• ×
الأحد 9 مارس 2025

في شهر رمضان المبارك، شهر العطاء والرحمة، تطلق "كسوة" سوقها الخيري الخامس، لتمنح الأسر المتعففة فرصة فريدة للتسوق المجاني بكل كرامة وسعادة.

رمضان الخير يتجلى في "سوق كسوة": تجربة تسوق مجانية تضيء القلوب

بواسطة صميم 03-07-2025 02:10 صباحاً 40 زيارات
 تحرير: نجلاء العقيلي

هذه المبادرة الإنسانية، التي تتزامن مع روحانيات الشهر الفضيل، تجسد أسمى معاني التكافل الاجتماعي، وتزرع بذور الفرح في قلوب المستفيدين.
يستقبل السوق الخيري هذا العام الأسر المتعففة بحلة جديدة، حيث تم تجهيزه بأقسام متنوعة تلبي كافة الاحتياجات، من ملابس وإكسسوارات وأحذية ومستلزمات أساسية. وقد تم تصميم السوق ليضاهي المراكز التجارية الراقية، ليمنح الزوار تجربة تسوق ممتعة ومريحة، تملأ قلوبهم بالبهجة والسرور.
100 ألف كسوة ترسم البسمة على وجوه 40 ألف مستفيد
تسعى "كسوة" من خلال سوقها الخيري الخامس إلى تحقيق هدف طموح، يتمثل في توزيع 100 ألف قطعة ملابس جديدة على 40 ألف مستفيد. هذه المبادرة تهدف إلى تعزيز روح العطاء والتكافل في المجتمع، وتشجيع الأفراد والمؤسسات على المشاركة في فعل الخير، خاصة في شهر رمضان المبارك.
يتميز السوق الخيري لـ "كسوة" بتقديم تجربة تسوق تحترم خصوصية الأسر، حيث يتم منحها الحرية الكاملة في اختيار ما يناسبها، دون أي ضغوط أو شعور بالحاجة. هذا الأسلوب المبتكر يعزز شعور الأسر بالكرامة، ويجعل العطاء أكثر تأثيرًا وقربًا إلى قلوبهم، خاصة في شهر رمضان الفضيل.
دعوة رمضانية للمشاركة والتطوع: كن جزءًا من الخير في شهر الرحمة حيث
تدعو "كسوة" الجميع إلى المساهمة سواء بالتبرع بالملابس الجديدة أو الفائضة، أو بالمشاركة كمتطوعين للمساعدة في تنظيم السوق وخدمة الأسر المستفيدة.
من خلال هذه المبادرة، يتم إعطاء الملابس فرصة جديدة لرسم البهجة على وجوه الآخرين، وتحويل العطاء إلى تجربة تترك أثرًا نفسيًا إيجابيًا على المستفيدين، وتجعل العطاء أكثر إنسانية وإشراقًا في هذا الشهر المبارك.

جديد المقالات

احتفال بالإنجازات وتعزيز حقوق المرأة يُحتفل بيوم المرأة العالمي في 8 مارس من كل عام، وهو يوم...

شهر والجميع له يترقب ، ولحضوره يتأهب ، ولاستغلاله بما يليق به يتوثب ، والكل به لربه يتقرب ، ولا...

حالي مع القلم اليوم جدا مختلف ... ، وكأني معه قد وُضِعنا في اختبار من هول ما نصف . فمهما بلغ...

محمد بن سلمان اسما ، ورسما ، ووسما ، بها أركان الجمال جَمَعْت ... محمد أنت ، ومن الحمد جئت .....

وهاهي أنظار العالم تتجه نحو مملكتنا، تترقب حدثاً يبرز مقدرتنا ، بتنافس اعتلت به ساريتنا ، ولم يعد...

أكثر