انتظام 61 ألف طالب وطالب اليوم في جامعة طيبة
المزروع : وإحلال جميع المباني المستأجرة في الفروع بمباني حديثة تملكها الجامعة
بواسطة bnawaf8
01-26-2013 03:19 مساءً
594 زيارات
بندر الترجمي-
ينتظم بجامعة طيبة بالمدينة المنورة اليوم أكثر من61 ألف طالب وطالبة وذلك بمقر الجامعة بالمدينة المنورة وفروعها بمحافظات ينبع والعلا وبدر والحناكية وخيبر والمهد في انطلاقة الفصل الجامعي الثاني للعام الجامعي 1433/1434هـ ونوه معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع بما تلقاه الجامعة من دعم واهتمام من لدن ولاة الأمر حفظهم الله لتحقيق أهدافها وبمتابعة مباشرة من معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري, مؤكداً جاهزية القاعات والفصول الدراسية والمعامل لبدأ الدراسة والانتظام فيها من اليوم الأول للفصل الدراسي الثاني في الكليات الجامعية بالمدينة المنورة ومختلف فروع الجامعة في المحافظات وأضاف معالي الدكتور المزروع أن إدارة الجامعة تواصل تنفيذ خطتها لاستكمال المشاريع والمرافق الجاري تنفيذها حالياً ضمن منظومة المدينة الجامعية, إضافة إلى متابعة تنفيذ كافة أعمال الصيانة داخل الحرم الجامعي والتي تجري على قدم وساق بمتابعة مباشرة من اللجان المكلفة وإدارة المشاريع بالجامعة, مبيناً أنه تم التركيز على تسريع وتيرة العمل في المشاريع لضمان سرعة الانتهاء من كافة المشاريع مبيناً أنه تم الانتهاء من بعض المشروعات, فيما سيتم تسلم عدد من المباني والمرافق خلال الفترة المقبلة بعد انتهاء المقاولين من أعمال التنفيذ وأشار معالي الدكتور المزروع إلى أن الخطة الإستراتيجية لجامعة طيبة تؤكد ضمن أهدافها على توفير بيئة جامعية جاذبة ومتكاملة من خلال استكمال بناء المدينة الجامعية في مقر الجامعة وإحلال جميع المباني المستأجرة في الفروع بمباني حديثة تملكها الجامعة والعناية بجمال وتناسق مباني الجامعة، بما يعكس حضارة وتراث المدينة والاهتمام بالملاعب والصالات الرياضية وتطوير صالات الاحتفالات والعناية بمظهرها الجمالي وتوفير الساحات والقاعات اللازمة لإقامة المعارض المحلية والدولية على أرض الجامعة كما تعمل إدارة الجامعة على الارتقاء بمكانة وتصنيف الجامعة محليا وإقليميا وعالميا من خلال الحصول على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي والبرامجي من الهيئات المحلية والعالمية وبناء آليات واضحة وفاعلة لقياس جودة التدريس وتحسينه المستمر وتوفير الدعم اللازم للبرامج الدراسية والأقسام والمراكز العلمية التي تمتلك مقومات المنافسة محلياً وعالمياً وفق معايير موضوعية وتكوين شراكات إستراتيجية وبرامج توأمة مع مؤسسات تعليمية ومراكز أبحاث متميزة .
ينتظم بجامعة طيبة بالمدينة المنورة اليوم أكثر من61 ألف طالب وطالبة وذلك بمقر الجامعة بالمدينة المنورة وفروعها بمحافظات ينبع والعلا وبدر والحناكية وخيبر والمهد في انطلاقة الفصل الجامعي الثاني للعام الجامعي 1433/1434هـ ونوه معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع بما تلقاه الجامعة من دعم واهتمام من لدن ولاة الأمر حفظهم الله لتحقيق أهدافها وبمتابعة مباشرة من معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري, مؤكداً جاهزية القاعات والفصول الدراسية والمعامل لبدأ الدراسة والانتظام فيها من اليوم الأول للفصل الدراسي الثاني في الكليات الجامعية بالمدينة المنورة ومختلف فروع الجامعة في المحافظات وأضاف معالي الدكتور المزروع أن إدارة الجامعة تواصل تنفيذ خطتها لاستكمال المشاريع والمرافق الجاري تنفيذها حالياً ضمن منظومة المدينة الجامعية, إضافة إلى متابعة تنفيذ كافة أعمال الصيانة داخل الحرم الجامعي والتي تجري على قدم وساق بمتابعة مباشرة من اللجان المكلفة وإدارة المشاريع بالجامعة, مبيناً أنه تم التركيز على تسريع وتيرة العمل في المشاريع لضمان سرعة الانتهاء من كافة المشاريع مبيناً أنه تم الانتهاء من بعض المشروعات, فيما سيتم تسلم عدد من المباني والمرافق خلال الفترة المقبلة بعد انتهاء المقاولين من أعمال التنفيذ وأشار معالي الدكتور المزروع إلى أن الخطة الإستراتيجية لجامعة طيبة تؤكد ضمن أهدافها على توفير بيئة جامعية جاذبة ومتكاملة من خلال استكمال بناء المدينة الجامعية في مقر الجامعة وإحلال جميع المباني المستأجرة في الفروع بمباني حديثة تملكها الجامعة والعناية بجمال وتناسق مباني الجامعة، بما يعكس حضارة وتراث المدينة والاهتمام بالملاعب والصالات الرياضية وتطوير صالات الاحتفالات والعناية بمظهرها الجمالي وتوفير الساحات والقاعات اللازمة لإقامة المعارض المحلية والدولية على أرض الجامعة كما تعمل إدارة الجامعة على الارتقاء بمكانة وتصنيف الجامعة محليا وإقليميا وعالميا من خلال الحصول على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي والبرامجي من الهيئات المحلية والعالمية وبناء آليات واضحة وفاعلة لقياس جودة التدريس وتحسينه المستمر وتوفير الدعم اللازم للبرامج الدراسية والأقسام والمراكز العلمية التي تمتلك مقومات المنافسة محلياً وعالمياً وفق معايير موضوعية وتكوين شراكات إستراتيجية وبرامج توأمة مع مؤسسات تعليمية ومراكز أبحاث متميزة .
