القيادة نحو الابتكار في خلق القيمة المضافة
بواسطة منال سالم
11-08-2023 12:35 صباحاً
100 زيارات
تحت عنوان " القيادة نحو الابتكار في خلق القيمة المضافة للمنتجات والخدمات"
جاء في كلمة الأمين العام لغرفة المدينة المنورة المهندس عبد الله أحمد أبو النصر :
"في عالم الأعمال، تعتمد الأفكار الريادية على جدوى تطبيقها تجارياً لتلبي الاحتياجات وتساهم في خلق نموذج عمل جديد، حيث يعتبر كل تقدم اقتصادي يعتمد في أساسه على الابتكارات وإضافة قيمة جديدة مؤثر إيجابي على المجتمع، وفي ظل التطور السريع لسوق العمل ونضج المستهلك في تلبية احتياجاته تسعى المنشآت الاقتصادية لضمان استدامة أنشطتها الاقتصادية إلى التكيف والابتكار في تقديم المنتجات والخدمات التي تميزها في ظل البيئة التنافسية"
"تأتي رؤية المملكة 2030م في خطوة حكيمة لتعزز وتدعم مفهوم الابتكار وعمل حراك تنموي متمثل في البحث والتطوير والابتكار وتبني الأفكار الابداعية المبتكرة وتطور من الموارد الطبيعية والبشرية لتصبح المملكة من الدول الرائدة في مجال الابتكار على مستوى العالم بما يحقق رؤية المملكة الطموحة في بناء مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح"
"يوجد العديد من الطرق التي يمكن للقادة من خلالها استخدام مهاراتهم القيادية لتعزيز الابتكار وزيادة القيمة المضافة للمنتجات والخدمات منها (وضع رؤية واستراتيجية واضحة للمنشأة، خلق بيئة عمل تشجع الموظفين على الابتكار والإبداع، التخطيط الفعال للموارد المتاحة، وجود حوافز وبرامج تطويرية من شأنها تحفيز وتأهيل فرق العمل على التفكير خارج الصندوق وتقديم أفكار جديدة، التكيف والاستباقية للتعامل مع التغييرات)."
"عملت غرفة المدينة المنورة على وضع استراتيجية واضحة توافق توجه المملكة العربية السعودية في رؤيتها 2030م، وفق عدة أسس ومنهجيات تصب في مصلحة جميع شرائح المجتمع وفق حوكمة تنظيمية يمكن قياس إنجازها من خلال 5 توجهات استراتيجية 13 أهداف رئيسية 76 اهداف فرعية و226 مؤشر قياس أداء."
"نؤكد بأن قدرة المنشآت الاقتصادية قائمة على توقع احتياجات السوق والاستجابة لها وهي جوهر القيادة وذلك من خلال الابتكار بشكل فعال عبر تحويل الأفكار باستخدام التقنيات الجديدة الى خدمات ومنتجات ذات قيمة مضافة لعملائها"
"حرصنا في غرفة المدينة المنورة على استقطاب فريق عمل مؤهل قادر على تطوير البنية الرقمية لقاعدة بيانات المنظومة الاقتصادية والتي مكنتنا من معرفة احتياجات سوق منطقة المدينة المنورة وساهمت بشكل كبير في صياغة وإعداد حزمة من الخدمات والمبادرات التي توائم احتياج عملائنا من مختلف الفئات المستهدفة"
"لا تكمن أهمية الابتكار في توقع احتياجات السوق والاستجابة لها فقط بل ايضاً في أهمية تعزيز القيمة المضافة للمنتج أو الخدمة بهدف تجاوز توقعات العملاء وخلق ميزة تنافسية من خلال تحسين الميزات الأساسية لعروضها وتحسين تجربة العملاء، من خلال تقديم مزايا إضافية"
"حرصنا في غرفة المدينة المنورة على تخطيط المبادرات والانشطة في سبيل تحقيق توجهاتها الاستراتيجية بأن تلامس احتياجات الفئات المستهدفة وأن تمثل هذه المبادرات قيمة مضافة نحو استدامة وتطوير أنشطة منتسبيها من خلال قياس الأثر على المنظومة الاقتصادية بالمنطقة"
"إن الريادة من خلال المنتجات والخدمات المبتكرة والقيمة المضافة أمرًا بالغ الأهمية للمنشآت الاقتصادية التي تهدف إلى الازدهار في سوق اليوم المتغير باستمرار، بالإضافة الى أهمية تأهيل قادتها على تعزيز ثقافة الابتكار في فريق العمل لتطوير حلول رائدة باستمرار، وتلبية احتياجات العملاء، والتفوق على المنافسين"
"إن القيمة المضافة تمكن المنشآت من تمييز نفسها وتعزيز رضا عملائها ودفع النمو المستدام، كما تعمل التقنية كمحفز يمكن المنشآت من إطلاق العنان لإمكانيات جديدة وخلق قيمة غير مسبوقة"
جاء في كلمة الأمين العام لغرفة المدينة المنورة المهندس عبد الله أحمد أبو النصر :
"في عالم الأعمال، تعتمد الأفكار الريادية على جدوى تطبيقها تجارياً لتلبي الاحتياجات وتساهم في خلق نموذج عمل جديد، حيث يعتبر كل تقدم اقتصادي يعتمد في أساسه على الابتكارات وإضافة قيمة جديدة مؤثر إيجابي على المجتمع، وفي ظل التطور السريع لسوق العمل ونضج المستهلك في تلبية احتياجاته تسعى المنشآت الاقتصادية لضمان استدامة أنشطتها الاقتصادية إلى التكيف والابتكار في تقديم المنتجات والخدمات التي تميزها في ظل البيئة التنافسية"
"تأتي رؤية المملكة 2030م في خطوة حكيمة لتعزز وتدعم مفهوم الابتكار وعمل حراك تنموي متمثل في البحث والتطوير والابتكار وتبني الأفكار الابداعية المبتكرة وتطور من الموارد الطبيعية والبشرية لتصبح المملكة من الدول الرائدة في مجال الابتكار على مستوى العالم بما يحقق رؤية المملكة الطموحة في بناء مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح"
"يوجد العديد من الطرق التي يمكن للقادة من خلالها استخدام مهاراتهم القيادية لتعزيز الابتكار وزيادة القيمة المضافة للمنتجات والخدمات منها (وضع رؤية واستراتيجية واضحة للمنشأة، خلق بيئة عمل تشجع الموظفين على الابتكار والإبداع، التخطيط الفعال للموارد المتاحة، وجود حوافز وبرامج تطويرية من شأنها تحفيز وتأهيل فرق العمل على التفكير خارج الصندوق وتقديم أفكار جديدة، التكيف والاستباقية للتعامل مع التغييرات)."
"عملت غرفة المدينة المنورة على وضع استراتيجية واضحة توافق توجه المملكة العربية السعودية في رؤيتها 2030م، وفق عدة أسس ومنهجيات تصب في مصلحة جميع شرائح المجتمع وفق حوكمة تنظيمية يمكن قياس إنجازها من خلال 5 توجهات استراتيجية 13 أهداف رئيسية 76 اهداف فرعية و226 مؤشر قياس أداء."
"نؤكد بأن قدرة المنشآت الاقتصادية قائمة على توقع احتياجات السوق والاستجابة لها وهي جوهر القيادة وذلك من خلال الابتكار بشكل فعال عبر تحويل الأفكار باستخدام التقنيات الجديدة الى خدمات ومنتجات ذات قيمة مضافة لعملائها"
"حرصنا في غرفة المدينة المنورة على استقطاب فريق عمل مؤهل قادر على تطوير البنية الرقمية لقاعدة بيانات المنظومة الاقتصادية والتي مكنتنا من معرفة احتياجات سوق منطقة المدينة المنورة وساهمت بشكل كبير في صياغة وإعداد حزمة من الخدمات والمبادرات التي توائم احتياج عملائنا من مختلف الفئات المستهدفة"
"لا تكمن أهمية الابتكار في توقع احتياجات السوق والاستجابة لها فقط بل ايضاً في أهمية تعزيز القيمة المضافة للمنتج أو الخدمة بهدف تجاوز توقعات العملاء وخلق ميزة تنافسية من خلال تحسين الميزات الأساسية لعروضها وتحسين تجربة العملاء، من خلال تقديم مزايا إضافية"
"حرصنا في غرفة المدينة المنورة على تخطيط المبادرات والانشطة في سبيل تحقيق توجهاتها الاستراتيجية بأن تلامس احتياجات الفئات المستهدفة وأن تمثل هذه المبادرات قيمة مضافة نحو استدامة وتطوير أنشطة منتسبيها من خلال قياس الأثر على المنظومة الاقتصادية بالمنطقة"
"إن الريادة من خلال المنتجات والخدمات المبتكرة والقيمة المضافة أمرًا بالغ الأهمية للمنشآت الاقتصادية التي تهدف إلى الازدهار في سوق اليوم المتغير باستمرار، بالإضافة الى أهمية تأهيل قادتها على تعزيز ثقافة الابتكار في فريق العمل لتطوير حلول رائدة باستمرار، وتلبية احتياجات العملاء، والتفوق على المنافسين"
"إن القيمة المضافة تمكن المنشآت من تمييز نفسها وتعزيز رضا عملائها ودفع النمو المستدام، كما تعمل التقنية كمحفز يمكن المنشآت من إطلاق العنان لإمكانيات جديدة وخلق قيمة غير مسبوقة"
