مشروع الوعد يثير إعجاب عشرات الزوار لجناح جامعة طيبة المشارك في المعرض والمؤتمر الدولي الرابع للتعليم العالي
ريم حمزة -
أثار مشروع الوعد الذي طرحته جامعة طيبة في جناحها المشارك في المعرض والمؤتمر الدولي الرابع للتعليم العالي والذي يرعاه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله وتنظمه وزارة التعليم العالي ويختتم أعماله الجمعة القادمة إعجاب عشرات الزوار من باحثين ومتخصصين ومنسوبي الجامعات المختلفة الذين استقبلهم الجناح على مدى اليومين الماضيين عقب انطلاقة أعمال المعرض الثلاثاء الماضي وقدم معالي مدير الجامعة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع وكبار مسئوليها للضيوف شرحا عن مشروع الوعد كما كان المشروع محورا لعدد من النقاشات خلال لقاءات واجتماعات ضمت مسئولي جامعة طيبة وعدد من الجامعات العالمية ويتخلص المشروع الذي مضى على انطلاقته نحو أربعين يوماً بأنه فكرة تعاونية سامية تتبنى النهوض بجامعة طيبة نهوضاً واعياً، تتعاضد فيه فئات مجتمع الجامعة كلُّها للارتقاء بالجامعة؛ وهو جزء من مشاريع الخطة الإستراتيجية للجامعة، وينطلق من رؤية الجامعة، ورسالتها، وأهدافها، ويسعى للتركيز على الأمور ذات الأولوية؛ لإحداث نقلة نوعية ممتدة، وذلك من خلال المشاركة الفاعلة مع المجتمع الداخلي والخارجي لإيجاد بيئة جامعية جاذبة تسهم في الارتقاء بالعملية التعليمية وتنمية المجتمع لتعود طيبة منارة للمعرفة والحكمة وفق ثلاث محاور تشمل العملية التعليمية وتنمية المجتمع والبحث العلمي ويتوقع أن يحقق المشروع في مرحلته الأولى جملة مكاسب من بينها الانتهاء من مشروع تطوير المناهج بحيث يتم إعادة هيكلة جميع البرامج الدراسية بالجامعة؛ لتكون متوافقة مع متطلبات سوق العمل، وجهات التوظيف , كما تأخذ في الاعتبار رؤية الجامعة للتأكيد على زيادة جرعة المهارات والقيم في البرامج الدراسية على حساب الكم الكبير من المعلومات متوافقة مع متطلبات جهات الاعتماد المهنية والأكاديمية الوطنية منها والدولية والانتهاء من مشروع القيم والأعراف الجامعية في المناهج الدراسية، وإدراجها في الحياة الجامعية بصفة عامة، والمناهج الدراسية بصفة خاصة والانتهاء من مشروع تطوير وتقويم أداء أعضاء هيئة التدريس والانتهاء من مشروع التعليم عن بعد ليصبح بديلا لبرامج الانتساب وتحقيق زيادة الأبحاث الحالية 50% كماً ونوعا خلال المرحلة الأولى من المشروع و حصول 40% على الأقل من برامج البكالوريوس على الاعتماد البرامجي .
أثار مشروع الوعد الذي طرحته جامعة طيبة في جناحها المشارك في المعرض والمؤتمر الدولي الرابع للتعليم العالي والذي يرعاه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله وتنظمه وزارة التعليم العالي ويختتم أعماله الجمعة القادمة إعجاب عشرات الزوار من باحثين ومتخصصين ومنسوبي الجامعات المختلفة الذين استقبلهم الجناح على مدى اليومين الماضيين عقب انطلاقة أعمال المعرض الثلاثاء الماضي وقدم معالي مدير الجامعة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع وكبار مسئوليها للضيوف شرحا عن مشروع الوعد كما كان المشروع محورا لعدد من النقاشات خلال لقاءات واجتماعات ضمت مسئولي جامعة طيبة وعدد من الجامعات العالمية ويتخلص المشروع الذي مضى على انطلاقته نحو أربعين يوماً بأنه فكرة تعاونية سامية تتبنى النهوض بجامعة طيبة نهوضاً واعياً، تتعاضد فيه فئات مجتمع الجامعة كلُّها للارتقاء بالجامعة؛ وهو جزء من مشاريع الخطة الإستراتيجية للجامعة، وينطلق من رؤية الجامعة، ورسالتها، وأهدافها، ويسعى للتركيز على الأمور ذات الأولوية؛ لإحداث نقلة نوعية ممتدة، وذلك من خلال المشاركة الفاعلة مع المجتمع الداخلي والخارجي لإيجاد بيئة جامعية جاذبة تسهم في الارتقاء بالعملية التعليمية وتنمية المجتمع لتعود طيبة منارة للمعرفة والحكمة وفق ثلاث محاور تشمل العملية التعليمية وتنمية المجتمع والبحث العلمي ويتوقع أن يحقق المشروع في مرحلته الأولى جملة مكاسب من بينها الانتهاء من مشروع تطوير المناهج بحيث يتم إعادة هيكلة جميع البرامج الدراسية بالجامعة؛ لتكون متوافقة مع متطلبات سوق العمل، وجهات التوظيف , كما تأخذ في الاعتبار رؤية الجامعة للتأكيد على زيادة جرعة المهارات والقيم في البرامج الدراسية على حساب الكم الكبير من المعلومات متوافقة مع متطلبات جهات الاعتماد المهنية والأكاديمية الوطنية منها والدولية والانتهاء من مشروع القيم والأعراف الجامعية في المناهج الدراسية، وإدراجها في الحياة الجامعية بصفة عامة، والمناهج الدراسية بصفة خاصة والانتهاء من مشروع تطوير وتقويم أداء أعضاء هيئة التدريس والانتهاء من مشروع التعليم عن بعد ليصبح بديلا لبرامج الانتساب وتحقيق زيادة الأبحاث الحالية 50% كماً ونوعا خلال المرحلة الأولى من المشروع و حصول 40% على الأقل من برامج البكالوريوس على الاعتماد البرامجي .