جمعية تكافل الخيرية لرعاية الأيتام بالمدينة المنورة تجمع أكثر من 13 مليون ريال لأيتام المنطقة
تمكنت جمعية تكافل الخيرية لرعاية الأيتام بالمدينة المنورة من جمع أكثر من (13) مليون ريال من التبرعات التي أعلن عنها خلال حفل اليتيم الأول الذي رعاه مؤخراً صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة رئيس مجلس إدارة الجمعية.
وقد نوه أمين عام الجمعية الدكتور عبد المحسن الحربي في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بما يوليه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير المنطقة رئيس مجلس إدارة الجمعية من رعاية ودعم ومساندة للجمعية ومشاريعها وبرامجها , مقدما الشكر الجزيل لجميع المحسنين والداعمين لأيتام المنطقة.
وأوضح أن الجمعية تتبع لوزارة الشؤون الاجتماعية و تقدم الرعاية والكفالة الشاملة للأيتام وتعنى بكفالة ورعاية الأيتام ومن في حكمهم وتوفير الرعاية الاجتماعية والتربوية والتعليمية والصحية والترفيهية وتدريبهم وتأهيلهم لسوق العمل بما يضمن نشأتهم نشأة طيبة ليكونوا لبنة صالحة.
وأفاد أن الجمعية تقدم خدمات أساسية و متنوعة تشمل المواد الغذائية والمصروفات النقدية والكسوة فضلاً عن الخدمات المساندة والتي تقدم بشكل دائم والتي تحتوي على المساعدة في قيمة سداد الإيجار وصيانة وترميم المنازل وثأثيثها ودعم الأسر المنتجة والمساعدة في تسديد فواتير الخدمات إلى جانب تأمين الأجهزة الكهربائية وصيانتها إضافة إلى الرعاية الصحية وتأمين المواصلات للمدارس والمستشفيات والتعليم العالي الخاص والتدريب والتوظيف.
وأضاف الأمين العام أن الجمعية تحتضن أكثر من أربعة آلاف يتيم غالبيتهم سعوديون بكفالة عامة ليخرج اليتيم عضوًا فاعلا ومنتجاً في مجتمعه ناجحاً في حياته يتمتع بحيوية وإشراقة في فكره وروحه.
وأبان الحربي أن من أبرز أهداف الجمعية رعاية الأيتام ومن في حكمهم أو يرتبط بهم أو يرعاهم كأمهات الأيتام رعاية اجتماعية شاملة وتقديم أنموذج حضاري للعمل الخيري يتسم بالشفافية والإتقان ومواكبة العصر, مشيرًا إلى أن هناك الكفالة التعليمية والتربوية من خلال تعليم اليتيم ومتابعة دراسته ليشبَّ متعلماً ناجحاً خالياً من أي قصور أو ضعف دراسي بإقامة المراكز الدائمة لحل الواجبات ومتابعة الدراسة وإقامة دروس التقوية والعناية بالجوانب الأخلاقية والتربوية وإقامة البرامج الترفيهية والرياضية والدورات المتنوعة في شتى المجالات بالتعاون مع بعض الإدارات المعنيّة.
ولفت إلى أنه يعمل في الجمعية فريق من المؤهلين يضم أكثر من 200 فرد من أهالي المنطقة موزعين على الأحياء والقرى التابعة لها.
وأشار إلى أنه تم افتتاح القسم النسائي بالجمعية لتسهيل التواصل مع أمهات الأيتام في جو من الخصوصية والراحة ولاستقبال المتبرعات والمحسنات الراغبات في الكفالة وكذا افتتاح بعض المراكز الأخرى ليسهل به التواصل مع لمستفيدين والمستفيدات خاصة.
وقد نوه أمين عام الجمعية الدكتور عبد المحسن الحربي في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بما يوليه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير المنطقة رئيس مجلس إدارة الجمعية من رعاية ودعم ومساندة للجمعية ومشاريعها وبرامجها , مقدما الشكر الجزيل لجميع المحسنين والداعمين لأيتام المنطقة.
وأوضح أن الجمعية تتبع لوزارة الشؤون الاجتماعية و تقدم الرعاية والكفالة الشاملة للأيتام وتعنى بكفالة ورعاية الأيتام ومن في حكمهم وتوفير الرعاية الاجتماعية والتربوية والتعليمية والصحية والترفيهية وتدريبهم وتأهيلهم لسوق العمل بما يضمن نشأتهم نشأة طيبة ليكونوا لبنة صالحة.
وأفاد أن الجمعية تقدم خدمات أساسية و متنوعة تشمل المواد الغذائية والمصروفات النقدية والكسوة فضلاً عن الخدمات المساندة والتي تقدم بشكل دائم والتي تحتوي على المساعدة في قيمة سداد الإيجار وصيانة وترميم المنازل وثأثيثها ودعم الأسر المنتجة والمساعدة في تسديد فواتير الخدمات إلى جانب تأمين الأجهزة الكهربائية وصيانتها إضافة إلى الرعاية الصحية وتأمين المواصلات للمدارس والمستشفيات والتعليم العالي الخاص والتدريب والتوظيف.
وأضاف الأمين العام أن الجمعية تحتضن أكثر من أربعة آلاف يتيم غالبيتهم سعوديون بكفالة عامة ليخرج اليتيم عضوًا فاعلا ومنتجاً في مجتمعه ناجحاً في حياته يتمتع بحيوية وإشراقة في فكره وروحه.
وأبان الحربي أن من أبرز أهداف الجمعية رعاية الأيتام ومن في حكمهم أو يرتبط بهم أو يرعاهم كأمهات الأيتام رعاية اجتماعية شاملة وتقديم أنموذج حضاري للعمل الخيري يتسم بالشفافية والإتقان ومواكبة العصر, مشيرًا إلى أن هناك الكفالة التعليمية والتربوية من خلال تعليم اليتيم ومتابعة دراسته ليشبَّ متعلماً ناجحاً خالياً من أي قصور أو ضعف دراسي بإقامة المراكز الدائمة لحل الواجبات ومتابعة الدراسة وإقامة دروس التقوية والعناية بالجوانب الأخلاقية والتربوية وإقامة البرامج الترفيهية والرياضية والدورات المتنوعة في شتى المجالات بالتعاون مع بعض الإدارات المعنيّة.
ولفت إلى أنه يعمل في الجمعية فريق من المؤهلين يضم أكثر من 200 فرد من أهالي المنطقة موزعين على الأحياء والقرى التابعة لها.
وأشار إلى أنه تم افتتاح القسم النسائي بالجمعية لتسهيل التواصل مع أمهات الأيتام في جو من الخصوصية والراحة ولاستقبال المتبرعات والمحسنات الراغبات في الكفالة وكذا افتتاح بعض المراكز الأخرى ليسهل به التواصل مع لمستفيدين والمستفيدات خاصة.