مدير فرع وزارة الشئون الإسلامية بالمدينة المنورة يهنئ الملك بخروجه من المستشفى
هنأ مدير عام فرع وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمنطقة المدينة المنورة الدكتور محمد الأمين بن خطري خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ بمناسبة خروجه من المستشفى سالماً معافى .
وقال الدكتور الخطري لقد غمرت مشاعر الفرح والسرور والابتهاج جميع أنحاء المملكة ببرها وبحرها نوراً تلألأ في الوجوه وشعت به العيون وهي ترى قائد المسيرة وراعي النهضة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ يتماثل للشفاء ويسير على قدميه في خطوات جادة واثقة من كل شيء بتوكل على الله عز وجل وعون منه .
وأكد الخطري أن هذه المشاعر الفياضة بالحب والولاء ليست بغريبة على أبناء هذا الشعب الكريم وقيادته وليست وليدة لحظة عابرة مفاجئة ولكنها نابعة من قلوب مملوءة بالحب الراسخ المبني على السمع والطاعة بهدي من تعاليم الشريعة الإسلامية الغراء وما جاءت به من توجيهات إلهية عظيمة بالسمع والطاعة في المنشط والمكره مع توطيد أسباب المحبة والإخاء بين أفراد المجتمع المسلم الواحد بما في ذلك الحاكم والمحكوم ,وهي مبادئ سامية عظيمة حرصت قيادتنا الرشيدة على تأسيس المملكة عليها ومن ثم رعايتها وتنميتها وتطويرها حتى شكلت هذا الترابط العظيم بين الشعب والقيادة الذي عبرت هذه الفرحة الغامرة بشفاء خادم الحرمين الشريفين عن جانب عظيم ومهم منه .
وأشار الدكتور الخطري إلى أن هذه الفرحة لم تقتصر على المواطنين وحدهم ولكنها شملت جميع مكونات هذا الوطن وفي مقدمتها مرافق الدولة وجميع الأجهزة والخدمات التي تعكس بشكل وآخر فرحة المواطنين والمقيمين العاملين فيها وهم يقبلون على العمل ويستقبلون الجمهور بكل فرحة وسرور وبالتالي تقدم الأجهزة خدماتها بكل همة ونشاط وحب للوطن والقيادة والمواطن ويخرج الجمهور مبتهجاً لما يراه ويجده من رعاية واهتمام مع حسن المعاملة, وإن كانت تلك المعاملة ليست بغائبة عن تلك الأجهزة ولكنها تزداد وتتوهج أثر الفرحة بشفاء خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ .
وقال الدكتور الخطري لقد غمرت مشاعر الفرح والسرور والابتهاج جميع أنحاء المملكة ببرها وبحرها نوراً تلألأ في الوجوه وشعت به العيون وهي ترى قائد المسيرة وراعي النهضة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ يتماثل للشفاء ويسير على قدميه في خطوات جادة واثقة من كل شيء بتوكل على الله عز وجل وعون منه .
وأكد الخطري أن هذه المشاعر الفياضة بالحب والولاء ليست بغريبة على أبناء هذا الشعب الكريم وقيادته وليست وليدة لحظة عابرة مفاجئة ولكنها نابعة من قلوب مملوءة بالحب الراسخ المبني على السمع والطاعة بهدي من تعاليم الشريعة الإسلامية الغراء وما جاءت به من توجيهات إلهية عظيمة بالسمع والطاعة في المنشط والمكره مع توطيد أسباب المحبة والإخاء بين أفراد المجتمع المسلم الواحد بما في ذلك الحاكم والمحكوم ,وهي مبادئ سامية عظيمة حرصت قيادتنا الرشيدة على تأسيس المملكة عليها ومن ثم رعايتها وتنميتها وتطويرها حتى شكلت هذا الترابط العظيم بين الشعب والقيادة الذي عبرت هذه الفرحة الغامرة بشفاء خادم الحرمين الشريفين عن جانب عظيم ومهم منه .
وأشار الدكتور الخطري إلى أن هذه الفرحة لم تقتصر على المواطنين وحدهم ولكنها شملت جميع مكونات هذا الوطن وفي مقدمتها مرافق الدولة وجميع الأجهزة والخدمات التي تعكس بشكل وآخر فرحة المواطنين والمقيمين العاملين فيها وهم يقبلون على العمل ويستقبلون الجمهور بكل فرحة وسرور وبالتالي تقدم الأجهزة خدماتها بكل همة ونشاط وحب للوطن والقيادة والمواطن ويخرج الجمهور مبتهجاً لما يراه ويجده من رعاية واهتمام مع حسن المعاملة, وإن كانت تلك المعاملة ليست بغائبة عن تلك الأجهزة ولكنها تزداد وتتوهج أثر الفرحة بشفاء خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ .