كلمة معالي الدكتور بندر بن محمد حجار وزير الحج
بمناسبة إقامة الدورة الثامنة من مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي

بهذه المناسبة لا يسعني إلا أن أشير بكل فخر واعتزاز للجهود والأعمال المباركة التي هيأ الله جلا وعلا لها ولاة أمر هذه البلاد الذين نذروا أنفسهم لخدمة هذا الدين والاهتمام والعناية بمصدري التشريع كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ليكون دستوراً ومنهاجاً لها وتأتي مسابقة الأمير نايف بن عبد العزيز لحفظ الحديث النبوي لتجسد الرعاية والاهتمام .
وأن ما يميز المسابقة اقترانها باسم مؤسسة هذه الجائزة سمو الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود -يرحمه الله- والذي شملها بالرعاية والاهتمام والرؤية المستدامة وإيمان سموه الكريم باستهداف الناشئة والشباب وحفظ هممهم وشغل أوقاتهم بالعلم النافع والمفيد وربطهم بالسنة النبوية والعناية بها ويأتي ذلك امتداداً للعناية الكريمة من قيادتنا الرشيدة حفظها الله وما توليه من اهتمام في هذا الوطن والمعطاء بمصدري التشريع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم .
ولقد أصبحت هذه المسابقة بفضل الله تعالى ثم بما تهيأ لها من دعم ورعاية ميداناً تربوياً لتكريم طلاب العلم والنابغين كما سرنا لمسيرة المسابقة تزايد أعداد المشاركين والمشاركات في المسابقة .
وأن تنوع مجالات المسابقة وتعدد الشرائح التي تستهدفها أكسباها بعدا شمولياً بأهدافها التربوية على وجه الخصوص للارتقاء بسلوك الناشئة وفتح أبواب الحكمة أمامهم من خلال دراسة سيرة قدوة البشرية .
وأن ما يميز المسابقة اقترانها باسم مؤسسة هذه الجائزة سمو الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود -يرحمه الله- والذي شملها بالرعاية والاهتمام والرؤية المستدامة وإيمان سموه الكريم باستهداف الناشئة والشباب وحفظ هممهم وشغل أوقاتهم بالعلم النافع والمفيد وربطهم بالسنة النبوية والعناية بها ويأتي ذلك امتداداً للعناية الكريمة من قيادتنا الرشيدة حفظها الله وما توليه من اهتمام في هذا الوطن والمعطاء بمصدري التشريع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم .
ولقد أصبحت هذه المسابقة بفضل الله تعالى ثم بما تهيأ لها من دعم ورعاية ميداناً تربوياً لتكريم طلاب العلم والنابغين كما سرنا لمسيرة المسابقة تزايد أعداد المشاركين والمشاركات في المسابقة .
وأن تنوع مجالات المسابقة وتعدد الشرائح التي تستهدفها أكسباها بعدا شمولياً بأهدافها التربوية على وجه الخصوص للارتقاء بسلوك الناشئة وفتح أبواب الحكمة أمامهم من خلال دراسة سيرة قدوة البشرية .