جمعية تكافل لرعاية الأيتام بالمدينة المنورة تبرم اتفاقية لدعم مشروع الكفالة التربوية والتعليمية "إيراق"
أبرمت جمعية تكافل الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة المدينة المنورة اتفاقية مع مؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية لدعم مشروع الكفالة التربوية والتعليمية "إيراق" الذي تقوم الجمعية بموجبه بتنفيذ برامج للأيتام لاكتشاف مواهبهم وصقل مهاراتهم وإعطائهم دورات تدريبية وتحفيزهم للإبداع والتميز.
وأوضح أمين عام الجمعية الدكتور عبدالمحسن الحربي أن مشروع "إيراق" يقدم برامج تربوية وتعليمية وتدريبية للأيتام واليتيمات الذين تكفلهم الجمعية بما يتحقق به توجيه اليتيم واليتيمة وما فيه صلاح دينهم , إضافة إلى تهيئتهم للعيش في مجتمعاتهم معتمدين على أنفسهم بما يملكون من مهارات لازمة للنجاح والإبداع , مبيناً أن مشروع " إيراق " حظي بجائزة التميز خلال لقاء التواصل السنوي الذي نظمته مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية للجهات الخيرية مؤخراً بالمدينة المنورة.
وأضاف أمين عام الجمعية أن الجمعية تسعى لأن تكون إضافة نوعية للجمعيات الخيرية التي تعني بشريحة الأيتام العزيزة على قلوب الجميع, وأن تعكس جهود الدولة المباركة في خدمة شرائح المجتمع كافه,
يذكر أن جمعية تكافل الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة المدينة المنورة ترعى أكثر من أربعة آلاف يتيم ويتيمة رعاية معيشية وصحية وتربوية وتعليمية، وتسعى لأن تكون نموذجاً يحتذى في العناية بأيتام المدينة في جميع حاجاتهم المعيشية والنفسية والتعليمية والتربوية.
وأوضح أمين عام الجمعية الدكتور عبدالمحسن الحربي أن مشروع "إيراق" يقدم برامج تربوية وتعليمية وتدريبية للأيتام واليتيمات الذين تكفلهم الجمعية بما يتحقق به توجيه اليتيم واليتيمة وما فيه صلاح دينهم , إضافة إلى تهيئتهم للعيش في مجتمعاتهم معتمدين على أنفسهم بما يملكون من مهارات لازمة للنجاح والإبداع , مبيناً أن مشروع " إيراق " حظي بجائزة التميز خلال لقاء التواصل السنوي الذي نظمته مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية للجهات الخيرية مؤخراً بالمدينة المنورة.
وأضاف أمين عام الجمعية أن الجمعية تسعى لأن تكون إضافة نوعية للجمعيات الخيرية التي تعني بشريحة الأيتام العزيزة على قلوب الجميع, وأن تعكس جهود الدولة المباركة في خدمة شرائح المجتمع كافه,
يذكر أن جمعية تكافل الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة المدينة المنورة ترعى أكثر من أربعة آلاف يتيم ويتيمة رعاية معيشية وصحية وتربوية وتعليمية، وتسعى لأن تكون نموذجاً يحتذى في العناية بأيتام المدينة في جميع حاجاتهم المعيشية والنفسية والتعليمية والتربوية.