تدشين رواق مثقفات واديبات المدينة المنورة الاربعاء القادم
يدشن رواق مثقفات وأديبات المدينة المنورة يوم الأربعاء 11 / 3 / 1434 هـالمقهى الثقافي في مقره بالقسم النسائي بجمعية الثقافة والفنون على شرف نخبة كبيرة من مثقفات وأديبات المدينة المنورة وبحضور رئيسة الرواق الأستاذة ليلى الأحمدي ونائبتها الأستاذة جمال السعدي ورئيسات اللجان وعضوات رواق .
تأتي هذه الخطوة من عدة خطوات يقوم بها الرواق لإثراء الحركة الثقافيه النسائية في المدينه المنورة بهدف جذب أكبر عدد ممكن من سيدات المدينة وإثرائهن ثقافياً وإيجاد قناة تواصل بين فئات المجتمع المختلفة وبين المثقفات لتبادل الخبرات الثقافيه والاجتماعية وتلاقح الأفكار سعياً منه لرفع مستوى الوعي الثقافي لدى السيدات ومحاولة إيجاد الحلول الصحيحة لبعض المشاكل الاجتماعية عن طريق الحوارات الثقافيه المثمرة والبناءة وكذلك محاولة من رواق لاكتشاف المواهب الشابة في المجالات الثقافيه المختلفة من شعر ونثر وكتابة قصة عن طريق المقهى الثقافي الذي سيكون حاضناً لمواهبهن .
من جانبها أكدت الأستاذه ليلى الأحمدي رئيسة الرواق بأن المقهى الثقافي سيكون بمثابة نافذة على عهد جديد للكافيهات التي تجذب نساء المدينة للاستفادة من أوقاتهن بالإضافة للاستمتاع بجلسة هادئة مع قراءة في كتاب أو الانصات لأحد البرامج أو الندوات أو حتى الحوارات الهادفة , وذلك من باب نشر الوعي الثقافي والنهوض بالفكر في المجتمع النسائي المديني ستجد المرأة المدينيه متنفسا لمواهبها وهواياتها عوضا عن التجمع في الأسواق وإضاعة الوقت فيما لايعود بالنفع.
الجدير بالذكر أن رواق مثقفات وأديبات المدينة المنورة تأسس عام 1412 هـ كان يهتم بالإثراء الثقافي النسائي في المدينة إلى أن تم إعادة هيكلته بمؤسسات جدد ورؤيا جديد للمساهمة في الحراك الثقافي النسائي وإقامة الفعاليات النسائية التي تعنى بنشر الوعي الثقافي في المجتمع بجانب اهتمامه بالفنون المسرحيه فقد أسس مسرح الرواق الذي يسلط الضوء على المشاكل الاجتماعية والذي بدأ باستقطاب المواهب الشابه في المجال المسرحي كما أن للرواق فعاليات وأنشطه مشاركة في المدينة عاصمة الثقافة
تأتي هذه الخطوة من عدة خطوات يقوم بها الرواق لإثراء الحركة الثقافيه النسائية في المدينه المنورة بهدف جذب أكبر عدد ممكن من سيدات المدينة وإثرائهن ثقافياً وإيجاد قناة تواصل بين فئات المجتمع المختلفة وبين المثقفات لتبادل الخبرات الثقافيه والاجتماعية وتلاقح الأفكار سعياً منه لرفع مستوى الوعي الثقافي لدى السيدات ومحاولة إيجاد الحلول الصحيحة لبعض المشاكل الاجتماعية عن طريق الحوارات الثقافيه المثمرة والبناءة وكذلك محاولة من رواق لاكتشاف المواهب الشابة في المجالات الثقافيه المختلفة من شعر ونثر وكتابة قصة عن طريق المقهى الثقافي الذي سيكون حاضناً لمواهبهن .
من جانبها أكدت الأستاذه ليلى الأحمدي رئيسة الرواق بأن المقهى الثقافي سيكون بمثابة نافذة على عهد جديد للكافيهات التي تجذب نساء المدينة للاستفادة من أوقاتهن بالإضافة للاستمتاع بجلسة هادئة مع قراءة في كتاب أو الانصات لأحد البرامج أو الندوات أو حتى الحوارات الهادفة , وذلك من باب نشر الوعي الثقافي والنهوض بالفكر في المجتمع النسائي المديني ستجد المرأة المدينيه متنفسا لمواهبها وهواياتها عوضا عن التجمع في الأسواق وإضاعة الوقت فيما لايعود بالنفع.
الجدير بالذكر أن رواق مثقفات وأديبات المدينة المنورة تأسس عام 1412 هـ كان يهتم بالإثراء الثقافي النسائي في المدينة إلى أن تم إعادة هيكلته بمؤسسات جدد ورؤيا جديد للمساهمة في الحراك الثقافي النسائي وإقامة الفعاليات النسائية التي تعنى بنشر الوعي الثقافي في المجتمع بجانب اهتمامه بالفنون المسرحيه فقد أسس مسرح الرواق الذي يسلط الضوء على المشاكل الاجتماعية والذي بدأ باستقطاب المواهب الشابه في المجال المسرحي كما أن للرواق فعاليات وأنشطه مشاركة في المدينة عاصمة الثقافة