آل عقران يزور دار القلم والمتحف التعليمي ويشيد بالفصول الذكي
عادل الرويثي - قام رئيس تحرير جريدة المدينة الدكتور فهد آل عقران أمس بزيارة لمجمع دار القلم التعليمي بمبنى طيبة الثانوي القديم والذي يضم مدرسة الإمام ورش لتحفيظ القرآن الكريم ومعهد الخط العربي والمتحف التعليمي، وكان في استقباله بمقر المجمع مدير المتحف التعليمي الأستاذ محمد قشقري وعدد من منسوبي المتحف ، حيث اطلع على مرافق المجمع و نماذج من الفصول الذكية بمدرسة الإمام ورش لتحفيظ القرآن والتي تعتمد على التقنية الحديثة في تعليم وحفظ القرآن الكريم كما اطلع الدكتور عقران على المتحف التعليمي ومسرح طيبة القديم وقاعة الوزراء ومدراء التعليم وقاعة المخطوطات ومدرسة العلوم الشرعية .
وفي نهاية الجولة شكر الدكتور عقران سمو وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد على اهتمامه وعنايته بدار القلم والمتحف التعليمي وتشجيع حفظة كتاب الله ودعمهم اللامحدود من قبل ولاة الأمر يحفظهم الله كما شكر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على اهتمامه بالعلم والعلماء والجهود المبذولة لخدمة التعليم في المملكة العربية السعودية عموماً وفي المدينة المنورة خصوصاً وأنها تتزامن مع فعاليات " المدينة عاصمة للثقافة الإسلامية حسب توجيهات ولاة الأمر يحفظهم الله وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز والنائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز ، وأشار الدكتور عقران إلى أن خدمة المدينة المنورة وقطاع التعليم على وجه الخصوص هو شرف عظيم يتمناه كل إنسان، مبدئيا سعادته وإعجابه بما شاهده في جولته ومثمنًا لجهود القائمين على مركز دار القلم، ملمحًا لأهمية محتويات ومقتنيات المتحف الموجودة حالياً ,والتي ترقى للمكانة التي حازتها المدينة المنورة دينيا وعلميا عبر تاريخها العريق والممتد وما يتناسب ومكانتها العظيمة باعتبارها منطلقًا للرسالة المحمدية ومكانتها الدينية والتاريخية والثقافية فهي منبع النهضة والرقي الحضاري والإنساني.
وفي نهاية الجولة شكر الدكتور عقران سمو وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد على اهتمامه وعنايته بدار القلم والمتحف التعليمي وتشجيع حفظة كتاب الله ودعمهم اللامحدود من قبل ولاة الأمر يحفظهم الله كما شكر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على اهتمامه بالعلم والعلماء والجهود المبذولة لخدمة التعليم في المملكة العربية السعودية عموماً وفي المدينة المنورة خصوصاً وأنها تتزامن مع فعاليات " المدينة عاصمة للثقافة الإسلامية حسب توجيهات ولاة الأمر يحفظهم الله وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز والنائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز ، وأشار الدكتور عقران إلى أن خدمة المدينة المنورة وقطاع التعليم على وجه الخصوص هو شرف عظيم يتمناه كل إنسان، مبدئيا سعادته وإعجابه بما شاهده في جولته ومثمنًا لجهود القائمين على مركز دار القلم، ملمحًا لأهمية محتويات ومقتنيات المتحف الموجودة حالياً ,والتي ترقى للمكانة التي حازتها المدينة المنورة دينيا وعلميا عبر تاريخها العريق والممتد وما يتناسب ومكانتها العظيمة باعتبارها منطلقًا للرسالة المحمدية ومكانتها الدينية والتاريخية والثقافية فهي منبع النهضة والرقي الحضاري والإنساني.