الاستعداد لرصد وتصوير هلال شهر رمضان المبارك ١٤٤٦هـ
تحرير: نجلاء العقيلي
مع اقتراب نهاية شهر شعبان، تتجه أنظار المسلمين في كل بقاع الأرض نحو السماء، بانتظار لحظة تاريخية تُعلن بداية شهر رمضان المبارك، شهر الخير والبركات. هذا العام، تشير الحسابات الفلكية الدقيقة التي أجرتها جمعية "آفاق لعلوم الفلك" إلى أن يوم السبت 1 مارس 2025 سيكون أول أيام شهر رمضان المبارك لعام 1446 هـ.
وكما هو التقليد السنوي، يستعد أعضاء الجمعية لرصد وتحري هلال رمضان من أعالي جبال الطائف، وتحديدًا من موقع "دكة بافيل" في مركز الهدا، الذي يُعتبر نقطة مرجعية لهذا الحدث الفلكي المهم. هذا العام، سيتم استخدام أجهزة وبرامج فلكية متطورة ومخصصة لرصد الأهلة، مما يزيد من دقة النتائج المتوقعة.
وسيبدأ التحري بعد صلاة العصر ويستمر حتى الساعة السابعة مساءً، حيث سيتم توجيه الأنظار نحو الأفق الغربي بحثًا عن الهلال الرقيق. وكالعادة، سيكون الحدث مفتوحًا للمشاركة، حيث يُتوقع حضور عدد كبير من المهتمين بعلم الفلك، والهواة، والمواطنين، بالإضافة إلى وسائل الإعلام المرئية والرقمية التي ستتنافس لنقل هذا الحدث الإسلامي العظيم مباشرة إلى الملايين حول العالم.
هذه اللحظة ليست مجرد رصد فلكي، بل هي لحظة روحانية تجمع بين العلم والإيمان، ونترقب بقلوب مليئة بالأمل والخشوع بداية شهر رمضان المبارك.
نسأل الله أن يبلغنا اياه ونحن وجميع المسلمين في احسن حال .
مع اقتراب نهاية شهر شعبان، تتجه أنظار المسلمين في كل بقاع الأرض نحو السماء، بانتظار لحظة تاريخية تُعلن بداية شهر رمضان المبارك، شهر الخير والبركات. هذا العام، تشير الحسابات الفلكية الدقيقة التي أجرتها جمعية "آفاق لعلوم الفلك" إلى أن يوم السبت 1 مارس 2025 سيكون أول أيام شهر رمضان المبارك لعام 1446 هـ.
وكما هو التقليد السنوي، يستعد أعضاء الجمعية لرصد وتحري هلال رمضان من أعالي جبال الطائف، وتحديدًا من موقع "دكة بافيل" في مركز الهدا، الذي يُعتبر نقطة مرجعية لهذا الحدث الفلكي المهم. هذا العام، سيتم استخدام أجهزة وبرامج فلكية متطورة ومخصصة لرصد الأهلة، مما يزيد من دقة النتائج المتوقعة.
وسيبدأ التحري بعد صلاة العصر ويستمر حتى الساعة السابعة مساءً، حيث سيتم توجيه الأنظار نحو الأفق الغربي بحثًا عن الهلال الرقيق. وكالعادة، سيكون الحدث مفتوحًا للمشاركة، حيث يُتوقع حضور عدد كبير من المهتمين بعلم الفلك، والهواة، والمواطنين، بالإضافة إلى وسائل الإعلام المرئية والرقمية التي ستتنافس لنقل هذا الحدث الإسلامي العظيم مباشرة إلى الملايين حول العالم.
هذه اللحظة ليست مجرد رصد فلكي، بل هي لحظة روحانية تجمع بين العلم والإيمان، ونترقب بقلوب مليئة بالأمل والخشوع بداية شهر رمضان المبارك.
نسأل الله أن يبلغنا اياه ونحن وجميع المسلمين في احسن حال .