• ×
الأربعاء 16 أبريل 2025

برعاية معالي مدير جامعة طيبة

كرسي المعلم محمد عوض بن لادن ينظم معرضا تثقيفيا "بالتلبينة"

كرسي المعلم محمد عوض بن لادن ينظم معرضا تثقيفيا "بالتلبينة"
بواسطة bnawaf8 04-27-2013 02:20 مساءً 546 زيارات
 برعاية معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عدنان المزروع أقام كرسي المعلم محمد عوض بن لادن لأبحاث الإعجاز العلمي في الطب النبوي بجامعة طيبة صباح اليوم السبت 17/6/1434هـ معرضا تثقيفيا بالتلبينة استمر لمدة يوم واحد تحت عنوان "التلبينة..معجزة نبوية وحقيقة علمية" وذلك بساحة مبنى الإدارة العليا.
وفي البداية عرف المشرف على الكرسي الأستاذ الدكتور باسم شيخ للحضور ماهية التلبينة وفوائدها ثم تناول الأحاديث الصحيحة الواردة فيها و بعد ذلك تطرق الدكتور باسم إلى مكونات التلبينة وآلية إعدادها.
بعد ذلك تجول معالي مدير الجامعة في أركان المعرض التثقيفي فاستمع من الطلاب المشاركين إلى شرح مفصل عن التلبينة في الركن التعريفي المخصص لذلك ثم اطلع معاليه على الركن المخصص للتوعية والذي يقدم خدمات مجانية بإجراء تحاليل الدم وتثقيف المجتمع من خلال قياس السكر والوزن وكتلة الجسم.
وبين الأستاذ الدكتور باسم خلال تعريفه بالكرسي أن كرسي المعلم محمد عوض بن لادن لأبحاث الإعجاز العلمي في الطب النبوي هو الأول من نوعه في العالم والذي يعنى بأبحاث كل ما يتعلق بالإعجاز العلمي في أبحاث الطب النبوي والذي اعتمد في كلية الطب عام 1429هـ ومنذ ذلك الوقت سجل الكرسي عدة إنجازات أهمها استخلاص المادة الفعالة من تمر عجوة المدينة ودراسة لتأثير تمر عجوة المدينة في علاج السموم على حيوانات التجارب ودراسة البصمة الخاصية بين الحبة السوداء من الجزيرة العربية ومقارنتها بمصادر جغرافية أخرى إضافة إلى دراسة عن أثر بقاء اللبن في الفم على الأسنان واللثة.
كما كشف الدكتور باسم شيخ عن بدء تشغيل عيادة الحجامة الطبية في مركز الخدمات الطبية بالجامعة حيث قال: إن العيادة تقدم خدمات الحجامة أحد وسائل الطب النبوي بطريقة علمية مشيرا إلى أن العيادة تقدم ثلاث برامج علاجية علمية وهي برنامج علاج الصداع وبرنامج علاج آلام الظهر وبرنامج علاج آلام الركبة.
و في ختام المعرض أشاد معالي مدير الجامعة الدكتور عدنان المزروع بإنجازات الكرسي و ما يقدمه من أبحاث للإعجاز العلمي في الطب النبوي مقدما شكره للقائمين على الكرسي والمشاركين في المعرض.

جديد المقالات

صباحي اليوم ترى ما وجه الشبه بينهما؟! كثير ما توصف الأنثى بقمر ١٤ أو كما يقال كالبدر...

الكاتبة / أميرة خطيري المدينة المنورة نعيش اليوم بين أنواع من البشر تقودهم أنفسهم الأمارة...

في زمنٍ أصبحت فيه “التمريرات” اليومية على شاشات الهواتف جزءاً من روتين الحياة، صار من الطبيعي أن...

كتابة : ماجد الحربي لطالما كنت أؤمن أن التصوير ليس مجرد التقاط مشهد عابر أو توثيق لحظة بل هو لغة...

العيد حلاوته تعيد البهجة والروح .. فهو فرحة المسلمين بعد الصيام عيد المدينة المنورة يختلف عن...

أكثر