مراكز محو الأمية بمنطقة المدينة المنورة تحتفل باليوم العالمي لمحو الأمية
مرام القرشي - تشارك المملكة العربية السعودية دول العالم بالاحتفال باليوم العالمي لمحو الأمية الذي يوافق الثامن من سبتمبر من خلال الإدارة العامة لتعليم الكبيرات وإدارات تعليم الكبيرات بالمملكة بمراكز محو الأمية تحت شعار ( تعزيز الجهود وتنوع مصادر التعلم مطلب أساسي لمحو أمية المرأة )
وهي مناسبة مواتية للتوعية حول إشكالية الأمية، وتقويم الجهود المبذولة في مكافحتها وتجديد العزم على مواصلة العمل بشكل فعال ومشترك للقضاء على هذه الظاهرة،التي لا يزال يعاني منها 774 مليون شخص عبر العالم. وتشكل النساء ثلثي هذا العدد.
وقد اختارت منظمة اليونسكو هذه السنة، تخليد هذا اليوم تحت شعار "أشكال القراءة في القرن الحادي والعشرين"، مع تأكيد ضرورة تحقيق هدف "الكفايات الأساسية للقراءة للجميع" ومساعدة كل المستفيدين من برامج محاربة الأمية لتوفير كفايات جديدة ومتقدمة، في إطار التعلم مدى الحياة.
وتؤكدمديرة ادارة تعليم الكبيرات بمنطقة المدينة المنورة الأستاذة وداد صالح الصبحي أهمية هذه المناسبة باعتبارها وقفة تقييميه لمراجعة مسيرة الكفاح ضد الأمية وتعليم الكبار من خلال معرفة مكامن القوة والضعف من أجل تعزيز نقاط القوة و السعي لإيجاد حلول ومعالجةللصعاب والاشكاليات التي تواجهها .
كما أشارت الأستاذة وداد الصبحي الى الجهود المبذولة في مجال التأهيل وبناء قدرات العاملات فيمراكز محو الأمية من خلال تنفيذ العديد من ورش العمل والدوراتالتدريبية فضلا عن الجهود المبذولة لتوفير معلمات فيالقرى والمناطق النائية.
ودعت الأستاذة المساندة في القضاء على الأمية الأمر الذي يوجب تضافر جهود الجميع مؤسسات وافراد لتفعيل المشاركة المجتمعيةباعتبارها مسؤولية وطنية بتحققها تكون التنمية المستدامة لكل مواطنة سعودية في سبيلالدفع بعجلة التنمية إلى الامام .
وتطالبالأجهزة الإعلامية الرسمية وغير الرسمية للاهتمام بمحو الأميه وتعليم الكبيرات والتعريف بخطورتها وضرورة اجتثاثها من مجتمعنا باعتبارها المشكلة الرئيسية لظاهرةا لبطالة والفقر.
وهي مناسبة مواتية للتوعية حول إشكالية الأمية، وتقويم الجهود المبذولة في مكافحتها وتجديد العزم على مواصلة العمل بشكل فعال ومشترك للقضاء على هذه الظاهرة،التي لا يزال يعاني منها 774 مليون شخص عبر العالم. وتشكل النساء ثلثي هذا العدد.
وقد اختارت منظمة اليونسكو هذه السنة، تخليد هذا اليوم تحت شعار "أشكال القراءة في القرن الحادي والعشرين"، مع تأكيد ضرورة تحقيق هدف "الكفايات الأساسية للقراءة للجميع" ومساعدة كل المستفيدين من برامج محاربة الأمية لتوفير كفايات جديدة ومتقدمة، في إطار التعلم مدى الحياة.
وتؤكدمديرة ادارة تعليم الكبيرات بمنطقة المدينة المنورة الأستاذة وداد صالح الصبحي أهمية هذه المناسبة باعتبارها وقفة تقييميه لمراجعة مسيرة الكفاح ضد الأمية وتعليم الكبار من خلال معرفة مكامن القوة والضعف من أجل تعزيز نقاط القوة و السعي لإيجاد حلول ومعالجةللصعاب والاشكاليات التي تواجهها .
كما أشارت الأستاذة وداد الصبحي الى الجهود المبذولة في مجال التأهيل وبناء قدرات العاملات فيمراكز محو الأمية من خلال تنفيذ العديد من ورش العمل والدوراتالتدريبية فضلا عن الجهود المبذولة لتوفير معلمات فيالقرى والمناطق النائية.
ودعت الأستاذة المساندة في القضاء على الأمية الأمر الذي يوجب تضافر جهود الجميع مؤسسات وافراد لتفعيل المشاركة المجتمعيةباعتبارها مسؤولية وطنية بتحققها تكون التنمية المستدامة لكل مواطنة سعودية في سبيلالدفع بعجلة التنمية إلى الامام .
وتطالبالأجهزة الإعلامية الرسمية وغير الرسمية للاهتمام بمحو الأميه وتعليم الكبيرات والتعريف بخطورتها وضرورة اجتثاثها من مجتمعنا باعتبارها المشكلة الرئيسية لظاهرةا لبطالة والفقر.