انتهاء أعمال خيمة العقيق
رائد العودة-
أنهت الأمانة العامة لمناسبة اختيار المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية 1434هـ - 2013م أعمال انطلاق خيمة العقيق ضمن فعالياتها التي نفذتها أمانة منطقة المدينة المنورة والمخصصة لأهالي طيبة الطيبة من أفراد ومؤسسات وذلك بجانب فندق المريديان .
وأزجى أمين عام المناسبة مدير عام مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة الدكتور صلاح بن عبدالعزيز سلامة شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة رئيس اللجنة العليا لمناسبة اختيار المدينة عاصمة للثقافة الإسلامية 2013م لما يوليه سموه الكريم للأمانة من دعم متواصل وتوجيهات مستمرة تؤكد أهمية المناسبة ونبل أهدافها ومقاصدها التي أثمرت في تحقيق تطلعات القيادة وحكومة خادم الحرمين الشريفين في خدمة المنطقة ومواطنيها والتي ستشهد حركة دؤوبة في كل المجالات بقيادة سموه ، كما قدم في الوقت نفسه الشكر لجميع الجهات المشاركة على ما قدمته من برامج وأنشطة مصاحبة وفعاليات للمناسبة على مدار العام .
وأوضح الدكتور سلامة أن الأمانة العامة للمناسبة أعدت خيمة أولى تقع على مساحة 1200متر مربع سيقام بها أكثر من 30 معرضا تقدم خلالها الجهات المشاركة في فعاليات المناسبة مشاركات علمية وثقافية وفنية واجتماعية وصناعية وتراثية فيما تضم الخيمة الثانية التي تستوعب أكثر من 1200 شخص محاضرات ومؤتمرات وندوات متنوعة مجهزة بكافة التجهيزات المتطورة لإقامة مثل هذه الفعاليات وتم تخصيص قسم للنساء .
وبين الدكتور سلامة أن الأمانة هدفت من إقامة خيمة العقيق مشاركة أهالي المدينة المنورة التي خُصصت لهم من أفراد ومؤسسات حكومية وأهلية وخيرية للمشاركة من خلال مشروعات تبنوها أو برامج متنوعة وفق المعايير المعتمدة من اللجنة العليا للمناسبة لزيادة الفرص للمبدعين وإبراز إبداعاتهم في عدة مجالات مختلفة تعود عليهم بالفائدة مؤكدا بأن الكم والنوع في الأنشطة المتنوعة التي ستستمر طيلة العام تعكس أحقية المدينة المنورة بهذا اللقب فالأنشطة تهدف لتحقيق ما رسمته أمانة المناسبة وتوظيفها بالشكل اللائق بمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
أنهت الأمانة العامة لمناسبة اختيار المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية 1434هـ - 2013م أعمال انطلاق خيمة العقيق ضمن فعالياتها التي نفذتها أمانة منطقة المدينة المنورة والمخصصة لأهالي طيبة الطيبة من أفراد ومؤسسات وذلك بجانب فندق المريديان .
وأزجى أمين عام المناسبة مدير عام مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة الدكتور صلاح بن عبدالعزيز سلامة شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة رئيس اللجنة العليا لمناسبة اختيار المدينة عاصمة للثقافة الإسلامية 2013م لما يوليه سموه الكريم للأمانة من دعم متواصل وتوجيهات مستمرة تؤكد أهمية المناسبة ونبل أهدافها ومقاصدها التي أثمرت في تحقيق تطلعات القيادة وحكومة خادم الحرمين الشريفين في خدمة المنطقة ومواطنيها والتي ستشهد حركة دؤوبة في كل المجالات بقيادة سموه ، كما قدم في الوقت نفسه الشكر لجميع الجهات المشاركة على ما قدمته من برامج وأنشطة مصاحبة وفعاليات للمناسبة على مدار العام .
وأوضح الدكتور سلامة أن الأمانة العامة للمناسبة أعدت خيمة أولى تقع على مساحة 1200متر مربع سيقام بها أكثر من 30 معرضا تقدم خلالها الجهات المشاركة في فعاليات المناسبة مشاركات علمية وثقافية وفنية واجتماعية وصناعية وتراثية فيما تضم الخيمة الثانية التي تستوعب أكثر من 1200 شخص محاضرات ومؤتمرات وندوات متنوعة مجهزة بكافة التجهيزات المتطورة لإقامة مثل هذه الفعاليات وتم تخصيص قسم للنساء .
وبين الدكتور سلامة أن الأمانة هدفت من إقامة خيمة العقيق مشاركة أهالي المدينة المنورة التي خُصصت لهم من أفراد ومؤسسات حكومية وأهلية وخيرية للمشاركة من خلال مشروعات تبنوها أو برامج متنوعة وفق المعايير المعتمدة من اللجنة العليا للمناسبة لزيادة الفرص للمبدعين وإبراز إبداعاتهم في عدة مجالات مختلفة تعود عليهم بالفائدة مؤكدا بأن الكم والنوع في الأنشطة المتنوعة التي ستستمر طيلة العام تعكس أحقية المدينة المنورة بهذا اللقب فالأنشطة تهدف لتحقيق ما رسمته أمانة المناسبة وتوظيفها بالشكل اللائق بمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم .