رئاسة شؤون المسجد النبوي بالمدينة المنورة تباشر تطبيق حملة "خدمةُ الزائرِ وسامُ فخرٍ لنا" ميدانياً
باشرت وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي بالمدينة المنورة خلال اليومين الماضيين التطبيق الميداني للحملة التي أطلقتها يوم الأربعاء بعنوان "خدمةُ الزائرِ وسامُ فخرٍ لنــــا", وذلك عبر تقديم خدمات متميزة لضيوف الرحمن زوار مدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم .
وتهدف الحملة إلى تقديم المستوى الأعلى للخدمات المتواصلة في المسجد النبوي في جميع الأوقات باستخدام أفضل الوسائل مع التركيز على حسن التعامل مع الزوار وإفادتهم بما ينفعهم وترك الانطباعات الجيدة لدى كل منهم إضافة إلى الاستمرار في التحسين المستمر في الخدمات.
وترتبط الحملة بالحاج والمعتمر والزائر بصفته المستفيد الأول من الحملة لما لها من إيجابيات في تلطيف العلاقة بين الطرفين وبناء جسر من التواصل والتكاتف وإبراز أدوار كل منهما في معرفة واجباته وتحفيزه على القيام بها باهتمام بحيث يحرص مقدم الخدمة في أداء واجباته الوظيفية نحو المستفيد ويرتقي المستفيد بحسن استفادته من الخدمة، وبقيام كل منهما بدوره الإيجابي في السلوك والخدمة ليصبح الحضور للمسجد النبوي عبادة وسلوك حضاري.
وتشتمل الحملة على عدة فعاليات تحفيزية وثقافية وتدريبية إضافة إلى توزيع أعداد كبيرة من الهدايا المتنوعة لمقدمي الخدمات لضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي.
وتعد الحملة أسلوباً حضارياً لرفع الروح المعنوية للعاملين وزيادة عنايتهم بالزائر الكريم ومتطلباته وجعلها من الأولويات القصوى كما هي في المقام الأول من أولويات ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ وهاجس كل مواطن في المملكة.
كما تركز الحملة على غرس مفهومها في نفوس موظفي وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي ونفوس الحجاج وزائري المسجد النبوي إضافة إلى غرس تلك المفاهيم لدى الجهات المساندة في تقديم الخدمات بالمسجد النبوي ومنسوبيها عموم الأفراد في المجتمع المدني , من خلال العناية بجودة الخدمات التي يستفيد منها الزوار ودراسة توقعات الزوار في الخدمات ومدى رضاهم من خلال استطلاعات رأيهم ميدانياً , فضلاً عن التحسين المستمر في الخدمات, وإقامة لقاءات تعريفية بالحملة وأهدافها للعاملين في المسجد النبوي, وتفعيل الجانب المعنوي والفكري للحملة من خلال وضع شعارها في الأدوات وبيئة العمل التي يتعامل معها الموظفون باستمرار كالمطبوعات والأقلام ولوحات الإعلانات وبطاقات العمل والسيارات وغيرها حتى تثبت في الأذهان.
ومن ضمن الوسائل التي أخذت في الاعتبار التعريف بالحملة وأهدافها والتذكير بها عبر وسائل الإعلام المختلفة إلى جانب تنظيم زيارات لبعض حلقات طلاب معهد المسجد النبوي وطلاب حلقات تحفيظ القرآن الكريم بالمسجد النبوي والمدارس والجامعات للتعريف بالحملة وغرس مفهومها في نفوسهم مع تزويدهم ببعض الهدايا الرمزية التي تحمل شعارها, وكذلك التركيز في برامج التدريب الموجهة للعاملين في المسجد النبوي على مراقبة الله عز وجل فيما ينجز من أعمال وإتقان العمل وجودته ومناسبته مع احتياجات الزوار وحسن التعامل إضافة إلى تخصيص مساحة على البوابة الإلكترونية الداخلية للمسجد النبوي وبوابة الوكالة على الإنترنت والشاشات الإلكترونية بالمسجد النبوي بغية نشر مفهوم الحملة وتحفيز الروح المعنوية للعاملين وأفراد المجتمع والزوار لتبادل الأدوار في الارتقاء بالخدمات المقدمة في المسجد النبوي الشريف.
وتهدف الحملة إلى تقديم المستوى الأعلى للخدمات المتواصلة في المسجد النبوي في جميع الأوقات باستخدام أفضل الوسائل مع التركيز على حسن التعامل مع الزوار وإفادتهم بما ينفعهم وترك الانطباعات الجيدة لدى كل منهم إضافة إلى الاستمرار في التحسين المستمر في الخدمات.
وترتبط الحملة بالحاج والمعتمر والزائر بصفته المستفيد الأول من الحملة لما لها من إيجابيات في تلطيف العلاقة بين الطرفين وبناء جسر من التواصل والتكاتف وإبراز أدوار كل منهما في معرفة واجباته وتحفيزه على القيام بها باهتمام بحيث يحرص مقدم الخدمة في أداء واجباته الوظيفية نحو المستفيد ويرتقي المستفيد بحسن استفادته من الخدمة، وبقيام كل منهما بدوره الإيجابي في السلوك والخدمة ليصبح الحضور للمسجد النبوي عبادة وسلوك حضاري.
وتشتمل الحملة على عدة فعاليات تحفيزية وثقافية وتدريبية إضافة إلى توزيع أعداد كبيرة من الهدايا المتنوعة لمقدمي الخدمات لضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي.
وتعد الحملة أسلوباً حضارياً لرفع الروح المعنوية للعاملين وزيادة عنايتهم بالزائر الكريم ومتطلباته وجعلها من الأولويات القصوى كما هي في المقام الأول من أولويات ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ وهاجس كل مواطن في المملكة.
كما تركز الحملة على غرس مفهومها في نفوس موظفي وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي ونفوس الحجاج وزائري المسجد النبوي إضافة إلى غرس تلك المفاهيم لدى الجهات المساندة في تقديم الخدمات بالمسجد النبوي ومنسوبيها عموم الأفراد في المجتمع المدني , من خلال العناية بجودة الخدمات التي يستفيد منها الزوار ودراسة توقعات الزوار في الخدمات ومدى رضاهم من خلال استطلاعات رأيهم ميدانياً , فضلاً عن التحسين المستمر في الخدمات, وإقامة لقاءات تعريفية بالحملة وأهدافها للعاملين في المسجد النبوي, وتفعيل الجانب المعنوي والفكري للحملة من خلال وضع شعارها في الأدوات وبيئة العمل التي يتعامل معها الموظفون باستمرار كالمطبوعات والأقلام ولوحات الإعلانات وبطاقات العمل والسيارات وغيرها حتى تثبت في الأذهان.
ومن ضمن الوسائل التي أخذت في الاعتبار التعريف بالحملة وأهدافها والتذكير بها عبر وسائل الإعلام المختلفة إلى جانب تنظيم زيارات لبعض حلقات طلاب معهد المسجد النبوي وطلاب حلقات تحفيظ القرآن الكريم بالمسجد النبوي والمدارس والجامعات للتعريف بالحملة وغرس مفهومها في نفوسهم مع تزويدهم ببعض الهدايا الرمزية التي تحمل شعارها, وكذلك التركيز في برامج التدريب الموجهة للعاملين في المسجد النبوي على مراقبة الله عز وجل فيما ينجز من أعمال وإتقان العمل وجودته ومناسبته مع احتياجات الزوار وحسن التعامل إضافة إلى تخصيص مساحة على البوابة الإلكترونية الداخلية للمسجد النبوي وبوابة الوكالة على الإنترنت والشاشات الإلكترونية بالمسجد النبوي بغية نشر مفهوم الحملة وتحفيز الروح المعنوية للعاملين وأفراد المجتمع والزوار لتبادل الأدوار في الارتقاء بالخدمات المقدمة في المسجد النبوي الشريف.