أمسية (تأملات فلسفية في النور والظلام )
قدم وقف غادة أمل وشفاء التطوعي بقيادة أ.محمود عبدالجواد أمسية فريدة من نوعها بعنوان ((تأملات فلسفية في النور والظلام )) وذلك يوم السبت الموافق ١٩-١٠-٢٠٢٤ في تمام الساعة ٨:٣٠ مساء في مكتبة أفنجارديا الشريك الأدبي
حيث أشار أ.محمود عبدالجواد إلى أن مرض السرطان هو مجموعة من الأمراض التي تتسم بالنمو غير الطبيعي للخلايا في الجسم. يحدث عندما تبدأ خلايا معينة في الجسم في النمو والتكاثر بشكل غير مسيطر عليه، مما يؤدي إلى تكوين أورام قد تكون خبيثة، مما يعني أن الخلايا السرطانية يمكن أن تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم.
تضمنت الأمسية على العديد من المحاور أهمها ((فلسفية النور في الظل..الخط الفاصل وفلسفية الأمان والخطر وتم توضيح الفروقات بينهم ثم تطرق إلى محور الفلسفية في الأسرار والتكشف في الضوء ومن ثم إلى خطورة الصمت الخفي وأخيرًا شروق الأمل وطريق النور عبر مساندة المريض نفسيا قدر الإمكان وتوعيته بأن الشافي المعافي هو الله عز و جل وكيفية تعزيز ثقته بنفسه بأن الله قادر على كل شيء ..) والجدير بالذكر أن الأمسية لم تكن معتمدة على التلقين فقط بل تم فتح جلسات حوارية متنوعة تم فيها مشاركة الأراء والقصص المتعددة التي تحصل في مجتمعنا وكانت المشاركات تفاعلية بحتة حيث يحصل المشارك على هدية قيمة أثناء تفاعله في الأمسية مما أضاف نوع جميل من كسر الروتين المعتاد عليه ..
حيث تم التطرق إلى أنواع السرطان المختلفة التي قد يصاب بها الكبار والصغار أيضا حيث أن هنالك ٥ أنواع من السرطانات التي قد تصيب الأطفال منها ( سرطان العين والكلى والرئة وسرطان لوكيميا اللمفاوي الحاد ..وسرطان الأورام الدماغية ) وأشار إلى أن سرطان الثدي ليس مقتصر على النساء فقط بل هنالك ١٪ من الرجال الذين قد يصابوا بسرطان الثدي،وأشاد في أمسيته إلى أهمية التشخيص المبكر الذي يلعب دورًا مهمًا في تحسين فرص العلاج، لذا من الضروري إجراء الفحوصات الطبية المنتظمة ومتابعة الأعراض بشكل جاد وقام بطرح مثال تفاعلي شاهده الجمهور من خلال تطبيقه لعرض مرئي يذكر خطورة عدم الكشف المبكر .
وفي ختامية لقائه كرر أن هذا النوع من اللقاءات يساعد المشاركين على فهم طبيعة المرض والتعرف على كيفية الوقاية والتشخيص المبكر، مما يعزز القدرة على التكيف والعيش بصحة جيدة ومن ثم تم تكريم الجهات الإعلامية المشاركة .
حيث أشار أ.محمود عبدالجواد إلى أن مرض السرطان هو مجموعة من الأمراض التي تتسم بالنمو غير الطبيعي للخلايا في الجسم. يحدث عندما تبدأ خلايا معينة في الجسم في النمو والتكاثر بشكل غير مسيطر عليه، مما يؤدي إلى تكوين أورام قد تكون خبيثة، مما يعني أن الخلايا السرطانية يمكن أن تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم.
تضمنت الأمسية على العديد من المحاور أهمها ((فلسفية النور في الظل..الخط الفاصل وفلسفية الأمان والخطر وتم توضيح الفروقات بينهم ثم تطرق إلى محور الفلسفية في الأسرار والتكشف في الضوء ومن ثم إلى خطورة الصمت الخفي وأخيرًا شروق الأمل وطريق النور عبر مساندة المريض نفسيا قدر الإمكان وتوعيته بأن الشافي المعافي هو الله عز و جل وكيفية تعزيز ثقته بنفسه بأن الله قادر على كل شيء ..) والجدير بالذكر أن الأمسية لم تكن معتمدة على التلقين فقط بل تم فتح جلسات حوارية متنوعة تم فيها مشاركة الأراء والقصص المتعددة التي تحصل في مجتمعنا وكانت المشاركات تفاعلية بحتة حيث يحصل المشارك على هدية قيمة أثناء تفاعله في الأمسية مما أضاف نوع جميل من كسر الروتين المعتاد عليه ..
حيث تم التطرق إلى أنواع السرطان المختلفة التي قد يصاب بها الكبار والصغار أيضا حيث أن هنالك ٥ أنواع من السرطانات التي قد تصيب الأطفال منها ( سرطان العين والكلى والرئة وسرطان لوكيميا اللمفاوي الحاد ..وسرطان الأورام الدماغية ) وأشار إلى أن سرطان الثدي ليس مقتصر على النساء فقط بل هنالك ١٪ من الرجال الذين قد يصابوا بسرطان الثدي،وأشاد في أمسيته إلى أهمية التشخيص المبكر الذي يلعب دورًا مهمًا في تحسين فرص العلاج، لذا من الضروري إجراء الفحوصات الطبية المنتظمة ومتابعة الأعراض بشكل جاد وقام بطرح مثال تفاعلي شاهده الجمهور من خلال تطبيقه لعرض مرئي يذكر خطورة عدم الكشف المبكر .
وفي ختامية لقائه كرر أن هذا النوع من اللقاءات يساعد المشاركين على فهم طبيعة المرض والتعرف على كيفية الوقاية والتشخيص المبكر، مما يعزز القدرة على التكيف والعيش بصحة جيدة ومن ثم تم تكريم الجهات الإعلامية المشاركة .