تصريح عضو مجلس الشورى الدكتور .عبدالعزيز بن قبلان السراني
حسن النجراني-
تتوالى نعم المولى الكريم الرحيم بأن قيض لهذه البلد الكريمة أسرة كريمة تعرف حقه وتكرم أهله بدءا من مؤسس الدولة السعودية الحديثة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله مرورا بأبناءه الكرام رحمهم الله جميعا- وصولا إلى صاحب الأيادي البيضاء والقلب الرحيم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه - والذي عرف عصره نهضة وازدهارا ورخاء في فترة وجيزة هي بحق نقلة حضارية نرى نتائجها وننعم بها.
إن المرء العاقل الحصيف لو قدر له أن يختار المكان الذي يحب أن يولد وينشأ فيه لما وجد خيرا من هذه البلاد وخيرا من ساكنيها في صفاء فطرتهم ونقاء عقيدتهم فكيف وقد اختار الله له ذلك وقدره له .
وبفضل الله شرفني سيدي خادم الحرمين بأن أكون عضوا في مجلس الشورى في دورته الجديدة ،ومع استشعاري لعظم المسؤولية التي شرفت بها إلا أنه مما يخفف عن نفسي ويزيدني إصرارا وأملا على خدمة هذا البلد المعطاء هو أنني سوف أكون بين كوكبة مشرقة من جهابذة العلم والفكر في شتى المجالات .
وبقدر اعتزازي وسروري بالثقة الغالية التي أُوليتها من مقام سيدي خادم الحرمين بقدر ما أشعر بثقل هذه المسؤولية التي أسأل الله العظيم أن يعينني ويعين جميع إخوتي أعضاء المجلس في أداء المهمة التي أُنيطت بنا على الوجه الأكمل الذي ننال به رضى الله سبحانه وتعالى ونخدم به الوطن .
تتوالى نعم المولى الكريم الرحيم بأن قيض لهذه البلد الكريمة أسرة كريمة تعرف حقه وتكرم أهله بدءا من مؤسس الدولة السعودية الحديثة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله مرورا بأبناءه الكرام رحمهم الله جميعا- وصولا إلى صاحب الأيادي البيضاء والقلب الرحيم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه - والذي عرف عصره نهضة وازدهارا ورخاء في فترة وجيزة هي بحق نقلة حضارية نرى نتائجها وننعم بها.
إن المرء العاقل الحصيف لو قدر له أن يختار المكان الذي يحب أن يولد وينشأ فيه لما وجد خيرا من هذه البلاد وخيرا من ساكنيها في صفاء فطرتهم ونقاء عقيدتهم فكيف وقد اختار الله له ذلك وقدره له .
وبفضل الله شرفني سيدي خادم الحرمين بأن أكون عضوا في مجلس الشورى في دورته الجديدة ،ومع استشعاري لعظم المسؤولية التي شرفت بها إلا أنه مما يخفف عن نفسي ويزيدني إصرارا وأملا على خدمة هذا البلد المعطاء هو أنني سوف أكون بين كوكبة مشرقة من جهابذة العلم والفكر في شتى المجالات .
وبقدر اعتزازي وسروري بالثقة الغالية التي أُوليتها من مقام سيدي خادم الحرمين بقدر ما أشعر بثقل هذه المسؤولية التي أسأل الله العظيم أن يعينني ويعين جميع إخوتي أعضاء المجلس في أداء المهمة التي أُنيطت بنا على الوجه الأكمل الذي ننال به رضى الله سبحانه وتعالى ونخدم به الوطن .