• ×
الإثنين 19 مايو 2025

(ابتسامة طفل ٧ )

بواسطة منال سالم 10-04-2023 09:40 مساءً 125 زيارات
 ابتسامة طفل ٧
هكذا هو شعار فريق نخبة الاحسان التطوعي في كل مبادرة من مبادرات ابتسامة طفل ..

في مبادرة متميزة تألق فريق نخبة الإحسان التطوعي التابع لجمعية التنمية الاهلية بقباء المدينة المنورة في تنفيذ المبادرة الوطنية الإنسانية التي اعتاد الفريق ان ينفذها منذ الابتسامة الاولى وحتى الحالية

احتفل الفريق يوم الأربعاء الموافق 4/10/2023باليوم الوطني مع أطفال مركز الكلى في قاعة الاجتماعات بمستشفى الأطفال في مدينة الملك سلمان الطبية.
حيث تنوعت فقرات الحفل مع ا منال سالم التي تولت تقديم هذه المبادرة منذ بدايتها وحتى النهاية، ابتدا الحفل بتلاوة عطرة من القران الكريم من احد اطفال مركز الكلى الا وهي الطفلة وتين الجهني وبعد ذلك كلمة قائد فريق نخبة الاحسان التطوعي ا.حسن كرداوي التي تمثلت في اهمية نشر العمل التطوعي بين افراد المجتمع ورسم الابتسامة على اطفال المستقبل ، انطلقت فقرات الحفل بين كلمات تلقى ومسابقات تطرح بقيادة ا.عفاف ابو طربوش و ا عبير الاحمدي وابتسامة هنا وهناك وجوائز ومفاجآت، شارك الفريق فيها الأطفال ليحتفلوا باليوم الوطني 93 للملكة العربية السعودية
واستحسن الأطفال الفعالية وقابلوها بترحيب غامر، ارتسمت على وجوههم الفرحة والابتسامة وشاركوا ببراءتهم فرحة الوطن، ورفعوا شعارات المحبة للوطن والسعادة بيومه الوطني.
فكل الشكر لجميع القائمين على الفعالية كفريق نادي الاشراق الادبي بقيادة ا.حسن البيتي وفريق بيئي التطوعي بقيادة ا.ايمن عرفة ، كل بحسب دوره، فالجميع يعمل بجد، تحفزهم على العمل ابتسامات الأطفال وتلهفهم لما سيرون من فقرات الحفل.
الجدير بالذكر أن هذه النسخة من المبادرة نفذت قبل هذه النسخة ست نسخ في مواقع مختلفة استهدفت في جميع نسخها الأطفال مع اختلاف مواقعهم مستشفيات أو مراكز طبية مختلفة.

جديد المقالات

يُعدُّ فن الإقناع من المهارات الأساسية التي يحتاجها الفرد في حياته الشخصية والمهنية فهو ليس مجرد...

اعتلت القمة ، وبكل جدارة .. وأصبح من السهل عليها إدارة القمم .. وسارت بكل همة ، فملأتنا إثارة...

أسلوب فعال في التواصل والنقد البنّاء في بيئة العمل والتعليم والتفاعل اليومي، كثيراً ما نواجه...

صباحي اليوم ترى ما وجه الشبه بينهما؟! كثير ما توصف الأنثى بقمر ١٤ أو كما يقال كالبدر...

الكاتبة / أميرة خطيري المدينة المنورة نعيش اليوم بين أنواع من البشر تقودهم أنفسهم الأمارة...

أكثر