• ×
الإثنين 19 مايو 2025

"هدف": 64577 موظفة سعودية استفدن من دعم "نقل المرأة".. والرياض تتصدر بـ 28 ألف مستفيدة

"هدف": 64577 موظفة سعودية استفدن من دعم "نقل المرأة".. والرياض تتصدر بـ 28 ألف مستفيدة
بواسطة لجين الزهراني 07-13-2020 03:04 مساءً 190 زيارات
صوت المدينة - واس الرياض 22 ذو القعدة 1441 هـ الموافق 13 يوليو 2020 م


كشف صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، عن استفادة 64.577 موظفة سعودية من برنامج دعم نقل المرأة العاملة (وصول)، منذ إطلاق البرنامج في (نوفمبر 2017) وحتى (نهاية يونيو 2020).


وتصدرت منطقة الرياض أعداد المستفيدات من دعم البرنامج بواقع 28308 مستفيدات، تلتها منطقة مكة المكرمة بـ 19463 مستفيدة، ثم جاءت المنطقة الشرقية ثالثا بإجمالي 9186 مستفيدة، بينما توزعت الأعداد المتبقية للمستفيدات على 10 مناطق أخرى.


ويهدف البرنامج، إلى تمكين المرأة العاملة في القطاع الخاص، ورفع نسبة مشاركتها في سوق العمل، ودعم استقرارها الوظيفي.


وأجرى الصندوق تعديلات وتحديثات على برنامج (وصول)، سعياً إلى استفادة أكبر عدد من المتقدمات للبرنامج، وتيسير وتسهيل إجراءات تسجيل العاملات السعوديات، في ظل دعم الصندوق لتمكين المرأة العاملة في القطاع الخاص.
وتضمنت آلية الالتحاق في البرنامج، التسجيل في التأمينات الاجتماعية، بحيث تكون فترة تسجيل الموظفة أقل من 36 شهراً، وألا يتجاوز الأجر الشهري المُسجل 8 آلاف ريال، في حين يقدم "هدف" دعما ماليا شهريا بواقع 80% من التكلفة وبحد أقصى 800 ريال شهرياً.


ويسهم البرنامج، في إيجاد حلول تخفف من عبء تكاليف النقل عن السعوديات العاملات في القطاع الخاص، وتحسين وتطوير بيئة نقل المرأة من وإلى مقر العمل، وذلك من خلال تأمين خدمة المواصلات بشكل آمن وذي جودة وسلامة عاليتين للمرأة العاملة، من وإلى مقر العمل، بالشراكة مع شركات توجيه مركبات الأجرة الخاصة من خلال التطبيقات الذكية المرخصة.

جديد المقالات

يُعدُّ فن الإقناع من المهارات الأساسية التي يحتاجها الفرد في حياته الشخصية والمهنية فهو ليس مجرد...

اعتلت القمة ، وبكل جدارة .. وأصبح من السهل عليها إدارة القمم .. وسارت بكل همة ، فملأتنا إثارة...

أسلوب فعال في التواصل والنقد البنّاء في بيئة العمل والتعليم والتفاعل اليومي، كثيراً ما نواجه...

صباحي اليوم ترى ما وجه الشبه بينهما؟! كثير ما توصف الأنثى بقمر ١٤ أو كما يقال كالبدر...

الكاتبة / أميرة خطيري المدينة المنورة نعيش اليوم بين أنواع من البشر تقودهم أنفسهم الأمارة...

أكثر