بمناسبة إقامة الدورة الثامنة من مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي
تصريح صاحب السمــو الأمـيـر فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود وزيــر الـتـربــيـــة والتعـلـيـــم
ريم حمزة-
أكد صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم أن مسابقة الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود لحفظ الحديث الشريف تأتي امتداداً للعناية الكريمة من قيادتنا الرشيدة حفظها الله وما توليه من اهتمام في هذا الوطن المعطاء بمصدري التشريع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . مشيراً إلى أن اقتران هذه الجائزة باسم مؤسسها صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله ، والذي شملها برعايته واهتمامه منذ نشأتها حتى وفاته يأتي إيمانا منه بأهمية السنة النبوية والعناية بها دراسة وبحثاً وحفظاً .
وأضاف سموه أن هذه الجائزة استطاعت أن تجذب أنظار المسلمين في كافة بقاع الأرض لما تحمله من مضامين إسلامية يتطلع الجميع إلى الالتقاء بها مشاركين ومتابعين في كل دورة من دوراتها , ونظراً لما تتمتع به من الشمولية وتنوع المستويات ، فهي تشمل البحوث العلمية المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالسنة النبوية، كما تشمل تكريم العلماء العاملين في مجال نشر السنة المطهرة وخدمتها إضافة إلى تشجيع الطلاب والطالبات على حفظ الأحاديث الصحيحة الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتدارسها، والتشجيع على تطبيقها في واقع حياتهم وفق مستوياتها الثلاث ( حفظ 100 حديث للمرحلة الابتدائية , حفظ 250 حديثا ً للمرحلة المتوسطة, حفظ 500 حديث للمرحلة الثانوية) ينالون فيها جوائز قيمة .
واختتم سموه قائلاً : أسأل الله العلي القدير أن يجزل الأجر والمثوبة لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله على كل ما بذله في خدمة سنة سيد المرسلين ، وأن يجعل ما قام به من أعمال في موازين حسناته ، وأن يوفق الجميع لمرضاته .
أكد صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم أن مسابقة الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود لحفظ الحديث الشريف تأتي امتداداً للعناية الكريمة من قيادتنا الرشيدة حفظها الله وما توليه من اهتمام في هذا الوطن المعطاء بمصدري التشريع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . مشيراً إلى أن اقتران هذه الجائزة باسم مؤسسها صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله ، والذي شملها برعايته واهتمامه منذ نشأتها حتى وفاته يأتي إيمانا منه بأهمية السنة النبوية والعناية بها دراسة وبحثاً وحفظاً .
وأضاف سموه أن هذه الجائزة استطاعت أن تجذب أنظار المسلمين في كافة بقاع الأرض لما تحمله من مضامين إسلامية يتطلع الجميع إلى الالتقاء بها مشاركين ومتابعين في كل دورة من دوراتها , ونظراً لما تتمتع به من الشمولية وتنوع المستويات ، فهي تشمل البحوث العلمية المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالسنة النبوية، كما تشمل تكريم العلماء العاملين في مجال نشر السنة المطهرة وخدمتها إضافة إلى تشجيع الطلاب والطالبات على حفظ الأحاديث الصحيحة الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتدارسها، والتشجيع على تطبيقها في واقع حياتهم وفق مستوياتها الثلاث ( حفظ 100 حديث للمرحلة الابتدائية , حفظ 250 حديثا ً للمرحلة المتوسطة, حفظ 500 حديث للمرحلة الثانوية) ينالون فيها جوائز قيمة .
واختتم سموه قائلاً : أسأل الله العلي القدير أن يجزل الأجر والمثوبة لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله على كل ما بذله في خدمة سنة سيد المرسلين ، وأن يجعل ما قام به من أعمال في موازين حسناته ، وأن يوفق الجميع لمرضاته .