كلمة معالي الأستاذ الدكتور محمد بن علي العقلا مدير الجامعة الإسلامية- عضو الهيئة العليا للجائزة
بمناسبة إقامة الدورة الثامنة من مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
فإن مسابقة نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي هي أحد أعمال الخير التي خلفها الأمير نايف بن عبدالعزيز-رحمه الله رحمة واسعة- للعناية بسنة النبيّ عليه الصلاة والسلام، لتنشئة الأبناء على المصدر الثاني للتشريع ألا وهو السنة النبوية المطهرة، وذلك لربطهم بالسنة النبوية والعناية بها، وهي من الأعمال الخيّرة التي وفق الله سبحانه وتعالى الأمير نايف بن عبدالعزيز إليها لخدمة سنة نبيّه محمد صلى الله عليه وسلم.
وإنَّ المسابقة المباركة هي تأكيد على منزلة ومكانة سنة النبي محمد عليه الصلاة والسلام لدى ولاة أمر هذه البلاد، فكان الحرص عليها بتربية أبنائنا عليها حفظاً وتطبيقاً عملياً.
ومن هنا اكتسبت المسابقة أهميتها ولا سيما أنها متسقة مع مبادئ الأمير نايف وتوجهات الذي كان يوليها جل اهتمامه ونسأل الله تعالى أن تكون من الأعمال الصالحات الباقية في ميزان حسناته رحمه الله.
ولا شك أن استمرار هذه المسابقة يصب في خدمة السنة النبوية فرحم الله مؤسسها صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود وبارك الله جهود أبنائه البررة من بعده.
وأدعو الله جل وعلا أن يُديم على بلادنا نعمة الإسلام والأمن والأمان في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وأن يسدد على الخير خطاهم إنه سميع مجيب الدعاء.
فإن مسابقة نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي هي أحد أعمال الخير التي خلفها الأمير نايف بن عبدالعزيز-رحمه الله رحمة واسعة- للعناية بسنة النبيّ عليه الصلاة والسلام، لتنشئة الأبناء على المصدر الثاني للتشريع ألا وهو السنة النبوية المطهرة، وذلك لربطهم بالسنة النبوية والعناية بها، وهي من الأعمال الخيّرة التي وفق الله سبحانه وتعالى الأمير نايف بن عبدالعزيز إليها لخدمة سنة نبيّه محمد صلى الله عليه وسلم.
وإنَّ المسابقة المباركة هي تأكيد على منزلة ومكانة سنة النبي محمد عليه الصلاة والسلام لدى ولاة أمر هذه البلاد، فكان الحرص عليها بتربية أبنائنا عليها حفظاً وتطبيقاً عملياً.
ومن هنا اكتسبت المسابقة أهميتها ولا سيما أنها متسقة مع مبادئ الأمير نايف وتوجهات الذي كان يوليها جل اهتمامه ونسأل الله تعالى أن تكون من الأعمال الصالحات الباقية في ميزان حسناته رحمه الله.
ولا شك أن استمرار هذه المسابقة يصب في خدمة السنة النبوية فرحم الله مؤسسها صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود وبارك الله جهود أبنائه البررة من بعده.
وأدعو الله جل وعلا أن يُديم على بلادنا نعمة الإسلام والأمن والأمان في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وأن يسدد على الخير خطاهم إنه سميع مجيب الدعاء.