مخترعتان من المدينة تمثلان المملكة عالمياً ( لقاء صحفي )
حوار : ريم الطيب -
استطاعت الطالبة تسنيم حادي و الطالبة رنيم الوسيدي من إدارة التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة أن يظهران التمثيل المشرف للمملكة في أحد أهم المحافل العلمية العالمية التي تعنى بالاختراعات، بعد أن توجتا بالمركز الثاني والميداليات الفضية في المعرض الدولي للابتكار والبحث والتقنية (إينوفا) بالعاصمة البلجيكية بروكسل, حيث أثبتت الطالبتان تفوقهما بالمعرض المخصص للفئة العمرية من 8 إلى 20 عامًا في منافسة تضمنت 300 اختراع وكانت الطالبتان قد تم ترشيحهما من قبل مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع للمشاركة في المعرض الدولي (إينوفا) بعد التصفية الوطنية النهائية للأولمبياد الوطني للإبداع العلمي.
صوت المدينة التقت بـ تسنيم بنت حمزة حادي الطالبة بمدرسة الثانوية الثانية بالمدينة المنورة وأجرت معها الحوار التالي :
في البداية حدثينا عن اختراعك ؟
اختراعي (عربة الطفل الآمنة ) هو عبارة عن عربة مشي تحتوي على دماغ ربوت ذكي مركب في عربه الطفل , حيث تعمل على حساسات ضوئية تقوم على قراءة حساس اللون الذي يتم تحديده من قبل الأم, بالإضافة إلى تواجد اللون نفسه على الأرض, وعندما تتجه العربة إلى مكان الخطر يتم برمجة الدماغ على أساس أن العربة أوتوماتيكياً تستشعر مكان الخطر فتصدر الأوامر للمحركات الثانوية الموجودة في العربة فتهبط عجلات موصلة بمحركات تابعة للريبوت ترفع هيكل العربة للأعلى بحيث تمنع وصول أقدام الطفل للأرض .
كيف أتتكِ فكرة هذا الاختراع وما الهدف منه ؟
فكرة الاختراع جاءت نتيجة الإحساس بالمشكلة التي يعانيها الطفل وهو عدم وجود سبل لحمايته في العربة التقليدية إضافةً إلى انشغال الأم عن طفلها في بعض الأوقات, وان ما يهدف إليه هو وجود عربة آمنه تساعد في حماية الطفل من الأماكن الخطرة كدخول الطفل المتكرر للمطبخ ودورة المياه وحماية من السقوط أعلى الدرج أثناء مشيه بالعربة .
كيف تم ترشيحِك للمشاركة بمعرض إينوفا ؟
جاء ترشيحي حصيلة مشاركتي في عدة مراحل ضمن تصفيات الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي مسار ابتكار بدايةً من معرض تصفية المدارس المرحلة الأولى, وتصفية إدارات التربية والتعليم المرحلة الثانية, وتصفية المناطق المرحلة الثالثة, والمعرض الختامي بمدينة الرياض المرحلة النهائية, ومن ثم مشاركتي في المعرض الدولي , جاء على إثره حصولي على المركز الثاني في معرض إينوفا حيث حصدت على الميدالية الفضية وعلى جائزة أفضل اختراع على مستوى مسابقة «المخترعون الشباب» مقدارها خمسمائة يورو مقدمة من منظمة (the idea monopoly), وهي منظمة دولية أوروبية ستقوم بدعم مشروعي وتمويله والعمل على تنفيذه وحصلت على الميدالية الذهبية مقدمة من الهيئة الوطنية للأبحاث العلمية في وزارة التربية والتعليم "رومانيا" كان ذلك اثر مشاركة المسئولة عن الوفد الروماني في بلجيكا وهي منظمة مشتركه في معرض (إينوفا), وحصلت على المركز الخامس على مستوى المملكة, بالإضافة إلى مشاركتي في الاحتفال الذي أقيم في مدينه المعرفة الاقتصادية من قبل حرم صاحب السمو الملكي أمير منطقة المدينة المنورة الأميرة نهى بنت عبدالمحسن بحضور المشرفات ومديرة التربية والتعليم حيث تم تكريمي .
ما أبرز ما يميز اختراعِك ؟
أهم ما يميزه بأنه الوحيد الذي يهتم بالفئة العمرية من الأطفال بالنسبة للمشاركين بالمسابقة .
ما هي الصعوبات التي واجهتِك أثناء تنفيذ الاختراع ؟
واجهتني صعوبات من حيث طريقة تنفيذه لعدم تواجد المصانع المنفذة, مما جعلني أنفذه باستخدام الريبوت وعربه لعبه, وكل ما تمناه أن أطور هذا الاختراع ليخدم فئة كبيره من الأطفال .
ما هو شعورِك بهذا الإنجاز, ومن كان خلفه ؟
سعادتي لا توصف فقد كانت تجربة لها بالغ الأثر في حياتي بالمشاركة الدولية وتنافسي مع كبار المخترعين, كما أن والدتي لها الفضل بعد الله سبحانه وتعالى في هذا الإنجاز سواءً من الجانب المعنوي أو المادي، فهي من هيئت لي الأجواء المناسبة ووفرة لي كل ما احتجته أثناء تصميم وتنفيذ الاختراع، بالإضافة إلى أخي عماد الذي ساعدني كثيرا وكان محفزا وداعما لي فلهما مني كل الشكر وأدعو الله أن يحفظهما لي, ولا أنسى فضل ومساعدة مديرتي التي كانت محفزه لي الأستاذة فوز طباخ ومعلماتي في اكتشاف هذه الموهبة الأستاذة ازدهار قطيم ومن ساعدتني في التسجيل والاشتراك وملخص البحث الأستاذة حياة قطان والأستاذ احمد المالكي والأستاذ طاهر الجوهري والأستاذة ليلي العمري لهم الفضل بعد الله عز وجل .
كما التقت صوت المدينة بـ رنيم بنت طلال الوسيدي الطالبة بمدرسة الريان النموذجية بالمدينة المنورة وأجرت معها الحوار التالي :
في البداية حدثينا عن اختراعِك ؟
اختراعي (وداعاً أزمات الربو) عبارة عن كمامة تحتوي على ثلاثة طبقات تفصل بينها أغشية ذات مسامات دقيقة جداً، بحيث تعمل الطبقة الأول على تصفية الهواء من الرطوبة والأبخرة الكيمائية بينما الطبقة الثانية تعمل على تصفية الهواء من الدخان وروائح العطور, وأما الطبقة الثالثة فهي تعمل على تصفية الهواء من الغبار وأدق الميكروبات, وأيضاً تحتوي على فتحه مخصصة لضخ موسع للشعب الهوائية لمرضى الربو, حيث يعمل كفلتر ثلاثيا يمكن لمرضى الربو بإذن الله تعالى من التنفس بصورة آمنة دون التعرض لنوبات الربو أو الكتمه .
كيف أتتكِ فكرة الاختراع ؟
اختراعي جاء نتيجة الإحساس بالمشكلة التي يعانيها المجتمع وخاصة الفئة العمرية من الأطفال وكبار السن, حيث أن أكثر من 250 مليون شخص حول العالم مصابين بالربو بنسبه 15 في المائة من السكان و أن أكثر من مليون سعودي مصابين بالربو بالنسبة 13 في المائة من السكان .
ما الهدف من الاختراع ؟
أن يعيش مرضى الربو حياه طبيعية تمكنهم من التواجد في جميع الأماكن بدون أن يتعرضوا لازمات الربو خصوصا في موسم الحج .
كيف تم ترشيحِك للمشاركة بمعرض إينوفا ؟
تم ترشيحي من قبل مؤسسة موهبة وهي مؤسسه الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والابداع, وفاز اختراعي المركز الخامس لحماية البيئة على مستوى المملكة , وحصل مشروعي المركز الثاني حيثُ حصدت على الميدالية الفضية في معرض (إينوفا) الدولي في مجال الطب والعلوم الصحية, بالإضافة إلى مشاركتي في الاحتفال الذي أقيم في مدينه المعرفة الاقتصادية من قبل حرم صاحب السمو الملكي أمير منطقة المدينة المنورة الأميرة نهى بنت عبدالمحسن بحضور المشرفات ومديرة التربية والتعليم حيث تم تكريمي .
ما هي الصعوبات التي واجهتِك أثناء تنفيذ الاختراع ؟
لقد واجهتُ صعوبات في مسيرة الاختراع من حيث توفير المواد وإمكانية تواجدها إلا في أمريكا ومن حيث التنفيذ فلم أجد آليات محترفه, فبدايتي كان بدائية بالإبرة والخيط والتلصيق ولم أكن أتوقع أن أصل لهذه المرحلة وبفضل الله ومنته تمكنت من الوصول لها بجهدي ومثابرتي وكل ما أتمناه أن أطور هذا الاختراع ليخدم مرضى الربو و أن يصبح منتجا في متناول يد الجميع على المستوى العالم وأتمنى أن أجد له مستثمرا يدعمه ويتبنى دراسته .
ما هو شعورِك عقب تحقيق هذا الإنجاز ؟
سعيدة جداً بما حققته من نجاح و اجتيازي لمراحل التصفية التي كانت بمساعدة أسرتي حفظهما الله لي ومعلماتي اللاتي كانوا عوناً ومسانداً لي في هذه الجائزة واكتشاف هذه الموهبة, حيث كانت الأستاذة أمل خياط معي منذ بداية الاختراع والأستاذة اعتماد عبد الغنى التي سهلت لي التواصل مع مجموعه من الأطباء و الأستاذة ليلي العمري لهم الفضل بعد الله عز وجل .
كلمة أخيرة تقولها ؟
ننصح كل فتاة في مثل أعمارنا بأن يعملن على تطوير أنفسهن وتنمية موهبتهن, وأن يجعلن أمام أعينهن هدفا تردن الوصول إليه واحرصن على الاشتراك في جميع المسابقات المحلية والدولية الخاصة في مجال الابتكار .
استطاعت الطالبة تسنيم حادي و الطالبة رنيم الوسيدي من إدارة التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة أن يظهران التمثيل المشرف للمملكة في أحد أهم المحافل العلمية العالمية التي تعنى بالاختراعات، بعد أن توجتا بالمركز الثاني والميداليات الفضية في المعرض الدولي للابتكار والبحث والتقنية (إينوفا) بالعاصمة البلجيكية بروكسل, حيث أثبتت الطالبتان تفوقهما بالمعرض المخصص للفئة العمرية من 8 إلى 20 عامًا في منافسة تضمنت 300 اختراع وكانت الطالبتان قد تم ترشيحهما من قبل مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع للمشاركة في المعرض الدولي (إينوفا) بعد التصفية الوطنية النهائية للأولمبياد الوطني للإبداع العلمي.
صوت المدينة التقت بـ تسنيم بنت حمزة حادي الطالبة بمدرسة الثانوية الثانية بالمدينة المنورة وأجرت معها الحوار التالي :
في البداية حدثينا عن اختراعك ؟
اختراعي (عربة الطفل الآمنة ) هو عبارة عن عربة مشي تحتوي على دماغ ربوت ذكي مركب في عربه الطفل , حيث تعمل على حساسات ضوئية تقوم على قراءة حساس اللون الذي يتم تحديده من قبل الأم, بالإضافة إلى تواجد اللون نفسه على الأرض, وعندما تتجه العربة إلى مكان الخطر يتم برمجة الدماغ على أساس أن العربة أوتوماتيكياً تستشعر مكان الخطر فتصدر الأوامر للمحركات الثانوية الموجودة في العربة فتهبط عجلات موصلة بمحركات تابعة للريبوت ترفع هيكل العربة للأعلى بحيث تمنع وصول أقدام الطفل للأرض .
كيف أتتكِ فكرة هذا الاختراع وما الهدف منه ؟
فكرة الاختراع جاءت نتيجة الإحساس بالمشكلة التي يعانيها الطفل وهو عدم وجود سبل لحمايته في العربة التقليدية إضافةً إلى انشغال الأم عن طفلها في بعض الأوقات, وان ما يهدف إليه هو وجود عربة آمنه تساعد في حماية الطفل من الأماكن الخطرة كدخول الطفل المتكرر للمطبخ ودورة المياه وحماية من السقوط أعلى الدرج أثناء مشيه بالعربة .
كيف تم ترشيحِك للمشاركة بمعرض إينوفا ؟
جاء ترشيحي حصيلة مشاركتي في عدة مراحل ضمن تصفيات الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي مسار ابتكار بدايةً من معرض تصفية المدارس المرحلة الأولى, وتصفية إدارات التربية والتعليم المرحلة الثانية, وتصفية المناطق المرحلة الثالثة, والمعرض الختامي بمدينة الرياض المرحلة النهائية, ومن ثم مشاركتي في المعرض الدولي , جاء على إثره حصولي على المركز الثاني في معرض إينوفا حيث حصدت على الميدالية الفضية وعلى جائزة أفضل اختراع على مستوى مسابقة «المخترعون الشباب» مقدارها خمسمائة يورو مقدمة من منظمة (the idea monopoly), وهي منظمة دولية أوروبية ستقوم بدعم مشروعي وتمويله والعمل على تنفيذه وحصلت على الميدالية الذهبية مقدمة من الهيئة الوطنية للأبحاث العلمية في وزارة التربية والتعليم "رومانيا" كان ذلك اثر مشاركة المسئولة عن الوفد الروماني في بلجيكا وهي منظمة مشتركه في معرض (إينوفا), وحصلت على المركز الخامس على مستوى المملكة, بالإضافة إلى مشاركتي في الاحتفال الذي أقيم في مدينه المعرفة الاقتصادية من قبل حرم صاحب السمو الملكي أمير منطقة المدينة المنورة الأميرة نهى بنت عبدالمحسن بحضور المشرفات ومديرة التربية والتعليم حيث تم تكريمي .
ما أبرز ما يميز اختراعِك ؟
أهم ما يميزه بأنه الوحيد الذي يهتم بالفئة العمرية من الأطفال بالنسبة للمشاركين بالمسابقة .
ما هي الصعوبات التي واجهتِك أثناء تنفيذ الاختراع ؟
واجهتني صعوبات من حيث طريقة تنفيذه لعدم تواجد المصانع المنفذة, مما جعلني أنفذه باستخدام الريبوت وعربه لعبه, وكل ما تمناه أن أطور هذا الاختراع ليخدم فئة كبيره من الأطفال .
ما هو شعورِك بهذا الإنجاز, ومن كان خلفه ؟
سعادتي لا توصف فقد كانت تجربة لها بالغ الأثر في حياتي بالمشاركة الدولية وتنافسي مع كبار المخترعين, كما أن والدتي لها الفضل بعد الله سبحانه وتعالى في هذا الإنجاز سواءً من الجانب المعنوي أو المادي، فهي من هيئت لي الأجواء المناسبة ووفرة لي كل ما احتجته أثناء تصميم وتنفيذ الاختراع، بالإضافة إلى أخي عماد الذي ساعدني كثيرا وكان محفزا وداعما لي فلهما مني كل الشكر وأدعو الله أن يحفظهما لي, ولا أنسى فضل ومساعدة مديرتي التي كانت محفزه لي الأستاذة فوز طباخ ومعلماتي في اكتشاف هذه الموهبة الأستاذة ازدهار قطيم ومن ساعدتني في التسجيل والاشتراك وملخص البحث الأستاذة حياة قطان والأستاذ احمد المالكي والأستاذ طاهر الجوهري والأستاذة ليلي العمري لهم الفضل بعد الله عز وجل .
كما التقت صوت المدينة بـ رنيم بنت طلال الوسيدي الطالبة بمدرسة الريان النموذجية بالمدينة المنورة وأجرت معها الحوار التالي :
في البداية حدثينا عن اختراعِك ؟
اختراعي (وداعاً أزمات الربو) عبارة عن كمامة تحتوي على ثلاثة طبقات تفصل بينها أغشية ذات مسامات دقيقة جداً، بحيث تعمل الطبقة الأول على تصفية الهواء من الرطوبة والأبخرة الكيمائية بينما الطبقة الثانية تعمل على تصفية الهواء من الدخان وروائح العطور, وأما الطبقة الثالثة فهي تعمل على تصفية الهواء من الغبار وأدق الميكروبات, وأيضاً تحتوي على فتحه مخصصة لضخ موسع للشعب الهوائية لمرضى الربو, حيث يعمل كفلتر ثلاثيا يمكن لمرضى الربو بإذن الله تعالى من التنفس بصورة آمنة دون التعرض لنوبات الربو أو الكتمه .
كيف أتتكِ فكرة الاختراع ؟
اختراعي جاء نتيجة الإحساس بالمشكلة التي يعانيها المجتمع وخاصة الفئة العمرية من الأطفال وكبار السن, حيث أن أكثر من 250 مليون شخص حول العالم مصابين بالربو بنسبه 15 في المائة من السكان و أن أكثر من مليون سعودي مصابين بالربو بالنسبة 13 في المائة من السكان .
ما الهدف من الاختراع ؟
أن يعيش مرضى الربو حياه طبيعية تمكنهم من التواجد في جميع الأماكن بدون أن يتعرضوا لازمات الربو خصوصا في موسم الحج .
كيف تم ترشيحِك للمشاركة بمعرض إينوفا ؟
تم ترشيحي من قبل مؤسسة موهبة وهي مؤسسه الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والابداع, وفاز اختراعي المركز الخامس لحماية البيئة على مستوى المملكة , وحصل مشروعي المركز الثاني حيثُ حصدت على الميدالية الفضية في معرض (إينوفا) الدولي في مجال الطب والعلوم الصحية, بالإضافة إلى مشاركتي في الاحتفال الذي أقيم في مدينه المعرفة الاقتصادية من قبل حرم صاحب السمو الملكي أمير منطقة المدينة المنورة الأميرة نهى بنت عبدالمحسن بحضور المشرفات ومديرة التربية والتعليم حيث تم تكريمي .
ما هي الصعوبات التي واجهتِك أثناء تنفيذ الاختراع ؟
لقد واجهتُ صعوبات في مسيرة الاختراع من حيث توفير المواد وإمكانية تواجدها إلا في أمريكا ومن حيث التنفيذ فلم أجد آليات محترفه, فبدايتي كان بدائية بالإبرة والخيط والتلصيق ولم أكن أتوقع أن أصل لهذه المرحلة وبفضل الله ومنته تمكنت من الوصول لها بجهدي ومثابرتي وكل ما أتمناه أن أطور هذا الاختراع ليخدم مرضى الربو و أن يصبح منتجا في متناول يد الجميع على المستوى العالم وأتمنى أن أجد له مستثمرا يدعمه ويتبنى دراسته .
ما هو شعورِك عقب تحقيق هذا الإنجاز ؟
سعيدة جداً بما حققته من نجاح و اجتيازي لمراحل التصفية التي كانت بمساعدة أسرتي حفظهما الله لي ومعلماتي اللاتي كانوا عوناً ومسانداً لي في هذه الجائزة واكتشاف هذه الموهبة, حيث كانت الأستاذة أمل خياط معي منذ بداية الاختراع والأستاذة اعتماد عبد الغنى التي سهلت لي التواصل مع مجموعه من الأطباء و الأستاذة ليلي العمري لهم الفضل بعد الله عز وجل .
كلمة أخيرة تقولها ؟
ننصح كل فتاة في مثل أعمارنا بأن يعملن على تطوير أنفسهن وتنمية موهبتهن, وأن يجعلن أمام أعينهن هدفا تردن الوصول إليه واحرصن على الاشتراك في جميع المسابقات المحلية والدولية الخاصة في مجال الابتكار .