كلمة مدير الجامعة الاسلامية بمناسبة الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم.
صوت المدينة - المدينة المنورة:
بمناسبة الذكرى السادسة للبيعة أتشرف باسمي ونيابة عن كافة منسوبي الجامعة الإسلامية بأن أرفع أصدق مشاعر الحب والولاء لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه ، مجددين عهود البيعة والولاء لمقامه الكريم ومقام سمو ولي عهده الأمين، مستذكرين بكل فخر وعرفان ما تحقق للوطن وأبناءه في هذا العهد الزاهر من مكاسب و منجزات عظيمة في شتى الميادين.
ست سنوات مضت والوطن بفضل الله ثم بفضل هذه القيادة المباركة ينعم بالأمن والرخاء و يمضي بخطى واثقة وثابة وعزم لا يلين نحو مزيد من البناء والنماء المستدام للوطن والمواطنين وفق رؤية طموحة رؤية (٢٠٣٠).
لقد حقق التعليم في هذا العهد الميمون بفضل الله ثم بفضل الدعم اللامحدود الذي حظي به من القيادة الرشيدة العديد من المكتسبات والمنجزات و إعادة تنظيم قطاع التعليم العالي وفق خطط تحول إستراتيجية تحوكم أداءه مالياً وإدارياً وتضبط وترفع من جودة مخرجاته علمياً وبحثياً وإبتكارياً وذلك بصدور نظام الجامعات الجديد الذي شكل نقلة نوعية لمستقبل التعليم الجامعي ، كما أن إطلاق مسار التميز للإبتعاث و إضافته لبرامج الابتعاث القائمة يشكل رافداً مهماً للنهضة التعليمية المتميزة بما يساهم في رسم مستقبلٍ أكثر إشراقا لهذه الوطن العزيز.
إن ما أظهره التعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا من تميز وجودة وريادة وما حصل عليه من إشادات دولية ما هو إلا شاهد حي لما توليه القيادة-حفظها الله وأيدها- من رعاية وإهتمام بالتعليم وبأبناءها الطلبة والطالبات لمواصلة تمكينهم ليكونوا سواعد متميزة تسهم في بناء وطنها ومجتمعها وعنصراَ فاعلاً في خدمة المجتمع الإنساني.
حفظ الله سيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأمدهم بعونه وتوفيقه.
بمناسبة الذكرى السادسة للبيعة أتشرف باسمي ونيابة عن كافة منسوبي الجامعة الإسلامية بأن أرفع أصدق مشاعر الحب والولاء لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه ، مجددين عهود البيعة والولاء لمقامه الكريم ومقام سمو ولي عهده الأمين، مستذكرين بكل فخر وعرفان ما تحقق للوطن وأبناءه في هذا العهد الزاهر من مكاسب و منجزات عظيمة في شتى الميادين.
ست سنوات مضت والوطن بفضل الله ثم بفضل هذه القيادة المباركة ينعم بالأمن والرخاء و يمضي بخطى واثقة وثابة وعزم لا يلين نحو مزيد من البناء والنماء المستدام للوطن والمواطنين وفق رؤية طموحة رؤية (٢٠٣٠).
لقد حقق التعليم في هذا العهد الميمون بفضل الله ثم بفضل الدعم اللامحدود الذي حظي به من القيادة الرشيدة العديد من المكتسبات والمنجزات و إعادة تنظيم قطاع التعليم العالي وفق خطط تحول إستراتيجية تحوكم أداءه مالياً وإدارياً وتضبط وترفع من جودة مخرجاته علمياً وبحثياً وإبتكارياً وذلك بصدور نظام الجامعات الجديد الذي شكل نقلة نوعية لمستقبل التعليم الجامعي ، كما أن إطلاق مسار التميز للإبتعاث و إضافته لبرامج الابتعاث القائمة يشكل رافداً مهماً للنهضة التعليمية المتميزة بما يساهم في رسم مستقبلٍ أكثر إشراقا لهذه الوطن العزيز.
إن ما أظهره التعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا من تميز وجودة وريادة وما حصل عليه من إشادات دولية ما هو إلا شاهد حي لما توليه القيادة-حفظها الله وأيدها- من رعاية وإهتمام بالتعليم وبأبناءها الطلبة والطالبات لمواصلة تمكينهم ليكونوا سواعد متميزة تسهم في بناء وطنها ومجتمعها وعنصراَ فاعلاً في خدمة المجتمع الإنساني.
حفظ الله سيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأمدهم بعونه وتوفيقه.