مدير فرع الشؤون الإسلامية بالمدينة المنورة : ذكرى البيعة فخر واعتزاز للمواطن
صوت المدينة-
عد مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمنطقة المدينة المنورة الدكتور محمد الأمين الخطري الذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - تجسيد للمعاني الطيبة التي عهدت بين الشعب وقيادته ، وتجاوزت الأقوال المعبرة عن المشاعر إلي إنجازات تاريخية يعيشها الشعب أمناً واستقراراً ورفاهية .
وأكد في تصريح بهذه المناسبة أن ما يسير عليه خادم الحرمين الشريفين هو نهج أبائه وأجداده الغر الميامين الذين جعلوا خدمة الدين والوطن خيارهم الوحيد ومبدأهم الراسخ الذي لا يمكن الحياد عنه ولا المساومة عليه، مهما تغيرت الظروف، مشيراً إلى أن الملك المفدى أكد مراراً أن مصدر فخره واعتزازه خدمة الوطن والمواطن وأنه قد نذر نفسه لذلك معاهداً الله عز وجل ثم الوطن والمواطن أن يعمل كل ما في وسعه لتحقيق ذلك وهو يخاطب المواطنين بأبوة حانية مفعمة بحبهم والإخلاص لهم .
وقال : عندما نقف متأملين هذا المنهج نجد أن خادم الحرمين الشريفين قد تخلى تماماً عن الحديث عن النفس ، وترك المنجزات تتحدث عن نفسها حديثاً واقعياً موضوعياً لغته خدمة المواطن بشكل فعلي على أرض الواقع من خلال الخدمات التي تلبي احتياجات المواطن في مختلف المجالات ،علاوة على خدمته - أيده الله - للأمة الإسلامية في جميع أنحاء العالم من خلال خدمة الحرمين الشريفين وخدمة الحجاج والزوار والمعتمرين على مدار السنة وبشكل غير مسبوق على الصعيدين التاريخي والمكاني مع العمل الدؤوب الجاد على تطوير تلك الخدمات والرقي بها نحو الأفضل عاماً بعد عام والاستفادة من التقنيات الحديثة وتوظيفها في سبيل تحقيق الراحة والطمأنينة للجميع .
وأكد أن وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد تتشرف بتنفيذ توجيهات خادم الحرمين الشريفين عبر أجهزتها وكامل فروعها ،وفي مقدمة ذلك خدمة بيوت الله والدعوة إليه.
عد مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمنطقة المدينة المنورة الدكتور محمد الأمين الخطري الذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - تجسيد للمعاني الطيبة التي عهدت بين الشعب وقيادته ، وتجاوزت الأقوال المعبرة عن المشاعر إلي إنجازات تاريخية يعيشها الشعب أمناً واستقراراً ورفاهية .
وأكد في تصريح بهذه المناسبة أن ما يسير عليه خادم الحرمين الشريفين هو نهج أبائه وأجداده الغر الميامين الذين جعلوا خدمة الدين والوطن خيارهم الوحيد ومبدأهم الراسخ الذي لا يمكن الحياد عنه ولا المساومة عليه، مهما تغيرت الظروف، مشيراً إلى أن الملك المفدى أكد مراراً أن مصدر فخره واعتزازه خدمة الوطن والمواطن وأنه قد نذر نفسه لذلك معاهداً الله عز وجل ثم الوطن والمواطن أن يعمل كل ما في وسعه لتحقيق ذلك وهو يخاطب المواطنين بأبوة حانية مفعمة بحبهم والإخلاص لهم .
وقال : عندما نقف متأملين هذا المنهج نجد أن خادم الحرمين الشريفين قد تخلى تماماً عن الحديث عن النفس ، وترك المنجزات تتحدث عن نفسها حديثاً واقعياً موضوعياً لغته خدمة المواطن بشكل فعلي على أرض الواقع من خلال الخدمات التي تلبي احتياجات المواطن في مختلف المجالات ،علاوة على خدمته - أيده الله - للأمة الإسلامية في جميع أنحاء العالم من خلال خدمة الحرمين الشريفين وخدمة الحجاج والزوار والمعتمرين على مدار السنة وبشكل غير مسبوق على الصعيدين التاريخي والمكاني مع العمل الدؤوب الجاد على تطوير تلك الخدمات والرقي بها نحو الأفضل عاماً بعد عام والاستفادة من التقنيات الحديثة وتوظيفها في سبيل تحقيق الراحة والطمأنينة للجميع .
وأكد أن وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد تتشرف بتنفيذ توجيهات خادم الحرمين الشريفين عبر أجهزتها وكامل فروعها ،وفي مقدمة ذلك خدمة بيوت الله والدعوة إليه.