جناح المدينة المنورة يجمع إنتاج 37 ألف طن من التمور في الجنادرية
تزخر منطقة المدينة المنورة بأنواع كثيرة من التمور، تعد من أجود وأفضل التمورعلى مستوى العالم، ومن أشهرها تمر العجوة، في حين يبلغ اجمالي ما تنتجه المنطقة من التمور سنوياً نحو 37 ألف طن.
وحرص جناح المدينة المنورة المشارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة " الجنادرية 28" على إبراز مكانة التمور في مشاركته بمهرجان حيث يتصدر بائع التمور السوق الشعبي لبيت المدينة المنورة.
وكان لـ" واس " جولة في بيت المدينة المنورة، حيث التقت بالمعلم نواف يوسف، صاحب أحد محلات بيع التمور، الذي أفاد أن مشاركته في المهرجان جاءت منذ أكثر من 13 سنة مضت، موفرًا في محله مختلف أنواع التمور التي تجود بها نخيل محافظات منطقة المدينة المنورة.
ويُقبل زوّار جناح بيت المدينة على اختيار أنواع التمور من بين أكثر من30 نوعًا تميز بها إنتاج المنطقة التي تشتهر بالعجوة، والبرحي، والبرني العيص، والبيض، والحلوة، واللبانة، واللونة، والمشوكة، والمكتومي، والصفاوي، والصقعي، والروثانة، والسارية، والسكري، والنانة، والأفندي، والعنبرة، والسكرية الشرق، والسويدا، والشقري، والحلية، والخلاص، والربيعة والمجدول والربيعة .
ولفت يوسف النظر إلى أن محله يوفير أيضًا كميات من التمور بصور متنوعة منها "الفذ" وهو الذي يباع كما تم جنيه من النخيل بعد التنظيف و"التنك" المسمى المكبوس، وهو الذي يعبأ في علب مختلفة الأحجام، كما يسمى "المرقد" و"المطحون" وهو منزوع النوى، حيث يستخدم في أعداد الأطعمة والحلويات المختلفة، كما يوجد "الملوز" وهو المحشي باللوز.
وأبان المعلم يوسف أن الإقبال كبير جدًا على شراء التمور حيث يحرص زوار المهرجان على اقتناء مختلف أنواعه، يتصدرها "العجوة"، مضيفًا أن دخله من بيع التمور يصل إلى ثمانية آلاف ريال يوميًا.
وحرص جناح المدينة المنورة المشارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة " الجنادرية 28" على إبراز مكانة التمور في مشاركته بمهرجان حيث يتصدر بائع التمور السوق الشعبي لبيت المدينة المنورة.
وكان لـ" واس " جولة في بيت المدينة المنورة، حيث التقت بالمعلم نواف يوسف، صاحب أحد محلات بيع التمور، الذي أفاد أن مشاركته في المهرجان جاءت منذ أكثر من 13 سنة مضت، موفرًا في محله مختلف أنواع التمور التي تجود بها نخيل محافظات منطقة المدينة المنورة.
ويُقبل زوّار جناح بيت المدينة على اختيار أنواع التمور من بين أكثر من30 نوعًا تميز بها إنتاج المنطقة التي تشتهر بالعجوة، والبرحي، والبرني العيص، والبيض، والحلوة، واللبانة، واللونة، والمشوكة، والمكتومي، والصفاوي، والصقعي، والروثانة، والسارية، والسكري، والنانة، والأفندي، والعنبرة، والسكرية الشرق، والسويدا، والشقري، والحلية، والخلاص، والربيعة والمجدول والربيعة .
ولفت يوسف النظر إلى أن محله يوفير أيضًا كميات من التمور بصور متنوعة منها "الفذ" وهو الذي يباع كما تم جنيه من النخيل بعد التنظيف و"التنك" المسمى المكبوس، وهو الذي يعبأ في علب مختلفة الأحجام، كما يسمى "المرقد" و"المطحون" وهو منزوع النوى، حيث يستخدم في أعداد الأطعمة والحلويات المختلفة، كما يوجد "الملوز" وهو المحشي باللوز.
وأبان المعلم يوسف أن الإقبال كبير جدًا على شراء التمور حيث يحرص زوار المهرجان على اقتناء مختلف أنواعه، يتصدرها "العجوة"، مضيفًا أن دخله من بيع التمور يصل إلى ثمانية آلاف ريال يوميًا.