مدير الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة : ميزانية العام تؤكد المتانة الكبيرة للاقتصاد الوطني
نوه معالي مدير الجامعة الإسلامية الأستاذ الدكتور محمد بن علي العقلا بصدور الميزانية الجديدة للدولة , موضحاً أن صدور ميزانية العطاء بهذه الأرقام الكبيرة والخيرات الوفيرة تستوجب الشكر لله تعالى أن منّ علينا بنعمة الإسلام وتطبيق شرعه ومنهجه القويم .
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بهذه المناسبة : الشكر لله وله المنة والفضل أن رزقنا بقيادة حكيمة وفرت لبلادنا بعد توفيق الله تعالى الاستقرار والأمن والأمان ، وكان همها رعاية مصالح المواطنين والبحث عن رفاهيتهم وتوجيه مقدرات البلاد في خدمتهم .
وأضاف معاليه أن ميزانية هذا العام تحمل التأكيد على المتانة الكبيرة للاقتصاد الوطني ، وتعكس حجم الإنفاق الكبير للدولة من أجل رفاهية المواطن ورخاء الوطن , ولذا كانت النسبة الكبيرة منها تمس حياة المواطن حيث جاء توجيه الإنفاق الكبير من الميزانية على الصحة والتعليم والخدمات الاجتماعية والبلدية دون إغفال للمجالات التنموية الأخرى .
وعد العقلا تخصيص جزء كبير من الميزانية للتعليم العام والعالي خير شاهد ودليل على اهتمام الدولة أعزها الله بالمواطن وإدراكها لأهمية التنمية البشرية والتعليم ودوره في الرقيّ بالأمم والشعوب.
وأوضح مدير الجامعة أن الجامعة الإسلامية حظيت هذا العام بما يقارب ضعف ميزانيتها للعام المنصرم ، حيث بلغت ملياراً وخمسة ملايين ريال ، معرباً عن يقينه التام في أن هذه الميزانية تحمل بشائر الخير لكافة منسوبي الجامعة وطلابها ، إذ ستشهد الجامعة استكمال المشروعات المقررة ، إضافة إلى العديد من المشروعات التعليمية والخدمية التي تسهم في أن تواصل الجامعة رسالتها في خدمة تعليم أبناء المسلمين في مختلف أنحاء المعمورة .
ودعا الدكتور العقلا في ختام تصريحه المولى جل وعلا أن يبارك للبلاد في خيراتها ويحفظ لها مقدراتها ، وأن يُديم عليها نعمة الإسلام الأمن والاستقرار ، في ظل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - وأن يوفقهما لخدمة الدين والوطن.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بهذه المناسبة : الشكر لله وله المنة والفضل أن رزقنا بقيادة حكيمة وفرت لبلادنا بعد توفيق الله تعالى الاستقرار والأمن والأمان ، وكان همها رعاية مصالح المواطنين والبحث عن رفاهيتهم وتوجيه مقدرات البلاد في خدمتهم .
وأضاف معاليه أن ميزانية هذا العام تحمل التأكيد على المتانة الكبيرة للاقتصاد الوطني ، وتعكس حجم الإنفاق الكبير للدولة من أجل رفاهية المواطن ورخاء الوطن , ولذا كانت النسبة الكبيرة منها تمس حياة المواطن حيث جاء توجيه الإنفاق الكبير من الميزانية على الصحة والتعليم والخدمات الاجتماعية والبلدية دون إغفال للمجالات التنموية الأخرى .
وعد العقلا تخصيص جزء كبير من الميزانية للتعليم العام والعالي خير شاهد ودليل على اهتمام الدولة أعزها الله بالمواطن وإدراكها لأهمية التنمية البشرية والتعليم ودوره في الرقيّ بالأمم والشعوب.
وأوضح مدير الجامعة أن الجامعة الإسلامية حظيت هذا العام بما يقارب ضعف ميزانيتها للعام المنصرم ، حيث بلغت ملياراً وخمسة ملايين ريال ، معرباً عن يقينه التام في أن هذه الميزانية تحمل بشائر الخير لكافة منسوبي الجامعة وطلابها ، إذ ستشهد الجامعة استكمال المشروعات المقررة ، إضافة إلى العديد من المشروعات التعليمية والخدمية التي تسهم في أن تواصل الجامعة رسالتها في خدمة تعليم أبناء المسلمين في مختلف أنحاء المعمورة .
ودعا الدكتور العقلا في ختام تصريحه المولى جل وعلا أن يبارك للبلاد في خيراتها ويحفظ لها مقدراتها ، وأن يُديم عليها نعمة الإسلام الأمن والاستقرار ، في ظل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - وأن يوفقهما لخدمة الدين والوطن.