جامعة طيبة تنظم محاضرة حول مهارات التفكير ضمن مبادرة خير أمة
صوت المدينة - المدينة المنورة:
نظمت جامعة طيبة محاضرة بعنوان" مهارات التفكير في القيم والأخلاق" قدمها الدكتور صلاح معمار؛ وذلك ضمن برامج وفعاليات الجامعة لمبادرة خير أمة.
وبين د. معمار أن التفكير ينقسم إلى أربعة أقسام وهو ما يسمى بالتفكير "الشامل"، ويعني التفكير الناقد والتفكير التحليلي والتفكير العاطفي والتفكير الإبداعي، قائلا:" كل نوع من هذه الأنواع له أدواته ومهاراته التي تأتي بالممارسة اليومية، أو قد يتعلمها الإنسان.
وأوضح د. معمار كيفية غرس القيم في الحياة اليومية، وغرس التفكير للقيمة الشرعية، وغرس التفكير للمسابقة والتحفيز الدوري، والنقل والنشر والتأثير لتحقيق أهداف وغرس قيم مبادرة (خير أمة)، مستشهدا ببعض المواقف من السيرة النبوية، ومواقف لرموز عصرية، وقصص شخصية قد يمر بها الإنسان التي تعزز من التفكير لديه.
وتطرق د. معمار إلى أهمية الأخلاق كقوة دافعة للسلوك والعمل، فالقيم المرغوب فيها متى تأصلت في نفس الفرد أو المتعلم فإنه يسعى دائما للعمل على تحقيقها، كما أن هذه القيم تصبح المعيار الذي يقيس به أعماله وتوفر عليه الوقت والجهد، وتجنبه التناقض والاضطراب كما تحقق لسلوكه الاتساق والانتظام بحيث يصبح له من الثبات ما يساعد على التنبؤ بسلوك هذا الفرد في مواقف جديدة.
نظمت جامعة طيبة محاضرة بعنوان" مهارات التفكير في القيم والأخلاق" قدمها الدكتور صلاح معمار؛ وذلك ضمن برامج وفعاليات الجامعة لمبادرة خير أمة.
وبين د. معمار أن التفكير ينقسم إلى أربعة أقسام وهو ما يسمى بالتفكير "الشامل"، ويعني التفكير الناقد والتفكير التحليلي والتفكير العاطفي والتفكير الإبداعي، قائلا:" كل نوع من هذه الأنواع له أدواته ومهاراته التي تأتي بالممارسة اليومية، أو قد يتعلمها الإنسان.
وأوضح د. معمار كيفية غرس القيم في الحياة اليومية، وغرس التفكير للقيمة الشرعية، وغرس التفكير للمسابقة والتحفيز الدوري، والنقل والنشر والتأثير لتحقيق أهداف وغرس قيم مبادرة (خير أمة)، مستشهدا ببعض المواقف من السيرة النبوية، ومواقف لرموز عصرية، وقصص شخصية قد يمر بها الإنسان التي تعزز من التفكير لديه.
وتطرق د. معمار إلى أهمية الأخلاق كقوة دافعة للسلوك والعمل، فالقيم المرغوب فيها متى تأصلت في نفس الفرد أو المتعلم فإنه يسعى دائما للعمل على تحقيقها، كما أن هذه القيم تصبح المعيار الذي يقيس به أعماله وتوفر عليه الوقت والجهد، وتجنبه التناقض والاضطراب كما تحقق لسلوكه الاتساق والانتظام بحيث يصبح له من الثبات ما يساعد على التنبؤ بسلوك هذا الفرد في مواقف جديدة.