اختتام أمسيات الشموع الثقافية في نسختها الأولى بمحافظة ينبع
صميم -ينبع 24 اكتوبر - تصوير: هاني النزاوي:
في ظل الحراك الثقافي الذي تعيشه بلادنا شهدت محافظة ينبع برنامج خماسية الثقافة فكرة وتنفيذ الكاتبة الاعلامية أمل حمدان الشريف تحت مظلة الشريك الادبي وذلك بإقامة أمسيات الشموع الثقافية والتي تتحدث عن مجالات الطب، الأدب، المجتمع، الفن والقانون؛ استهدفت به أفراد المجتمع.
وقد تميزت الأمسيات باستضافة نجوم وضيوف شرف من نخبة المثقفين والخبراء والأدباء والشعراء والملهمين والداعمين لثقافة الوطن.
وقد وُزعت الأمسيات على شهر اكتوبر حيث تكون كل أمسية في مجال يُثري الأسرة والطفل.
وقد جاءت موضوعات الأمسيات على النحو التالي:
١-ثقافة التراث السعودي.
٢-ثقافة الأدب بأنواعه لعام الشعر العربي.
٣-ثقافة علم الاجتماع.
٤-ثقافة الفنون والترفيه.
٥-ثقافة القانون.
حضر الأمسية ضيوف شرف ونجوم من داخل وخارج ينبع ومسؤولي الهيئة الملكية.
واختتمت الأمسيات بالتكريم وتقديم شهادات الشكر والتقدير لنجوم الأمسيات والضيوف.
الجدير بالذكر أن مبادرة الشريك الأدبي تأتي لتعزيز الحراك الأدبي في المجتمع وإثراء حياة الأفراد بفعاليات وأنشطة أدبية مستدامة، وذلك من خلال دعم المقاهي ورفع كفاءتها التنظيمية لتصبح منصات حاضنة للنشاط الأدبي المحلي، وداعمة لانتشار الكتاب، وبما يجعل من زيارة هذه المقاهي تجربة ثقافية متكاملة.
في ظل الحراك الثقافي الذي تعيشه بلادنا شهدت محافظة ينبع برنامج خماسية الثقافة فكرة وتنفيذ الكاتبة الاعلامية أمل حمدان الشريف تحت مظلة الشريك الادبي وذلك بإقامة أمسيات الشموع الثقافية والتي تتحدث عن مجالات الطب، الأدب، المجتمع، الفن والقانون؛ استهدفت به أفراد المجتمع.
وقد تميزت الأمسيات باستضافة نجوم وضيوف شرف من نخبة المثقفين والخبراء والأدباء والشعراء والملهمين والداعمين لثقافة الوطن.
وقد وُزعت الأمسيات على شهر اكتوبر حيث تكون كل أمسية في مجال يُثري الأسرة والطفل.
وقد جاءت موضوعات الأمسيات على النحو التالي:
١-ثقافة التراث السعودي.
٢-ثقافة الأدب بأنواعه لعام الشعر العربي.
٣-ثقافة علم الاجتماع.
٤-ثقافة الفنون والترفيه.
٥-ثقافة القانون.
حضر الأمسية ضيوف شرف ونجوم من داخل وخارج ينبع ومسؤولي الهيئة الملكية.
واختتمت الأمسيات بالتكريم وتقديم شهادات الشكر والتقدير لنجوم الأمسيات والضيوف.
الجدير بالذكر أن مبادرة الشريك الأدبي تأتي لتعزيز الحراك الأدبي في المجتمع وإثراء حياة الأفراد بفعاليات وأنشطة أدبية مستدامة، وذلك من خلال دعم المقاهي ورفع كفاءتها التنظيمية لتصبح منصات حاضنة للنشاط الأدبي المحلي، وداعمة لانتشار الكتاب، وبما يجعل من زيارة هذه المقاهي تجربة ثقافية متكاملة.