مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة تطلق المرحلة الثالثة من مبادرة توطين تقنيات الطاقة المتجددة
صوت المدينة - واس الرياض 10 ذو القعدة 1441 هـ الموافق 01 يوليو 2020 م
أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة المرحلة الثالثة من مبادرة توطين تقنيات الطاقة المتجددة عبر طرح كراسات لطلب العروض من خلال منصة "اعتماد"، وذلك في إطار جهود "المدينة" لزيادة المحتوى المحلي في مجال تقنيات الطاقة المتجددة بالمملكة.
وتهدف المبادرة إلى تطوير التقنيات المناسبة للطاقة المتجددة بغرض تحقيق مزيج طاقة وطني متوازن، كما تهدف المبادرة أيضاً إلى تعزيز نمو شركات القطاع الخاص في هذا المجال لتمكينها من التنافس إقليميًا وعالميًا. وتشتمل مبادرة توطين التقنيات على أربعة برامج هي: ( تطوير النموذج الأولي لتقنيات الطاقة المتجددة، وتطوير منتج للطاقة المتجددة، ودراسة الجدوى لتوطين تقنيات الطاقة المتجددة وتسويقها، وبرهنة توطين تقنيات الطاقة المتجددة وتسويقها).
وقد صممت البرامج أعلاه لتشمل جميع مراحل تطوير التقنيات ابتداء من النموذج الأولي مروراً بتطوير المنتج إلى مرحلة التسويق. بحيث تستهدف عدة شرائح تشمل الجامعات والقطاع الخاص المحلي ومسرعات وحاضنات الأعمال.
ولمعرفة تفاصيل البرامج ومتطلباتها فقد جرى تطوير موقع إلكتروني خاص بالمبادرة يمكن من خلاله الاطلاع على جميع المعلومات، كما يمكن أيضا من خلال الموقع التسجيل ومشاركة المعلومات لإيجاد الشركاء المناسبين في حالة الرغبة في التقديم على البرامج .
وأشار معالي رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد بن صالح السلطان إلى أن هذه المبادرة تركز على دعم المحتوى المحلي للطاقة المتجددة، مبينا أن المملكة تعمل على بناء قطاع طاقة متجددة ومستدامة بدعم ومتابعة مباشرة من سمو وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز ، يشمل الصناعات والخدمات وتوطين التقنيات وتأهيل الكوادر البشرية، مؤكدا أن ذلك قد تبلور في رؤية المملكة 2030 عبر تحديد الأطر الرئيسة لبناء هذا القطاع وإدخال الطاقة البديلة ضمن مزيج الطاقة الوطني، مع ضرورة إيجاد مزيج متوازن من الطاقة التقليدية والطاقة البديلة في المملكة، وذلك لتحقيق النمو والازدهار وتعزيز أمن الطاقة تحقيقاً لتوجهات المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-.
وأفاد مساعد رئيس قطاع المحتوى المحلي وتطوير القدرات المهندس هشام محمد صميلي أن "المدينة" تسعى لدعم أية مشروعات ابتكارية وإبداعية تتقدم بها شركات القطاع الخاص للمدينة، وذلك بهدف تحقيق أهداف وتطلعات "المدينة" لجعل المملكة محوراً إقليمياً وعالمياً في مجال الطاقة المتجددة، حيث تحث "المدينة" الجهات المهتمة للمشاركة في هذه البرامج من خلال منصة "اعتماد"، مشيرا إلى أن تمويل مثل هذه المشروعات يعد تجربةً ثريةً لكل من مقدمي العروض والمشاركين في البرامج ومستخدمي التقنيات ومدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة.
أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة المرحلة الثالثة من مبادرة توطين تقنيات الطاقة المتجددة عبر طرح كراسات لطلب العروض من خلال منصة "اعتماد"، وذلك في إطار جهود "المدينة" لزيادة المحتوى المحلي في مجال تقنيات الطاقة المتجددة بالمملكة.
وتهدف المبادرة إلى تطوير التقنيات المناسبة للطاقة المتجددة بغرض تحقيق مزيج طاقة وطني متوازن، كما تهدف المبادرة أيضاً إلى تعزيز نمو شركات القطاع الخاص في هذا المجال لتمكينها من التنافس إقليميًا وعالميًا. وتشتمل مبادرة توطين التقنيات على أربعة برامج هي: ( تطوير النموذج الأولي لتقنيات الطاقة المتجددة، وتطوير منتج للطاقة المتجددة، ودراسة الجدوى لتوطين تقنيات الطاقة المتجددة وتسويقها، وبرهنة توطين تقنيات الطاقة المتجددة وتسويقها).
وقد صممت البرامج أعلاه لتشمل جميع مراحل تطوير التقنيات ابتداء من النموذج الأولي مروراً بتطوير المنتج إلى مرحلة التسويق. بحيث تستهدف عدة شرائح تشمل الجامعات والقطاع الخاص المحلي ومسرعات وحاضنات الأعمال.
ولمعرفة تفاصيل البرامج ومتطلباتها فقد جرى تطوير موقع إلكتروني خاص بالمبادرة يمكن من خلاله الاطلاع على جميع المعلومات، كما يمكن أيضا من خلال الموقع التسجيل ومشاركة المعلومات لإيجاد الشركاء المناسبين في حالة الرغبة في التقديم على البرامج .
وأشار معالي رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد بن صالح السلطان إلى أن هذه المبادرة تركز على دعم المحتوى المحلي للطاقة المتجددة، مبينا أن المملكة تعمل على بناء قطاع طاقة متجددة ومستدامة بدعم ومتابعة مباشرة من سمو وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز ، يشمل الصناعات والخدمات وتوطين التقنيات وتأهيل الكوادر البشرية، مؤكدا أن ذلك قد تبلور في رؤية المملكة 2030 عبر تحديد الأطر الرئيسة لبناء هذا القطاع وإدخال الطاقة البديلة ضمن مزيج الطاقة الوطني، مع ضرورة إيجاد مزيج متوازن من الطاقة التقليدية والطاقة البديلة في المملكة، وذلك لتحقيق النمو والازدهار وتعزيز أمن الطاقة تحقيقاً لتوجهات المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-.
وأفاد مساعد رئيس قطاع المحتوى المحلي وتطوير القدرات المهندس هشام محمد صميلي أن "المدينة" تسعى لدعم أية مشروعات ابتكارية وإبداعية تتقدم بها شركات القطاع الخاص للمدينة، وذلك بهدف تحقيق أهداف وتطلعات "المدينة" لجعل المملكة محوراً إقليمياً وعالمياً في مجال الطاقة المتجددة، حيث تحث "المدينة" الجهات المهتمة للمشاركة في هذه البرامج من خلال منصة "اعتماد"، مشيرا إلى أن تمويل مثل هذه المشروعات يعد تجربةً ثريةً لكل من مقدمي العروض والمشاركين في البرامج ومستخدمي التقنيات ومدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة.