مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لمقاليد الحكم
حسن النجراني-
كان يوم الاثنين 26/ 6/ 1426هـ الموافق 1 أغسطس 2005م يوماً مشهوداً لجميع أبناء المملكة حينما بايعت خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ملكاً للبلاد وخادماً لأطهر بقاع الأرض واليوم مع حلول الذكرى الثامنة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين نرى المكانة التي تبوأتها المملكة في عهده -حفظه الله- مكانة مرموقة بين مصاف دول العالم سياسياً، واقتصادياً، واجتماعياً، وثقافياً، وأمنياً، وتحقق فيها لأبناء هذا الوطن المزيد من التقدم والازدهار .
ولم تتوقف مسير الخير التي شهدها عهده على المستوى الداخلي فحسب، فالعالم أجمع يشهد بإسهاماته في رأب الصدع العربي وجهوده المخلصة الداعية إلى تحقيق الوحدة بين الأشقاء في دول الخليج العربي فضلاً عن إسهاماته في خدمة الإسلام والمسلمين ومواقفه المشرفة في دعم المتضررين من الكوارث الطبيعية في مختلف دول العالم.
وكذلك إسهاماته أيده الله في إرساء دعائم العمل السياسي المحلي والعربي الإسلامي والتخطيط لمستقبله برؤية ثاقبة حيث أصبح للمملكة بفضل سياسته الحكيمة وجوداً فاعلا في المحافل الدولية وفي صناعة القرار العالمي وأصبحت عنصر دفع قوي للصوت العربي والإسلامي في كافة المحافل العالمية.
كل ذلك يجعل من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز زعيماً متفرداً ومعطاء، يمد يده إلى كل مواطن مخلص، وكل إنسان منصف، ويسجل تاريخاً مضيئاً يفخر به كل مواطن سعودي، بل كل عربي مخلص للأمة العربية هوية موقفاً وتاريخاً.
وبهذه المناسبة أتقدم بأسمي ونيابة عن زملائي منسوبي المديرية العامة للمياه بمنطقة المدينة المنورة بأسمى التهاني والتبريكات إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله والى ولي عهده الأمين الأمير سلمان بن عبد العزيز حفظه
الله والى النائب الثاني الأمير مقرن بن عبد العزيز والأسرة المالكة والشعب السعودي الكريم بمناسبة مرور ذكرى البيعة الثامنة على تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في البلاد وأن يحفظ بلادنا من كل شر ومكروه .. وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وعلى الأمة الإسلامية ..
وندعو الله أن يمتع خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية، وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والاستقرار والرخاء في ظل قيادته الرشيدة.
المهندس/ صالح بن عبدالعزيز جبلاوي
مدير عام المياه بمنطقة المدينة المنورة
كان يوم الاثنين 26/ 6/ 1426هـ الموافق 1 أغسطس 2005م يوماً مشهوداً لجميع أبناء المملكة حينما بايعت خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ملكاً للبلاد وخادماً لأطهر بقاع الأرض واليوم مع حلول الذكرى الثامنة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين نرى المكانة التي تبوأتها المملكة في عهده -حفظه الله- مكانة مرموقة بين مصاف دول العالم سياسياً، واقتصادياً، واجتماعياً، وثقافياً، وأمنياً، وتحقق فيها لأبناء هذا الوطن المزيد من التقدم والازدهار .
ولم تتوقف مسير الخير التي شهدها عهده على المستوى الداخلي فحسب، فالعالم أجمع يشهد بإسهاماته في رأب الصدع العربي وجهوده المخلصة الداعية إلى تحقيق الوحدة بين الأشقاء في دول الخليج العربي فضلاً عن إسهاماته في خدمة الإسلام والمسلمين ومواقفه المشرفة في دعم المتضررين من الكوارث الطبيعية في مختلف دول العالم.
وكذلك إسهاماته أيده الله في إرساء دعائم العمل السياسي المحلي والعربي الإسلامي والتخطيط لمستقبله برؤية ثاقبة حيث أصبح للمملكة بفضل سياسته الحكيمة وجوداً فاعلا في المحافل الدولية وفي صناعة القرار العالمي وأصبحت عنصر دفع قوي للصوت العربي والإسلامي في كافة المحافل العالمية.
كل ذلك يجعل من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز زعيماً متفرداً ومعطاء، يمد يده إلى كل مواطن مخلص، وكل إنسان منصف، ويسجل تاريخاً مضيئاً يفخر به كل مواطن سعودي، بل كل عربي مخلص للأمة العربية هوية موقفاً وتاريخاً.
وبهذه المناسبة أتقدم بأسمي ونيابة عن زملائي منسوبي المديرية العامة للمياه بمنطقة المدينة المنورة بأسمى التهاني والتبريكات إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله والى ولي عهده الأمين الأمير سلمان بن عبد العزيز حفظه
الله والى النائب الثاني الأمير مقرن بن عبد العزيز والأسرة المالكة والشعب السعودي الكريم بمناسبة مرور ذكرى البيعة الثامنة على تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في البلاد وأن يحفظ بلادنا من كل شر ومكروه .. وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وعلى الأمة الإسلامية ..
وندعو الله أن يمتع خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية، وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والاستقرار والرخاء في ظل قيادته الرشيدة.
المهندس/ صالح بن عبدالعزيز جبلاوي
مدير عام المياه بمنطقة المدينة المنورة