بمناسبة إقامة الدورة الثامنة من مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي
كلمة معالي الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ نائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين

شرف هذه المناسبة من شرف مضمونها الشريف، فالحديث النبوي ديوان الإسلام الثاني بعد القرآن الكريم، وما تضمنته من عقائد توحيدية سامية وقيم أخلاقية نبيلة وعبادات تهذب السلوك، شهادة جلية على عظمة الإسلام وجلالته، وتتألق شرفاً أن تعقد على ثرى طيبة الطيبة حرسها الله.
وهذه الدورة امتداد لدورات سابقة تبناها ورعاها علم وطني كبير هو الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود يرحمه الله، وحملت اسمه، مما يعكس ما توليه القيادة الحكيمة من عناية بالغة بالسنة النبوية الشريفة، وخدمة للدور الريادي للمملكة العربية السعودية باعتبارها مهد الرسالة ومنبع الحضارة الإسلامية.
كما أن استهدافها لطلاب وطالبات مراحل التعليم العام لفتة كريمة إلى أهمية تنشئة الجيل على أساس متين من الإيمان العميق والسلوك القويم.
رحم الله مؤسس الجائزة، وبارك في جهود رعاتها والقائمين عليها.
وهذه الدورة امتداد لدورات سابقة تبناها ورعاها علم وطني كبير هو الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود يرحمه الله، وحملت اسمه، مما يعكس ما توليه القيادة الحكيمة من عناية بالغة بالسنة النبوية الشريفة، وخدمة للدور الريادي للمملكة العربية السعودية باعتبارها مهد الرسالة ومنبع الحضارة الإسلامية.
كما أن استهدافها لطلاب وطالبات مراحل التعليم العام لفتة كريمة إلى أهمية تنشئة الجيل على أساس متين من الإيمان العميق والسلوك القويم.
رحم الله مؤسس الجائزة، وبارك في جهود رعاتها والقائمين عليها.