المباني ومرافق المطار وشبكات مكافحة الحرائق مع توفير مولدات احتياطية ونظام حماية ذاتية في حالات حدوث انقطاعات أو أعطال في التيار الكهربائي لا سمح الله وتوفير طاقم فني للتشغيل والصيانة على مدار الساعة.
وبين عطا أن أهداف الخطة التشغيلية لموسم حج هذا العام شملت تجهيز الصالات والمرافق والساحات الجوية وضمان صيانتها وتوفر الأجهزة والمعدات وقطع الغيار وجدولة رحلات الحج التابعة للخطوط السعودية وشركات الطيران الأخرى بشكل يحد من تزامن الرحلات ويضمن انسيابية الحركة داخل الصالات والساحة الجوية ورفع مستوى التنسيق والمتابعة بين جميع الجهات العاملة بالمطار ذات العلاقة بالخطة وتحقيق أعلى مستوى من الأمن والسلامة بما يضمن المحافظة على أمن وسلامة الحجاج ومرافق المطار والحرص على تقليل الزمن المستغرق لإنهاء إجراءات قدوم ومغادرة الحجاج وتجهيز قاعة اجتماعات خاصة بالاجتماع التنسيقي اليومي الليلي.
وأضاف مدير مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة: "ولتحقيق الخطة تقوم إدارة مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة بالتأكد والعمل على جاهزية تشغيل كاونترات خدمة الحجاج التابعة للجوازات والجمارك والشركات الناقلة وسيور العفش وأجهزة بوابات التفتيش الأمنية وتشغيل شاشات عرض معلومات الرحلات والنداء الداخلي وتشغيل نظام التكييف بكفاءة وتوزيع الطائرات على المواقف بالساحة الجوية وفقاً للطاقة الاستيعابية للمطار وضمان توفير الطاقة الكهربائية والمياه بصفة مستمرة والقيام بأعمال الصيانة اليومية والدورية وإعداد التقارير لمتابعة وتحسين مستوى الأداء وتحديد الطاقة الاستيعابية للمطار بحيث تتراوح بين 80 - 84 رحلة يومياً خلال مرحلة القدوم و (72) رحلة يومياً في المغادرة ومخاطبة الشركات الناقلة وعقد اجتماعات تنسيقية مسبقة لشرح خطة الجدولة وتحديد الخانات الزمنية المتاحة ومتابعة شركات الطيران وحثهم على ضرورة التقيد بالأوقات المعتمدة لرحلاتهم والطلب من الشركات الناقلة التقيد بآلية تقديم وتأخير الرحلات أثناء التشغيل لتفادي حدوث التزامن" .
وتابع: "كما يتم عقد اجتماع تنسيقي لجميع الجهات العاملة بالمطار لمناقشة الاستعدادات ومتطلبات موسم الحج , فيما تقوم شركة طيبة بالتنسيق والمتابعة مع الجهات العاملة بالمطار أثناء فترة التشغيل والقيام بالجولات الميدانية اليومية والتأكد من اكتمال سيارات ومعدات الإطفاء والإنقاذ وتوفير الأعداد الكافية من رجال الإطفاء والإنقاذ حسب المعايير الدولية مع توفير المواد الإطفائية اللازمة ومتابعة وجود الأعداد الكافية من الأفراد لتغطية العمل بجميع نقاط وكاونترات التشغيل على الوجه المطلوب وإعداد التقارير اليومية عن سير العمل والوقت المستغرق لإنهاء إجراءات قدوم ومغادرة الحجاج وتحليل تلك التقارير ومتابعة قيام الشركات الناقلة ووكلائها بمسئولية توزيع بطاقات الجوازات وتعبئتها مسبقاً ومتابعة قيام الشركات الناقلة ووكلائها بسرعة توزيع (المنافسات) على الجهات ذات العلاقة بالمطار وعقد الاجتماع التنسيقي اليومي الليلي بمشاركة إدارات والرؤساء للأقسام التابعة للجهات العاملة بالمطار ومناقشة المعوقات والصعوبات التي تواجه عمليات التشغيل اليومي وتذليلها والرفع بما يتمخض عنه الاجتماع الليلي اليومي من مقترحات أو توصيات تقتضي الدعم أو التوجيه كل من مرجعه أو ما يتطلب من مواضيع لطرحها على اللجنة المحلية للتسهيلات أو اللجنة الأمنية بالمطار وإعداد محضر يومي بوقائع الاجتماع ويرفع به لمدير عام شركة طيبة لتشغيل المطارات من قبل عمليات المطار.
وعن مستجدات الخطة التشغيلية للمطار لهذا العام أفاد مدير مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة أنه تم تنفيذ مشروع تطوير وإضافة سيور عفش جديدة بالصالات رقم (7,6) , مشيرا إلى مشروع المظلات أمام الصالات الذي تقوم وزارة الحج بتنفيذه لخدمة ضيوف الرحمن في مرحلتي القدوم والمغادرة، مؤكداً أن عدد العاملين الرسميين الدائمين والموسمين في المطار يبلغ (280) عنصرا.
وأوضح أن من أهم متطلبات التكامل مع الجهات الأخرى في الحج التزام جميع الإدارات ذات العلاقة العاملة بالمطار بتوفير الأعداد الكافيـة من الموظفين والأفراد ذوي الكفاءات الجيدة لتشغيل مكتب العمليات المشتركة وهي عمليات المطار والجوازات ووحدة أمن المطار والجمارك والخطوط السعودية ومكتب فرع وزارة الحج بالمطار ومركز المراقبة الصحية والمؤسسة الأهلية للأدلاء والشركة السعودية للخدمات والأرضية , إلى جانب عقد الاجتماع التنسيقي اليومي لمندوبي الجهات ذات العلاقة كالمعتاد و توفير المعدات الكافية لمواجهة حركة طائرات الحجاج المتوقعة لموسم هذا العام وتشغيل جميع نقاط الخدمة التابعة لهم في المطار(الكاونترات) والتنسيق مع مركز المراقبة الصحية بالمطار لتوفير الكادر الطبي وتقديم الخدمات الصحية للحجاج على مدار الساعة في جميع حالات الحج وتوفير سيارات الإسعاف الكافية التابعة للهلال الأحمر للاستجابة لطلبات الاستدعاء من المطار .
وأردف أن الهيئة العامة للطيران المدني نظرا لزيادة عدد الرحلات وأعداد الحجاج الذين يستخدمون المطار شرعت في إعداد الدراسات التطويرية للمطار المتمثلة في ثلاث مراحل حيث تتضمن المرحلة الأولى من المشروع إنشاء صالة الحجاج الخارجية وربطها بجسور تحميل للصالات الرئيسية للحجاج والمعتمرين الدولية وإنشاء مسجد كبير يتسع لأكثر من (1000) مصلٍ وإنشاء المباني المساندة الأخرى وكذلك إنشاء ساحة وقوف للطائرات لاستيعاب (27) موقف طائرة كبيرة ووسط وصغيرة بعيدة عن الصالات وإنشاء (14) جسرا متحركا للركاب وربطها بصالات السفر وإنشاء مدرج جديد مواز للمدرج الحالي وإنشاء ممرات للطائرات وبرج مراقبة جديد وإنشاء مرافق استثمارية بالمطار وتوسعة الممرات والساحة الحالية وإنشاء الطريق الرئيسي الجديد للمطار والسور الأمني للمطار
وأكد مدير مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة المهندس عبدالفتاح بن محمد عطا جاهزية جميع الوحدات والأقسام التي يشرف عليها المطار لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن وزوار المسجد النبوي ومواكبة المشروعات التي تنفذها الدولة لخدمة حجاج بيت الله الحرام.
وقال إن المهمات والخدمات الرئيسة لإدارة المطار تتمثل في استقبال رحلات الحج الدولية القادمة والمغادرة وتهيئة مواقف الطائرات بالساحة الجوية البالغ عددها (29) موقفا، والتأكد من جاهزية وسلامة المدرج والممرات الجوية بالمطار لمواكبة متطلبات التشغيل الجوي على مدار الساعة وتجهيز الصالات بالمطار المقدرة بسبع صالات لاستقبال ضيوف الرحمن في مرحلتي القدوم والمغادرة وتشغيل جميع مرافقها من سيور, وأجهزة للتفتيش الأمنية , وكاونترات إنهاء إجراءات قدوم ومغادرة الحجاج التابعة لشركات الطيران وتوفير دورات المياه والبوفيهات وشاشات الإعلان عن الرحلات والمرافق التجارية وأنظمة مكافحة الحرائق الداخلية وأنظمة كاميرات المراقبة الأمنية والخدمات البنكية والصرافة وتحويل العملة وتوفير جميع متطلبات الصيانة والتشغيل لتلك المرافق وتأمين الطاقة الكهربائية ومياه الشرب والغسيل لجميع المباني ومرافق المطار وشبكات مكافحة الحرائق مع توفير مولدات احتياطية ونظام حماية ذاتية في حالات حدوث انقطاعات أو أعطال في التيار الكهربائي لا سمح الله وتوفير طاقم فني للتشغيل والصيانة على مدار الساعة.
وبين عطا أن أهداف الخطة التشغيلية لموسم حج هذا العام شملت تجهيز الصالات والمرافق والساحات الجوية وضمان صيانتها وتوفر الأجهزة والمعدات وقطع الغيار وجدولة رحلات الحج التابعة للخطوط السعودية وشركات الطيران الأخرى بشكل يحد من تزامن الرحلات ويضمن انسيابية الحركة داخل الصالات والساحة الجوية ورفع مستوى التنسيق والمتابعة بين جميع الجهات العاملة بالمطار ذات العلاقة بالخطة وتحقيق أعلى مستوى من الأمن والسلامة بما يضمن المحافظة على أمن وسلامة الحجاج ومرافق المطار والحرص على تقليل الزمن المستغرق لإنهاء إجراءات قدوم ومغادرة الحجاج وتجهيز قاعة اجتماعات خاصة بالاجتماع التنسيقي اليومي الليلي.
وأضاف مدير مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة: "ولتحقيق الخطة تقوم إدارة مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة بالتأكد والعمل على جاهزية تشغيل كاونترات خدمة الحجاج التابعة للجوازات والجمارك والشركات الناقلة وسيور العفش وأجهزة بوابات التفتيش الأمنية وتشغيل شاشات عرض معلومات الرحلات والنداء الداخلي وتشغيل نظام التكييف بكفاءة وتوزيع الطائرات على المواقف بالساحة الجوية وفقاً للطاقة الاستيعابية للمطار وضمان توفير الطاقة الكهربائية والمياه بصفة مستمرة والقيام بأعمال الصيانة اليومية والدورية وإعداد التقارير لمتابعة وتحسين مستوى الأداء وتحديد الطاقة الاستيعابية للمطار بحيث تتراوح بين 80 - 84 رحلة يومياً خلال مرحلة القدوم و (72) رحلة يومياً في المغادرة ومخاطبة الشركات الناقلة وعقد اجتماعات تنسيقية مسبقة لشرح خطة الجدولة وتحديد الخانات الزمنية المتاحة ومتابعة شركات الطيران وحثهم على ضرورة التقيد بالأوقات المعتمدة لرحلاتهم والطلب من الشركات الناقلة التقيد بآلية تقديم وتأخير الرحلات أثناء التشغيل لتفادي حدوث التزامن" .
وتابع: "كما يتم عقد اجتماع تنسيقي لجميع الجهات العاملة بالمطار لمناقشة الاستعدادات ومتطلبات موسم الحج , فيما تقوم شركة طيبة بالتنسيق والمتابعة مع الجهات العاملة بالمطار أثناء فترة التشغيل والقيام بالجولات الميدانية اليومية والتأكد من اكتمال سيارات ومعدات الإطفاء والإنقاذ وتوفير الأعداد الكافية من رجال الإطفاء والإنقاذ حسب المعايير الدولية مع توفير المواد الإطفائية اللازمة ومتابعة وجود الأعداد الكافية من الأفراد لتغطية العمل بجميع نقاط وكاونترات التشغيل على الوجه المطلوب وإعداد التقارير اليومية عن سير العمل والوقت المستغرق لإنهاء إجراءات قدوم ومغادرة الحجاج وتحليل تلك التقارير ومتابعة قيام الشركات الناقلة ووكلائها بمسئولية توزيع بطاقات الجوازات وتعبئتها مسبقاً ومتابعة قيام الشركات الناقلة ووكلائها بسرعة توزيع (المنافسات) على الجهات ذات العلاقة بالمطار وعقد الاجتماع التنسيقي اليومي الليلي بمشاركة إدارات والرؤساء للأقسام التابعة للجهات العاملة بالمطار ومناقشة المعوقات والصعوبات التي تواجه عمليات التشغيل اليومي وتذليلها والرفع بما يتمخض عنه الاجتماع الليلي اليومي من مقترحات أو توصيات تقتضي الدعم أو التوجيه كل من مرجعه أو ما يتطلب من مواضيع لطرحها على اللجنة المحلية للتسهيلات أو اللجنة الأمنية بالمطار وإعداد محضر يومي بوقائع الاجتماع ويرفع به لمدير عام شركة طيبة لتشغيل المطارات من قبل عمليات المطار.
وعن مستجدات الخطة التشغيلية للمطار لهذا العام أفاد مدير مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة أنه تم تنفيذ مشروع تطوير وإضافة سيور عفش جديدة بالصالات رقم (7,6) , مشيرا إلى مشروع المظلات أمام الصالات الذي تقوم وزارة الحج بتنفيذه لخدمة ضيوف الرحمن في مرحلتي القدوم والمغادرة، مؤكداً أن عدد العاملين الرسميين الدائمين والموسمين في المطار يبلغ (280) عنصرا.
وأوضح أن من أهم متطلبات التكامل مع الجهات الأخرى في الحج التزام جميع الإدارات ذات العلاقة العاملة بالمطار بتوفير الأعداد الكافيـة من الموظفين والأفراد ذوي الكفاءات الجيدة لتشغيل مكتب العمليات المشتركة وهي عمليات المطار والجوازات ووحدة أمن المطار والجمارك والخطوط السعودية ومكتب فرع وزارة الحج بالمطار ومركز المراقبة الصحية والمؤسسة الأهلية للأدلاء والشركة السعودية للخدمات والأرضية , إلى جانب عقد الاجتماع التنسيقي اليومي لمندوبي الجهات ذات العلاقة كالمعتاد و توفير المعدات الكافية لمواجهة حركة طائرات الحجاج المتوقعة لموسم هذا العام وتشغيل جميع نقاط الخدمة التابعة لهم في المطار(الكاونترات) والتنسيق مع مركز المراقبة الصحية بالمطار لتوفير الكادر الطبي وتقديم الخدمات الصحية للحجاج على مدار الساعة في جميع حالات الحج وتوفير سيارات الإسعاف الكافية التابعة للهلال الأحمر للاستجابة لطلبات الاستدعاء من المطار .
وأردف أن الهيئة العامة للطيران المدني نظرا لزيادة عدد الرحلات وأعداد الحجاج الذين يستخدمون المطار شرعت في إعداد الدراسات التطويرية للمطار المتمثلة في ثلاث مراحل حيث تتضمن المرحلة الأولى من المشروع إنشاء صالة الحجاج الخارجية وربطها بجسور تحميل للصالات الرئيسية للحجاج والمعتمرين الدولية وإنشاء مسجد كبير يتسع لأكثر من (1000) مصلٍ وإنشاء المباني المساندة الأخرى وكذلك إنشاء ساحة وقوف للطائرات لاستيعاب (27) موقف طائرة كبيرة ووسط وصغيرة بعيدة عن الصالات وإنشاء (14) جسرا متحركا للركاب وربطها بصالات السفر وإنشاء مدرج جديد مواز للمدرج الحالي وإنشاء ممرات للطائرات وبرج مراقبة جديد وإنشاء مرافق استثمارية بالمطار وتوسعة الممرات والساحة الحالية وإنشاء الطريق الرئيسي الجديد للمطار والسور الأمني للمطار