غرفة المدينة المنورة تنظم فعاليات أكتوبر الوردي للتوعية حول سرطان الثدي.
غرفة المدينة المنورة تنظم فعالية ( أكتوبر الوردي)
.
برعاية كريمة وتشريف من صاحبة السمو الملكي الأميرة الدكتورة نوف بنت الحسن بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود -حفظها الله - نظمت غرفة المدينة المنورة فعاليات أكتوبر الوردي، وذلك يوم الخميس بتاريخ 04\04\1445هـ، الموافق 19\10\2023م، تزامنًا مع الشهر العالمي للتوعية حول سرطان الثدي، بحضور عددًا من الخبراء وذوي الاختصاص.
وتضمنت الفعالية جلسة حوارية حول التوعية بسرطان الثدي واهمية الكشف المبكر تحت عنوان "لك سيدتي" حيث افتتحت الجلسة سمو الأميره الدكتورة نوف بنت الحسن آل سعود استشاري جراحة تجميل وحروق وترميم وجراحة مجهرية، بالحديث عن أهمية التوعية قائلة:، أنه تم تخصيص شهر كامل للتوعية وذلك لشدة انتشاره، ولكون سرطان الثدي من الأمراض التي لا ُيمكن الوقاية منها، وتكمن أهمية الكشف المبكر في كونه ُيسهل ويسرع من عملية الشفاء
بنسب عالية
و أكدت الدكتورة رزان سلطان المحمادي استشاري طب أسرة على اهمية
الكشف بقولها أن التوعية بدأت قبل 40 سنه بأمريكا مما ساهم في خفض نسبة الوفيات 40٪ ويعود ذلك لنتيجة الوعي والكشف المبكر والذي يساعد
على اكتشاف المرض وتسهيل الوصول لاجراءات التشخيص والمعالجة وتحسين آلية العلاج حيث تصل نسبة الشفاء الى 95%.
وأوضحت الدكتورة أمل الشبراوي استشاري أمراض النساء: أن من يمتلك تاريخ مرضي بالعائلة يجب عليهم الفحص الدوري عن سرطان الثدي، وذلك لكون المريض مؤه ًلا للإصابة حين يمتلك تاريخ ًا مرضي ًا.
وقالت الدكتورة إيمان برعي استشاري طب أسرة: أنه تم اختيار سن الأربعين للكشف المبكر حسب توصيات عالمية، وأن من خلال الكشف يمكن المعرفة اذا كان سبب بعض الألام عند المريض قد تتطور إلى سرطان ثدي.
واشتملت الفعالية على معرض مصاحب يضم عددًا من الجهات المشاركة، وعدة جلسات استشارات طبية يقدمها نخبة من الاستشاريين لز ّوار المعرض.
والجدير بالذكر أن في نهاية عام 2020م، وفق ًا لمنظمة الصحة العالمية كان هناك 7,8مليون امرأة تم تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي في السنوات الخمس الماضية، مما يجعله أكثر أنواع السرطان انتشارًا في العالم.
برعاية كريمة وتشريف من صاحبة السمو الملكي الأميرة الدكتورة نوف بنت الحسن بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود -حفظها الله - نظمت غرفة المدينة المنورة فعاليات أكتوبر الوردي، وذلك يوم الخميس بتاريخ 04\04\1445هـ، الموافق 19\10\2023م، تزامنًا مع الشهر العالمي للتوعية حول سرطان الثدي، بحضور عددًا من الخبراء وذوي الاختصاص.
وتضمنت الفعالية جلسة حوارية حول التوعية بسرطان الثدي واهمية الكشف المبكر تحت عنوان "لك سيدتي" حيث افتتحت الجلسة سمو الأميره الدكتورة نوف بنت الحسن آل سعود استشاري جراحة تجميل وحروق وترميم وجراحة مجهرية، بالحديث عن أهمية التوعية قائلة:، أنه تم تخصيص شهر كامل للتوعية وذلك لشدة انتشاره، ولكون سرطان الثدي من الأمراض التي لا ُيمكن الوقاية منها، وتكمن أهمية الكشف المبكر في كونه ُيسهل ويسرع من عملية الشفاء
بنسب عالية
و أكدت الدكتورة رزان سلطان المحمادي استشاري طب أسرة على اهمية
الكشف بقولها أن التوعية بدأت قبل 40 سنه بأمريكا مما ساهم في خفض نسبة الوفيات 40٪ ويعود ذلك لنتيجة الوعي والكشف المبكر والذي يساعد
على اكتشاف المرض وتسهيل الوصول لاجراءات التشخيص والمعالجة وتحسين آلية العلاج حيث تصل نسبة الشفاء الى 95%.
وأوضحت الدكتورة أمل الشبراوي استشاري أمراض النساء: أن من يمتلك تاريخ مرضي بالعائلة يجب عليهم الفحص الدوري عن سرطان الثدي، وذلك لكون المريض مؤه ًلا للإصابة حين يمتلك تاريخ ًا مرضي ًا.
وقالت الدكتورة إيمان برعي استشاري طب أسرة: أنه تم اختيار سن الأربعين للكشف المبكر حسب توصيات عالمية، وأن من خلال الكشف يمكن المعرفة اذا كان سبب بعض الألام عند المريض قد تتطور إلى سرطان ثدي.
واشتملت الفعالية على معرض مصاحب يضم عددًا من الجهات المشاركة، وعدة جلسات استشارات طبية يقدمها نخبة من الاستشاريين لز ّوار المعرض.
والجدير بالذكر أن في نهاية عام 2020م، وفق ًا لمنظمة الصحة العالمية كان هناك 7,8مليون امرأة تم تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي في السنوات الخمس الماضية، مما يجعله أكثر أنواع السرطان انتشارًا في العالم.