"ليلة من ألف ليلة وليلة": الرياض تحتفي بعبقرية الكلمة واللحن في أمسية الأمير عبدالرحمن بن مساعد وصادق الشاعر
تحرير: نجلاء العقيلي
في ليلة ساحرة من ليالي موسم الرياض، تحولت العاصمة إلى مسرح للأحلام، وازداد بريق الرياض كمركز ثقافي وفني رائد، يقدم للعالم أروع التجارب الفنية وأكثرها إلهامًا حيث اجتمع عباقرة الكلمة واللحن في أمسية "ليلة الأمير عبدالرحمن بن مساعد وصادق الشاعر". كانت ليلة استثنائية بكل المقاييس، حيث تناغمت الكلمات مع الألحان، وألهبت المشاعر بأصوات نجوم الغناء العربي.
ببداية ساحرة وأصوات ملائكية
انطلقت الأمسية بصوت الفنانة أميمة طالب، التي أسرت القلوب بإحساسها العذب، لتتبعها الفنانة أنغام التي أطربت الحضور بأدائها الفريد لكلمات الأمير وألحان صادق الشاعر. ثم أطل ماجد المهندس، ليضيف إلى الأمسية سحرًا خاصًا بصوته الآسر.
وفي ختام أسطوري ، اعتلى فنان العرب محمد عبده المسرح، ليختتم الليلة بصوته الخالد، مقدّمًا أداءً ملحميًا يليق بأمسية تحمل اسم الأمير عبد الرحمن بن مساعد.
لم تقتصر روعة الحفل على الأداء الغنائي، بل تألقت أيضًا بتقديم الأمير عبدالرحمن بن مساعد للفنانين بأسلوبه الراقي وكلماته العميقة، التي عكست مكانته الشعرية المميزة. أما ألحان صادق الشاعر، فقد كانت شاهدة على عبقريته الموسيقية، حيث صنعت جسورًا فنية بين الكلمات والأصوات، وأضفت طابعًا فريدًا لكل أداء.
ليلةٍ لا تُنسى، حيث أُسدل الستار على ليلةٍ رسمت ملامح الفن الأصيل بألوانٍ زاهية، وتركت في قلوب الحاضرين ذكرى خالدة. ليلةٌ ستظل شاهدةً على عبقرية الأمير عبدالرحمن بن مساعد وصادق الشاعر، وستبقى لحنًا عذبًا يتردد في أرجاء موسم الرياض، ليؤكد أن الفن هو لغة القلوب، وأن الإبداع سر البقاء في ذاكرة الجمهور للسعودي المتذوق للشعر واللحن والفن .
في ليلة ساحرة من ليالي موسم الرياض، تحولت العاصمة إلى مسرح للأحلام، وازداد بريق الرياض كمركز ثقافي وفني رائد، يقدم للعالم أروع التجارب الفنية وأكثرها إلهامًا حيث اجتمع عباقرة الكلمة واللحن في أمسية "ليلة الأمير عبدالرحمن بن مساعد وصادق الشاعر". كانت ليلة استثنائية بكل المقاييس، حيث تناغمت الكلمات مع الألحان، وألهبت المشاعر بأصوات نجوم الغناء العربي.
ببداية ساحرة وأصوات ملائكية
انطلقت الأمسية بصوت الفنانة أميمة طالب، التي أسرت القلوب بإحساسها العذب، لتتبعها الفنانة أنغام التي أطربت الحضور بأدائها الفريد لكلمات الأمير وألحان صادق الشاعر. ثم أطل ماجد المهندس، ليضيف إلى الأمسية سحرًا خاصًا بصوته الآسر.
وفي ختام أسطوري ، اعتلى فنان العرب محمد عبده المسرح، ليختتم الليلة بصوته الخالد، مقدّمًا أداءً ملحميًا يليق بأمسية تحمل اسم الأمير عبد الرحمن بن مساعد.
لم تقتصر روعة الحفل على الأداء الغنائي، بل تألقت أيضًا بتقديم الأمير عبدالرحمن بن مساعد للفنانين بأسلوبه الراقي وكلماته العميقة، التي عكست مكانته الشعرية المميزة. أما ألحان صادق الشاعر، فقد كانت شاهدة على عبقريته الموسيقية، حيث صنعت جسورًا فنية بين الكلمات والأصوات، وأضفت طابعًا فريدًا لكل أداء.
ليلةٍ لا تُنسى، حيث أُسدل الستار على ليلةٍ رسمت ملامح الفن الأصيل بألوانٍ زاهية، وتركت في قلوب الحاضرين ذكرى خالدة. ليلةٌ ستظل شاهدةً على عبقرية الأمير عبدالرحمن بن مساعد وصادق الشاعر، وستبقى لحنًا عذبًا يتردد في أرجاء موسم الرياض، ليؤكد أن الفن هو لغة القلوب، وأن الإبداع سر البقاء في ذاكرة الجمهور للسعودي المتذوق للشعر واللحن والفن .