أكثر من 40 ورقة عمل في مؤتمر الادباء السعوديين "بالمدينة"
أحمد دين -
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة يفتتح معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة بعد غد الثلاثاء في خيمة العقيق للاحتفالات بالمدينة المنورة , مؤتمر الأدباء السعوديين الرابع , الذي يتزامن عقده هذا العام مع مناسبة اختيار المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية 2013 .
ويهدف المؤتمر إلى تحقيق المزيد من التواصل بين الأدباء ومناقشة مشكلاتهم وقضاياهم إلى جانب قضايا الأدب ومستجداته بشكل عام ،في وقت تولي فيه وزارة الثقافة والإعلام الأدب والأدباء اهتماماً كبيراً وتدعمهم وتدعم مؤسساتهم , متطلعة إلى أن تقوم هذه المؤسسات بأدوارها المنوطة بها لخدمة الأدب ودعم الشباب وإشراكهم في الفعاليات المختلفة.
وسيناقش المؤتمر من خلال أوراق العمل المقدمة وورش العمل والندوة الخاصة بمشكلات الأديب ما يزيد على 40 ورقة عمل ضمن المحور الرئيس المعتمد وهو الأدب السعودي وتفاعلاته الذي وزع إلى ثلاثة محاور فرعية،حيث يتناول المحور الأول: الأدب السعودي والتقنية، فيما يركز المحور الثاني: على الأدب السعودي والآخر، بينما تصب مناقشات المحور الثالث في موضوع الأدب السعودي والفنون.
وسيصدر المؤتمر عدداً من الكتب تزامناً مع انعقاده إلى جانب النشرة الصحفية اليومية وطباعة ملخصات البحوث , في حين سيتم عقب نهاية المؤتمر طباعة البحوث المقدمة كاملة.
وقد وجه المؤتمر الدعوة للأدباء والمهتمين في أنحاء المملكة كافة لحضور المؤتمر وإثراء مناقشاته والإسهام في مناشطه بفاعلية
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة يفتتح معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة بعد غد الثلاثاء في خيمة العقيق للاحتفالات بالمدينة المنورة , مؤتمر الأدباء السعوديين الرابع , الذي يتزامن عقده هذا العام مع مناسبة اختيار المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية 2013 .
ويهدف المؤتمر إلى تحقيق المزيد من التواصل بين الأدباء ومناقشة مشكلاتهم وقضاياهم إلى جانب قضايا الأدب ومستجداته بشكل عام ،في وقت تولي فيه وزارة الثقافة والإعلام الأدب والأدباء اهتماماً كبيراً وتدعمهم وتدعم مؤسساتهم , متطلعة إلى أن تقوم هذه المؤسسات بأدوارها المنوطة بها لخدمة الأدب ودعم الشباب وإشراكهم في الفعاليات المختلفة.
وسيناقش المؤتمر من خلال أوراق العمل المقدمة وورش العمل والندوة الخاصة بمشكلات الأديب ما يزيد على 40 ورقة عمل ضمن المحور الرئيس المعتمد وهو الأدب السعودي وتفاعلاته الذي وزع إلى ثلاثة محاور فرعية،حيث يتناول المحور الأول: الأدب السعودي والتقنية، فيما يركز المحور الثاني: على الأدب السعودي والآخر، بينما تصب مناقشات المحور الثالث في موضوع الأدب السعودي والفنون.
وسيصدر المؤتمر عدداً من الكتب تزامناً مع انعقاده إلى جانب النشرة الصحفية اليومية وطباعة ملخصات البحوث , في حين سيتم عقب نهاية المؤتمر طباعة البحوث المقدمة كاملة.
وقد وجه المؤتمر الدعوة للأدباء والمهتمين في أنحاء المملكة كافة لحضور المؤتمر وإثراء مناقشاته والإسهام في مناشطه بفاعلية