بحضور أمير منطقة المدينة المنورة
الأمير مقرن بن عبدالعزيز يرعى حفل تخريج الدفعة السادسة لطلاب جامعة الأمير مقرن
رعى صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، الرئيس الفخري لجامعة الأمير مقرن للعام الجامعي 1445هـ، حفل تخريج الدفعة السادسة لطلاب جامعة الأمير مقرن بالمدينة المنورة, والبالغ عددهم 368 خريجاً وخريجة، وذلك بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن مقرن بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة جمعية البيان الخيرية للتعليم.
ونوّه سمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز، خلال كلمته في الحفل، بجهود كل الذين ساهموا ودعموا الجامعة بعلمهم ومالهم وفكرهم ليكون هذا الصرح التعليمي المتميز في المدينة المنورة في خدمة العلم والمعرفة، ووجه شكره لمدير الجامعة وأعضاء هيئة التدريس الذين يدفعون بهذه المنظومة للمنافسة على قائمة المؤسسات التعليمية الرائدة في المملكة، مشيداً بالخريجين والخريجات الذين اجتهدوا وأثبتوا كفاءتهم للوصول إلى مراحل متقدمة في حياتهم العلمية والعملية.
وبدأت فقرات الحفل بالسلام الملكي، ثم مسيرة أعضاء هيئة التدريس والخريجين والخريجات، ثم ألقى سمو الأمير فيصل بن مقرن بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة جمعية البيان الخيرية للتعليم، كلمة أكد فيها أن رعاية سمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز لحفل خريجي الجامعة غير الربحية، يأتي امتداداً لدعم سموه اللا محدود للجامعة التي تأسست في المدينة المنورة ليلتحق الخريجين والخريجات في دفع عجلة التنمية التي تشهدها المملكة على المستويات كافة، مشيراً إلى أن ذلك يأتي في إطار تشجيع شباب الوطن على الاستمرار في طريق النجاح والإبداع وتجسيدًا لتمكين الطاقات الشابة وتعزيز قدراتهم للإسهام في سوق العمل السعودي وفق أرقى المعايير الدولية، وأوضح سموه أن الجامعة تسهم بفاعلية في تعزيز مكانة المملكة الأكاديمية والاقتصادية من خلال برامجها النوعية وشراكاتها الدولية وذلك لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
كما دشّن سمو الرئيس الفخري للجامعة "مبرّة الأمير مقرن بن عبدالعزيز"، إثر ذلك، ألقى معالي الدكتور بندر حجار، رئيس الجامعة، كلمة استعرض فيها تقريرًا موجزًا عن جامعة الأمير مقرن، مؤكدًا أن مقومات الجامعة تؤهلها للانتقال إلى تقييم المؤسسات التعليمية عالمياً من خلال التخصصات النوعية وتطوير البرامج الأكاديمية وفق المعايير الدولية والتزام المانحين بمواصلة دعمهم فضلًا عن شراكاتها معالمؤسسات العالمية والوطنية، مقدماً عظيم شكره وامتنانه لسمو الرئيس الفخري للجامعة على دعمه السخي للاستثمار في الإنسان.
ثم شاهد الحضور فيلماً عن برنامج البحر الأحمر بالجامعة الذي تم بالتعاون مع شركة البحر الأحمر الدولية وتخرجت الدفعة الأولى خلال العام الأكاديمي الجاري، تلا ذلك استعرضت الجامعة عبر عرضٍ مرئي أبرز المنجزات التي تحققت خلال الفترة الماضية.
وفي كلمة الخريجين، عبر مجموعة نيابة عنهم خلال الحفل، عن بالغ سعادتهم بالتخرج واعتزازهم بجامعتهم التي تُعد إحدى المؤسسات التعليمية الرائدة وتمكينهم من التحصيل العلمي في بيئة أكاديمية متكاملة ليكونوا عناصر فاعلة في تنمية الوطن وازدهاره.
ونوّه سمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز، خلال كلمته في الحفل، بجهود كل الذين ساهموا ودعموا الجامعة بعلمهم ومالهم وفكرهم ليكون هذا الصرح التعليمي المتميز في المدينة المنورة في خدمة العلم والمعرفة، ووجه شكره لمدير الجامعة وأعضاء هيئة التدريس الذين يدفعون بهذه المنظومة للمنافسة على قائمة المؤسسات التعليمية الرائدة في المملكة، مشيداً بالخريجين والخريجات الذين اجتهدوا وأثبتوا كفاءتهم للوصول إلى مراحل متقدمة في حياتهم العلمية والعملية.
وبدأت فقرات الحفل بالسلام الملكي، ثم مسيرة أعضاء هيئة التدريس والخريجين والخريجات، ثم ألقى سمو الأمير فيصل بن مقرن بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة جمعية البيان الخيرية للتعليم، كلمة أكد فيها أن رعاية سمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز لحفل خريجي الجامعة غير الربحية، يأتي امتداداً لدعم سموه اللا محدود للجامعة التي تأسست في المدينة المنورة ليلتحق الخريجين والخريجات في دفع عجلة التنمية التي تشهدها المملكة على المستويات كافة، مشيراً إلى أن ذلك يأتي في إطار تشجيع شباب الوطن على الاستمرار في طريق النجاح والإبداع وتجسيدًا لتمكين الطاقات الشابة وتعزيز قدراتهم للإسهام في سوق العمل السعودي وفق أرقى المعايير الدولية، وأوضح سموه أن الجامعة تسهم بفاعلية في تعزيز مكانة المملكة الأكاديمية والاقتصادية من خلال برامجها النوعية وشراكاتها الدولية وذلك لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
كما دشّن سمو الرئيس الفخري للجامعة "مبرّة الأمير مقرن بن عبدالعزيز"، إثر ذلك، ألقى معالي الدكتور بندر حجار، رئيس الجامعة، كلمة استعرض فيها تقريرًا موجزًا عن جامعة الأمير مقرن، مؤكدًا أن مقومات الجامعة تؤهلها للانتقال إلى تقييم المؤسسات التعليمية عالمياً من خلال التخصصات النوعية وتطوير البرامج الأكاديمية وفق المعايير الدولية والتزام المانحين بمواصلة دعمهم فضلًا عن شراكاتها معالمؤسسات العالمية والوطنية، مقدماً عظيم شكره وامتنانه لسمو الرئيس الفخري للجامعة على دعمه السخي للاستثمار في الإنسان.
ثم شاهد الحضور فيلماً عن برنامج البحر الأحمر بالجامعة الذي تم بالتعاون مع شركة البحر الأحمر الدولية وتخرجت الدفعة الأولى خلال العام الأكاديمي الجاري، تلا ذلك استعرضت الجامعة عبر عرضٍ مرئي أبرز المنجزات التي تحققت خلال الفترة الماضية.
وفي كلمة الخريجين، عبر مجموعة نيابة عنهم خلال الحفل، عن بالغ سعادتهم بالتخرج واعتزازهم بجامعتهم التي تُعد إحدى المؤسسات التعليمية الرائدة وتمكينهم من التحصيل العلمي في بيئة أكاديمية متكاملة ليكونوا عناصر فاعلة في تنمية الوطن وازدهاره.