طلاقة .... مبادرة تهدف لحل مشاكل التأتأة لدى المتحدثين
بواسطة رائد العوده
10-26-2019 05:20 مساءً
626 زيارات
رائد العودة - السبت 26 اكتوبر 2019:
نفذ مركز مهارات التطوعي وخلال يومين متتالين الخميس والجمعة مبادرة (طلاقة) إحدى مبادرات هيئة تطوير المدينة المنورة والتي سعى إلى تنفيذها الأستاذ فهد السحيمي إيمانًا بأهمية مثل هذه المبادرات المجتمعية في تحسين النطق لدى الأفراد.
شارك في المبادرة ست جهات وهي:
الادارة العامة للتعليم بالمدينة المنورة، جامعة طيبة، الشؤون الصحية بالمدينة، الجمعية السعودية للتربية الخاصة (جستر) جمعية صعوبات التعليم و واحة طيبة للتخاطب.
من جانبه ذكر عبدالعزيز المقنص المشرف العام على مركز مهارات: أن قائمة الحضور سجلت فئة الكبار كأغلب المستفيدين من المبادرة.
ويؤكد "المقنص" أن هناك العديد ممن أبدو عدم معرفتهم بتلك الجهات التي تحتضن حالات التأتأة وعدم الطلاقة في الحديث.
وأضاف محمد الحازمي المشرف العام على فريق عيون الصحة التطوعي: أن التأتأة تأتي لمشاكل نفسية أكثر من كونها عضوية، حيث أن الغالبية يتأثرون بمسألة التأتأة من خلال صدمة أو موقف منذ الصغر، والتقدم في العمر يعد أحد عوامل التأتأة.
المعرض تم تنفيذه يوم الخميس ولشدة الإقبال تم تمديده ليوم آخر الأمر الذي ساهم في خدمة العشرات من الزوار والمهتمين.
نفذ مركز مهارات التطوعي وخلال يومين متتالين الخميس والجمعة مبادرة (طلاقة) إحدى مبادرات هيئة تطوير المدينة المنورة والتي سعى إلى تنفيذها الأستاذ فهد السحيمي إيمانًا بأهمية مثل هذه المبادرات المجتمعية في تحسين النطق لدى الأفراد.
شارك في المبادرة ست جهات وهي:
الادارة العامة للتعليم بالمدينة المنورة، جامعة طيبة، الشؤون الصحية بالمدينة، الجمعية السعودية للتربية الخاصة (جستر) جمعية صعوبات التعليم و واحة طيبة للتخاطب.
من جانبه ذكر عبدالعزيز المقنص المشرف العام على مركز مهارات: أن قائمة الحضور سجلت فئة الكبار كأغلب المستفيدين من المبادرة.
ويؤكد "المقنص" أن هناك العديد ممن أبدو عدم معرفتهم بتلك الجهات التي تحتضن حالات التأتأة وعدم الطلاقة في الحديث.
وأضاف محمد الحازمي المشرف العام على فريق عيون الصحة التطوعي: أن التأتأة تأتي لمشاكل نفسية أكثر من كونها عضوية، حيث أن الغالبية يتأثرون بمسألة التأتأة من خلال صدمة أو موقف منذ الصغر، والتقدم في العمر يعد أحد عوامل التأتأة.
المعرض تم تنفيذه يوم الخميس ولشدة الإقبال تم تمديده ليوم آخر الأمر الذي ساهم في خدمة العشرات من الزوار والمهتمين.
